قصص حب رومانسيه جريئة جميلة ممنوع دخول الاطفال + 18

قصص حب رومانسيه جريئة جميلة ممنوع دخول الاطفال + 18



قصص +18 هى قصص رومانسيه جريئة او قصص رومانسيه تتطرق الى امور زواج وتفاصيل رومانسيه جريئة لذلك تسمي احيانا ب قصص رومانسيه جريئة او قصص +18 بدأت تلك النوع من القصص الرومانسيه الجريئة ينتشر لأول مرة فى بعض الصحف فى ايطاليا فى الثمانينيات ثم اخذ فى التوسع فى العالم بأسره واخذت تلك النوعية من القصص مسارا اخر منافى للاخلاق الانسانية حيث كانت فى البداية يطلق عليها قصص حب رومانسية +18 او قصص رومانسيه او حتى قصص جريئة ومعني قصص حب رومانسية +18 اى ممنوع منعا باتا قرائتها لمن هم دون سن 18 عام  ومن الجدير بالذكر ان قصص رومانسيه تختلف عن الـ روايات جريئة فالروايات الرومانسية هي تعتبر تطويل وملئ احداث القصص الرومانسيه


قصص رومانسيه قصيرة 1



قصص رومانسيه , قصص +18 , قصص رومانسية , قصص حب رومانسية , روايات جريئه



واحدة من افضل القصص الرومانسية القصيرة هي كانت يستند بظهره علي مقعده الوثير ، ينظر من خلف نافذته علي تلك الصغيره التي تتنقل من هنا لـ هناك بمنتهي الطاقه والنشاط .
ارتسمت ابتسامه صغيره علي شفتيه ماان وجد ملامح وجهها لتتحول للعبوث بطفوليه ، ليطلق تنهيده حاره تعبر عن معاناته وما يدور بداخله من مشاعر متناقضه تماما .
قاطع شروده بصغيرته كما اسماها تلك اليدين التي وضعت حول كتفيه بدلال ، ليقوم باامساكها ضاغطا عليها بقوه منتفضا واقفا .
نظر الي تلك الواقفه تنظر اليه بخوف ومعالم الآلم ترتسم علي وجهها ، ليردف بصوت جهوري قبل ان بفلت يدها بااشمئزاز :
" قولتلك الف مره ايدك دي متلمسنيش " 
امسكت يدها بآلم لتردف بخفوت :
" بس ده حقي يا زين انت جوزي ! " 
قلب عيناه بملل ليردف قائلا ببرود :
" حابه افكرك انتي بقيتي مراتي ازاي ولا تاخدي بعضك زي الشاطره وتغوري من قدامي ! " 
اجتمعت الدموع في عيناها لتردف بحنق :
" انت ليه مصر تزلني ، ليه كل شويه بتفكرني بالحصل ! " 
ابتسم ببرود ليردف :
" عشان تحطي في دماغك ان مش زين الانصاري ال واحده زيك هتضحك عليه ، ومش انا ال المس حاجه مستعمله قبل كده "
لم تستطع ايجاد كلمات للرد علي حديثه اللاذع لتتجه الي الخارج بدموع تأبي التوقف من شدتها .
زفر بضيق قبل ان يعود بعيناه نحو تلك الصغيره التي جلست علي احدي المقاعد تنظر لوالدها الذي يعمل بحديقه منزله .
اتجه نحو الخزنه السريه الخاصه به قبل ان يطبع بضعت ارقام لتصدر الخزنه صوتا يدل علي انفتاحها ، التقط ذلك الظرف المغلق منها ليقوم باعادة غلقها مره اخري .
قام بفتح ذلك الظرف لينظر الي تلك الصور وعيناه تلتمع بخبث ، وضعهم مره اخري بالظرف ليتجه الي الاسفل .
بعد مرور بعض الوقت كان يجلس علي ذلك المقعد داخل مكتبه ينظر لذلك الذي يناظر تلك الصور ببهوت وعيناه ترفض تصديق ما يري .
قصص رومانسيه
اردف بصوت شبه مسموع :
" مستحيل ، مستحيل لا دي مش رسال "
اشار زين اليه ببرود ليردف قائلا :
" اقعد يا عم رجب "
جلس رجب ينظر اليه بعدم استيعاب ، لترتسم ابتسامه منتصره علي شفتيه لااقتراب نجاح خطته .
زين ببرود :
" انا عندي استعداد اصلح غلطتي ، وطالب ايد رسال "
انتفض رجب واقفا مره اخري  :
" بس يابيه رسال لسه متمتش ال 18 لسه قدامها 3 شهور علي ماتتمهم "
وقف زين بهدوء 
"خلاص انا هتجوزها عرفي لحد ماتتم هي السن القانوني "
اردف بها بخبث شديد يراقب تردد الواقف امامه 
اردف الرجل بتوتر :
قصص رومانسيه
" بس يابيه مش هينفع رسال مكتوبه لولد عمها من يوم مااتولدت "
جلس علي المقعد الوثير الخاص به وضعا قدم فوق الاخري ليردف قائلا :
" يبقي من بكره البلد كلها هتعرف ان رسال مش بنت بنوت واولهم ابن عمها وصورها وهي معايا هتتنشر في كل المواقع ، ده غير اني هرميك في السجن بوصولات الامانه ال عليك "
اردف الرجل برعب :
" لا سجن لا انا موافق يابيه "
هم ليتحدث ليقاطعهم صوت ارتطام جسد بقوه علي الارض الصلبه اثر سقوطه 
نظر نحو باب الغرفه لينتفض واقفا ماان لمح جسدها الملقي علي الارض
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا
 


قصص رومانسيه قصيرة 2

 

واحدة من قصص رومانسيه جميلة كثيرة 

_مش هتجوزها يا بابا .
*وانا قولت هتتجوزها يا دياب .
دياب :يا بابا عايز تجوزني واحدة اصغر مني ب٨ سنين لييه.
ابوه "راشد":بنت عمك يا ابني عايزني اجوزها لحد غريب ولا ايه .
دياب :شكلها جاهلة يا بابا .
راشد :بص يا دياب كل ده هتعرفو انهاردة لما نكتب الكتاب .
دياب في نفسه :والله العظيم لهوريكي ايام سو"ده .
"دياب شاب في الثلاثين من عمره خريج هندسة بترول وطبعا شغال في مجال البترول ومستريح وعنده شركة كبيرة هنعرف تفاصيل الشركة بعدين ،طويل القامة وعيناه عسلي بشرته قمحيه ذو بنية عضلية "
_________________________
في بيت عمه .
_انهاردة ابن عمك جاي علشان يكتب الكتاب يا جميلة .
جميلة:بالسرعة دي يا ماما ،انا لسة عارفة انهاردة .
ماماتها"سعاد": يلا يا جميلة علشان تجهزي لكتب الكتاب.
جميلة بحزن :حاضر يا امي .
"جميلة شابة عمرها ٢٢ سنة خريجة كلية صيدلة مشتغلتش بامر من والدتها محجبة ،شعرخا لونه بني مائل الي الاحمر عيناه باللون الرمادي وبشرتها بيضاء كالحليب "
في مساء اليوم ...
جيه دياب ومعاه أبوه والماذون موجود فاقت جميلة علي جملة" بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير "
الكل بارك لدياب وجميلة .
راشد :يلا يا دياب خد عروستك ويلا .
سعاد :هتوحشيني يا بنتي ،سلام .
_____________
دياب خد جميلة وركبوا العربية وراحو الفيلا بتاعة دياب .
خدها وطلعوا فوق اوضتهم وشال الطرحة من علي وشها ويسرح في جمالها لانه مكنش متوقع أنها هتكون بالجمال ده .
بعد فاق دياب من سرحانه وقالها بصوت عالي:بصي يا بنت عمي انا متجوزك علشان ارضي ابويا انتي فاااهمة ومن انهاردة بدأ جحيمك يا جميلة .
يتبع
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا


قصص رومانسيه قصيرة 3


واحدة من قصص +18 رومانسية جريئه كثيرة لكنها من افضلهم 
فهد بغضب:ادخلي يا زفتة
ومش عايز اشوف وشك طول ما أنا موجود...ادخلي اتزفتي في أي حتة بعيد عن وشي 
تقى بدموع:هو أنا عملتلك إيه لكل ده... أنا كل ذنبي ان أنا اتجوزتك غصب عني يعني مش برضايا
فهد بزعيق:برضاكي غصب عنك ده شئ ميهمنيش.. انتي زيك زي الخدم اللي هنا... ياريت تكوني فاهمة حاجة زي كدة
تقى  بعصبية:لأ أنا مش خدامة عند حد ولازم تحترم نفسك وأنت بتكلمني مش عشان ساكتة ومش بتكلم تسوق فيها  لأ انا فيا لسان واقدر ارد عليك كلمة بكلمة بس أنا متربية ومليش في قلة الأدب دي
فهد بغضب:انتي بتقوليلي أنا الكلام دا 
تقى :أيوة بقولك انت الكلام دا فاكرنى هخاف منك 
وبعد كدة هرد عليك الكلمة بكلمتها وهشتـ" ـمك زي ما هتشتـ "ـمني سااااامع
فهد بيبصلها بشر  وبيروح يمسكها من شعرها بقوة:اانتي بتهدديني ياروح أمـ ك
ده انتي ليلتك سو'دة
تقى  وهي بتحاول تبعد إيده عن شعرها:انت حيوان.. ومتعرفش حاجة عن الأخلاق.. وبعدين مفيش راجل بيتشطر على واحدة ست
ده انت لو راجل يعني
في اللحظة دي فهد  مبقاش شايف قدامه  من كتر الغضب وراح ماسك تقى  جامد وضر'ب رأ"سها في الحيط جامد.. تقى  وقعت على الأرض وهي غر"قانة في د*مها 
خرج فهد  من الفيلا.. وراح با"ر
وفضل يشر'ب كتير أوي.. وخد واحدة وهو مروح معاه الفيلا
في الفيلا
رجع فهد ومعاه البنت دي.. كانت لابسة لبس قصير جداً وضيق أوي
البنت بصراخ:يالهووووي مين اللي ميت*ة دي يا حبيبي
فهد ببرود :لأ دي مش ميت*ة هي لسة عايشة بس ده اثر الخبطة مش اكتر
وحمل الفتاة وذهب بها إلى غرفته
دادة مديحة:يالهوي يا بنتي
قربت من تقى  وندهت الخدم ونقلوها على اوضتها بسرعة وطلبوا الدكتور
كل ده من غير ما فهد يعرف حاجة
الدكتور جه وكشف علي رؤية لقي رأسها مجرو*حة بشدة بس خيطل"ها مكان الجر"ح واداها حقنة مسكنة للألم.. وكتبلها على علاج ومشى
بعد مرور بعض الوقت
دادة مديحة :عاملة ايه دلوقتي يا ست هانم
تقى بصداع والم فى راسها :إيه ده أنا فين 
دادة سعاد:انتي في بيتك يا بنتي
تقى :لا ده اكيد مش بيتي.. ده بيت غريب عليا
دادة مديحة :يا بنتي انتي في بيت فهد بيه وانتي دلوقتي مراته
تقى  بدموع:انا مش مرات حد.. ده واحد متخلف ميعرفش حاجة إسمها
أخلاق ولا يعرف يعنى ايه يحترم مراته .أنا مستحيل اقعد معاه اكتر من كدة
دادة مديحة :معلش يا بنتي اعذريه
ده بردو معذور بسبب اللي حصل معاه
تقى  بتساؤل:هو ايه اللي حصل معاه
يا دادة
دادة مديحة :لا يا بنتي أنا مقدرش اقولك ده ممكن لو عرف يقتل""ـ ني فيها
بقلم الكاتبة المجهولة  
تقى :لا والله ما هيعرف حاجة بس ساعديني والنبي وعرفيني إيه اللي حصله
دادة مديحة :من ٦ سنين  بالظبط 
معتز بيه ابو فهد  اكتشف خيا"نة مراته ليه. وبعدها بمدة فهد  عرف والله يسامحه معتز بيه فضل يكر""هه فى الستات 
ومن ساعتها وهو بيعامل كل الستات بطريقة وحشة أوي ومش بيحترمهم خالص 
تقى:بس أنا مش من النوع ده خالص ده انا اتكلمت كلمة راح ضر"بني في الحيطة من غير قلب يا دادة
دادة مديحة :معلش يا بنتي استحمليه
يمكن انت اللى تغيريه 
تقى :لا يا دادة.. ده هو اللي هيغيرني بسبب المعاملة الزبا"لة بتاعته دى 
دادة مديحة :ان شاء الله ربنا يهديه 
تقى :طب أنا طالعة اشوفه في اوضته ولا لا 
دادة مديحة : لا بلاش يا بنتي
تقى :ليه 
دادة مديحة:اصل هو يعني لمؤاخذة
معاه حد فوق
تقى بصدمة:تقصدي بيجيب بنا*ت كل ليلة
دادة مديحة :اه يبنتى 
تقى : بغضب:والله لأعلمه الأدب من أول وجديد.. ازاي يعمل كدة وأنا على زمته... ولا أنا مش مالية عينه يعني مش انا اللى يتعمل معاها كدا 
دادة مديحة :طب اتشطري انتي ومتخليهوش يبص برا
تقى :هجرب معاه كل الطرق  والله لاوريه الحيو"ان دا  وطلعت تجري على اوضته
دادة مديحة :يالهوي يا بنتي ربنا يستر وميضر"بكيش في الحيطة تاني
تقى : وهي بتخبط على الباب جامد:افتح الباب يا فهد... افتح عشان ما اكسر"هوش على دماغك انت واللي معاك دي
فهد  بصوت عالي:امشي يا زفتة عشان لو قومتلك  مش هيحصلك خير  
تقى :اعمل اللي تعمله مبقاش يهمني
أنا كدة كدة  مش عايشة اصلا انا بقيت عايشة فى عذاب 
فهد قام من مكانه وفتح الباب لقاها رابطة رأسها عشان الجر"ح وسايبة شعرها على ضهرها وكان شكلها فاتن 
ولابسة بيجامة بنص كُم وكانت فاتنة جداً
فهد  وهو بيشدها من إيديها ودخلها جوه الأوضة
تقى :سيب إيدي عشان انا مبقتش حابة واحد زيك يلمس"ني
فهد بتحذير:اتكلمي بأدب ياروح احسنلك 
تقى : وهي بتبص على البنت اللي على السرير بقر"ف
تقى بعصبية :يلا يا بت قومي غوري من وشي بدل ما اجيلك اربيكى 
البنت طلعت تجري بسرعة وغيرت لبسها.. كل ده تحت نظرات فهد  المخيفة
تقى :في إيه بتبصلي كدة ليه
فهد:انتي قد اللي انتي عملتيه ده
تقى : اه وبعدين هو أنا لسة عملت حاجة.. 
فهد:مسكها من دراعها وتناه ورا ضهرها وشدها عليه قوليلى بقى كنتى بتقولى ايه 
تقى بدموع ووجع :ااااااه.. سيب ايدى يا حيواان انت اتجننت  دراعي هيتـ "ـكسر 
فهد:هو انا لسة عملت حاجة ده مجرد تسخين بس 
تقى  بدموع:سيب إيدي والنبي
البنت خرجت من الغرفة... وراح فهد  قافل الأوضة بالمفتاح وحطه في مكان كل ده وهو ماسك تقى 
فهد  شال تقى  ونيمها على السرير
تحت ضر"بها ليه. لكن من غير فايدة
فهد بعصبية:بطلي فرك بقى عشان مضر"بكيش قــ لم يخر'سك خالص
وقرب منها أوي وبدأ بفك في زرا""ير القميص اللى هى لبساه  
تقى  بصدمة:انت بتعمل إيهابه يا حيوان 
فهد:...........
تقى  بزعيق:رد عليا بتعمل إيه 
فهد أول ما شاف جسـ"" ـم روح مكنش مصدق جســ"" مها ابي""ض خالص.. 
وملمسه ناعم
فهد :انت حلوة اووى 
تقى ابعد يا حيواان يا سافل 
اقترب فهد من وجه تقى  وبدأ يمشي إيديه على وشها بهدوء
وفجأة اقتر"ب من شفت"يها وبدأ يقبل"ها بقوة ظل هكذا لمدة... ابتعد عنها عندما شعر بأنها تحتاج إلى التنفس 
في حاجة لفتت انتباه فهد 
فهد وهو بيشد تقى من شعرها بقوة:إييييه ده يا روح امــ ك
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا


قصص جريئة رومانسيه 4


هي دي العروسة؟!
قالها المأذون بصدمة لما شاف بنت عندها ١٢ سنة خارجة لابسة فستان كبير عليها وعلى وشها روج
ابوها : اه يشيخنا يلا اكتب الكتاب
المأذون بزعيق : لا لا لا يمكن مستحيل اعمل جريمة زي انت يتجوز قاصر يا استاذ بص لوشها بص ل برائتها دي طفلة لسا متعرفش حاجة مش بعيد تكون مبتعرفش تكتب اسمها
الاب : وهي موافقة اكتب الكتاب
راح المأذون نحية الطفلة ووطى ليها وبدأ يكلمها
انتي عارفة يعني اي جواز؟
البنت (لطف) : هروح بيتي واطبخ ل محمد جوزي وانضف واجيب نونو اخد بالي منه
سكت المأذون وعرف أن هما محفظين البنت شوية كلام وموريينها أن الدنيا وردي
المأذون بقهر ع حالة الطفلة : بارك الله لكما وبارك عليكما
محمد : يلا يا لطف
لطف : حاضر يا محمد
راحت لطف البنوتة اللي عندها ١٢ سنة مع جوزها!
محمد : حضريلي عشا يا لطف وانا هدخل استحمى
لطف : حاضر
افتكرت كلام مامتها معاها
مامتها : اي حاجة محمد يقولك عليها هتقولي اي
لطف : حاضر وطيب وماشي
مامتها : شطورة اسمعي الكلام عشان يفسحك ويحبك زي الافلام
لطف : حاضر
لطف حضرت العشا وعدا اليوم بعد اسبوع
محمد : انا نازل الشغل عايزة حاجة يا لطف
لطف : شكرا
محمد : شطورة متعمليش شقاوة 
لطف : حاضر 
محمد جاي من الشغل لقا لطف واقفة في الشباك بتبص ل أصحابها بيلعبوا ف الشارع 
اتنهد وطلع ليها
محمد : اي واقفة كدا لي
لطف : اصل خلصت كل اللي ورايا وكنت زهقانة
محمد : تعالي اقرألك قصة
لطف : شكرا هروح انام
محمد : ماشي
بعد اسبوع كمان
محمد : فين الغدا يا لطف
لطف : مش قادرة اقوم من مكاني هموت من الوجع
في المستشفى 
الدكتور : اي المهزلة دي انت ابوها
محمد : اه
الدكتور الطفلة اللي جوا دي حامل انا لازم ابلغ دا شبه اغ*تصاب
محمد : أهدى بس يا دكتور دي متزوجة
الدكتور فضل متنح شوية من صدمته وسابه ومشي وهو مصدوم
لطف : هو يعني اي حامل؟هي دي العروسة؟!
قالها المأذون بصدمة لما شاف بنت عندها ١٢ سنة خارجة لابسة فستان كبير عليها وعلى وشها روج
ابوها : اه يشيخنا يلا اكتب الكتاب
المأذون بزعيق : لا لا لا يمكن مستحيل اعمل جريمة زي انت يتجوز قاصر يا استاذ بص لوشها بص ل برائتها دي طفلة لسا متعرفش حاجة مش بعيد تكون مبتعرفش تكتب اسمها
الاب : وهي موافقة اكتب الكتاب
راح المأذون نحية الطفلة ووطى ليها وبدأ يكلمها
انتي عارفة يعني اي جواز؟
البنت (لطف) : هروح بيتي واطبخ ل محمد جوزي وانضف واجيب نونو اخد بالي منه
سكت المأذون وعرف أن هما محفظين البنت شوية كلام وموريينها أن الدنيا وردي
المأذون بقهر ع حالة الطفلة : بارك الله لكما وبارك عليكما
محمد : يلا يا لطف
لطف : حاضر يا محمد
راحت لطف البنوتة اللي عندها ١٢ سنة مع جوزها!
محمد : حضريلي عشا يا لطف وانا هدخل استحمى
لطف : حاضر
افتكرت كلام مامتها معاها
مامتها : اي حاجة محمد يقولك عليها هتقولي اي
لطف : حاضر وطيب وماشي
مامتها : شطورة اسمعي الكلام عشان يفسحك ويحبك زي الافلام
لطف : حاضر
لطف حضرت العشا وعدا اليوم بعد اسبوع
محمد : انا نازل الشغل عايزة حاجة يا لطف
لطف : شكرا
محمد : شطورة متعمليش شقاوة 
لطف : حاضر 
محمد جاي من الشغل لقا لطف واقفة في الشباك بتبص ل أصحابها بيلعبوا ف الشارع 
اتنهد وطلع ليها
محمد : اي واقفة كدا لي
لطف : اصل خلصت كل اللي ورايا وكنت زهقانة
محمد : تعالي اقرألك قصة
لطف : شكرا هروح انام
محمد : ماشي
بعد اسبوع كمان
محمد : فين الغدا يا لطف
لطف : مش قادرة اقوم من مكاني هموت من الوجع
في المستشفى 
الدكتور : اي المهزلة دي انت ابوها
محمد : اه
الدكتور الطفلة اللي جوا دي حامل انا لازم ابلغ دا شبه اغ*تصاب
محمد : أهدى بس يا دكتور دي متزوجة
الدكتور فضل متنح شوية من صدمته وسابه ومشي وهو مصدوم
لطف : هو يعني اي حامل؟
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا


قصص رومانسيه جريئة  5


أحببتك وسأظل أحبك ولن أتخلى عنك ، فلما تخليت عني يا حبيب القلب والروح ورفيق الدرب بالحياة لا أفهم ، لما ابتعدت هكذا عني وتزوجت بغيري أخبرني ، لما لم تقدر تلك المشاعر الصادقة ، لم تحترم حبي لك لماذا يا مراد اخبرني ، اخذت عزة تصرخ بجنون عبر الهاتف وهي تتحدث مع حبيبها السابق مراد ، لقد كانت تحبه بجنون لا تفكر بمخلوق غيره بالكون ، لقد تركت كل شيء من أجله هو فقط ومن أجل عيونه ، كان عندما يقول لها شيء كانت توافق عليه بلا أي تفكير ولا أي شيء لا تقول له لا فلماذا يتركها ، لماذا وهي التي كانت تتمنى أن يرضى عليها تتمنى أن تسعده ، لماذا ؟     سمعت صوته يردد في أذنيها : إنه نصيب يا عزة فنحن لسنا متشابهين ومختلفان في أشياء كثيرة ، فأنت فتاة تافهة وسطحية جدا لا تحبين سوى سماع كلمات الغزل والغرام والحياة ليست كذلك يا عزة لابد أن تستفيقي ، سمعت كلماته وقالت بحسرة : استفيق ابعد كل هذا الحب تريدني أن أستفيق يا مراد ، أبعد ما قدمت وتنازلت وضحيت بكل شيء تقول لي أستفيق ، ومما استفيق أمن حبك أستفيك ، صرخت بغضب ومرارة الكون في حلقها : أستفيق مما سأستفيق يا مراد من حبك أم من قسوتك معي ، من عشقك أم من الأبتعاد عنك يا مراد اخبرني مما سأستفيق ؟ لم يرد عليها بل أغلق الخط للأبد في وجهها ، وأرسل رساله يطالبها ألا تتصل بيه مرة أخرى وتنسى رقمه ، حاولت الأتصال كثيرا مرات ومرات وكررت المحاملة بلا جدوى فلقد غير مراد رقم هاتفه ليخلص منها ، اخذت تفكر ماذا فعلت هي ولما يحدث لها ذلك ، لماذا فماذا فعلت له ، دخلت في حالة اكتاب حاد وامتنعت عن تناول الطعام لفترة حتى كادت تموت ، فنقلها اهلها للمستشفى للعلاج كانت تريد التشافي من حبه ويومها قابلت ذلك الطبيب الوسيم ، الذي كان يشعر بحالها وكسرة قلبها تحدث معها كثيرا ، واخبرها بأنها كلما ارادت شيء وتمسكت بيه فالكون سيبعدها عنه بقانون التجاذب والتنافر وكلما ابتعدت عن الشيء اقترب منها الشيء وهي لا تريده ، لابد ألا تحب شيء أكثر مما ينبغي فلا شيء يستحق الحب والتعلق سوى الله ، علمها دعاء تدعيه ” اللهم لا تجعل قلوبنا معلقة بأحد غيرك يا رب العالمين ولا تجعل الدنيا أكبر همنا “.   أخذت تدعوا الله وتستغفره ، وكان الطبيب ماهر يساعدها ، فلقد كان يعيش نفس قصتها تقريبا وحكى لها كيف تركته خطيبته رغم عشقه لها ، وفسخت الخطبة اخذا يتشافيان معا ، وخرجت هي من المستشفى وكانت حالتها أحسن وأحضر لها دكتور ماهر وظيفة سكرتيره في عيادته الجديدة ، ووافقت وعملت بالعيادة مع الطبيب وكانت سعيدة وهي تحاول مساعدة المرضى والطبيب ، ومر سته أشهر ويومها وجدت مراد أمامها يطلب منها السماح والمغفرة ويريد العودة فلقد طلق زوجته وعرف قيمتها فلم يجد ن تحبه وتهتم بيه مثلها ، وهنا نظرت له وهي تبتسم وتتذكر كلمات دكتور ماهر بأنه عندما تترك شيء ولا تتعلق بيه يأتي إليك ، وكلنها رفضت الرجوع وقالت له : نحن مختلفان يا مراد فلما أربط حياتي بمطلق وتزوج من قبل وأمامي الحياة بأكملها لأعيشها مع من يستحقني .   خرج مراد والحسرة والمرارة في حلقه ، واخذت هي تبتسم بسعادة ودخلت غرفة الطبيب لتحكي له ما حدث ، وهناك كان ماهر يبتسم بسعادة ، شعرت بانه سعيد هو الاخر اخبرته ما حدث ، وهنا ابتسم هو الاخر وأخبرها بأن خطيبته السابقة فعلت نفس الشيء وتريد الرجوع وكان نفس رده عليها ، واخبرها اتدرين لماذا يا عزة ، قالت لماذا ؟   قال لها بهيام وهمس : لأنني أحببتك بصدق وأريد الأرتباط بك فهل تقبلين  يا عزة أن تشاركيني كل شيء بالحياة ، كانت لا تصدق أن يقول لها الطبيب ذلك فهي أيضا احبته وشعرت معه بالامان والراحة ، وتريد ان تكون معه فلقد احبته بصدق ، وعلمها كيف يكون الحب عندما لا نتعلق بمرض بالآخرين  ،فالحب هو ان نتبادل المشاعر أن نعطى ونأخذ ان تكون كفاتنا متساويتين وليس أن نعطي فقط ونقدم التضحيات بلا مقابل ،  فهذا هو الحب الذي علمه لها وأحبته  من أجله وتزوجا بعدها وعاشا في سعادة

قصص حب رومانسيه 6


لم تصدق الفتاة عيناها وأخيرا وجدت فتاها الذي لطالما انتظرته، وكلما أغمضت عينيها الجميلتين تتذكر قبلته الحارة وما حملته من مشاعر متقدة بقلبه؛ ولكنه في اليوم التالي طلبت منه والدتها التحدث معه قبل أن يعطي لابنتها الدرس، ودار بينهما حديثا بعيدا عن الفتاة… الأم بنبرة صوت يملؤها حزن دفين: “لقد رأيتك ورأيت ما فعلت معها ليلة أمس”. هونج يوون: “ولكني أحبها من كل قلبي، فهي الوحيدة التي ملكت علي قلبي”. الأم: “أنا أريدك أن تعاهدني على ألا تقرب طريقها مطلقا، دعها وشأنها”. ويرحل الشاب والدموع تفيض من عينيه. وباليوم التالي تطرق الأم باب حجرة نوم الفتاة، فتفتح الفتاة الباب فرحة ظنا منها بأنه “هونج يوون” مدرسها، ولكن تصدم عندما تراها مدرسة جديدة تقدمها لها والدتها على أنها من ستقوم بعملية التدريس لها بدلا من مدرسها السابق. انقلب حال الفتاة من الفرحة والسرور إلى التعاسة والشقاء وصار كل قصص +18 شغلها الوحيد هو البحث عن الشاب لسؤاله عن عدم حضوره كعادته وغيابه الدائم عنها، ذهبت إلى منزله فوجدت أنه قد تركه خاليا حتى من الأثاث، وكل يوم بعد الانتهاء من يومها الدراسي تتجول في المدينة أملا في أن تجده ولكنها لم توفق ولا مرة واحدة في ذلك؛ لم تنتبه مطلقا لدراستها وقد كانت بالعام النهائي ومن بعدها من المفترض أن والديها يريدانها تلتحق بكلية قمة ولكن معلمتها الجديدة اشتكت منها ومن اللامبالاة التي تنتهجها بكل حياتها، لم تدرك الفتاة على حالها لم تهتم إلا بشيء واحد صورة حبيبها والدموع المتساقطة من عينيها. لقاء وصدمة: وبيوم من الأيام قررن الفتيات صديقاتها إخراجها من الحالة التي أنهكتها، فذهبن إلى أحد المطاعم ولكن الفتاة لم تدرك نفسها إلا وهي هائمة في أحد شوارع المدينة، وأخيرا وجدته وتلاقت أعينهما ولكنه لم يبدي لها أي اهتمام وعندما سألته عن سبب غيابه أخبرها بأن الاتفاق بينهما قد انتهى، وهذه حياته يفعل بها كما يحلو له ورحل. قرار حاسم: لكن الفتاة أحبته من كل قلبها، كانت دائما تتذكر كلماته عن أهمية الدراسة للوصول إلى تحقيق حلم والديها، وعلى الفور نفذت كل كلماته فطلبت من معلمتها الجديدة مساعدتها في الوصول إلى حلم عمر والديها (وحلم حبيبها)، وانكبت على كتبها ليلا نهارا، حرمت على نفسها الراحة، كانت لا تفعل شيئا إلا استذكار دروسها على الدوام والعمل الدءوب، لم تكل ولم تمل حتى جاءت أيام الامتحانات النهائية، لقد اجتهدت بمعنى الكلمة، بذلت مجهودا جبارا فوق استطاعة أي آدمي للوصول إلى ما تمناها عليه حبيبها. ظهور النتيجة: وبيوم ظهور النتيجة، لقد قدمت الفتاة طلبا بالالتحاق بأعلى كلية وانتظرت النتيجة، وعندما ذهبت لم تقرأ اسمها فحزنت حزنا شديدا، وأرادت معلمتها مواساتها فأخذتها إلى مطعم معروف وطلبت لها الطعام الذي تحبه، وأخبرتها بأنها تم رفضها من خمسة كليات وليس من واحدة فقط، فهدأ حزن الفتاة قليلا، وأخيرا أخبرتها بأنها تريد أن تريها شيئا مميزا سيغير حياتها كليا. حياة سعيدة: وعندما وصلتا، كان مكانا في غاية الروعة والجمال استأذنت المعلمة من الفتاة لحاجة ضرورية وطلبت منها الانتظار، وبمجرد رحيل المعلمة ظهر “هونج يوون” أمام الفتاة، فذهلت من الفرحة، وأخبرها عن كل شيء: عن محادثة والدتها وطلبها منه الابتعاد عن فتاتها حتى لا يضيع مستقبلها بسببه، وعن وعده لوالدتها بالمحافظة عليها وتحقيق حلم والديها. عن المعلمة التي توسل إليها لتدرس لها. عن مدير الكلية الذي طلب منه ألا يضع اسمها في اللائحة حتى يعطيها نتيجة قبولها بكلية القمة التي أرادتها وتعبت من أجلها. عن حبه الحقيقي لها، وأنه يريد الزواج بها…

قصص حب رومانسية 7


هل تعرفون أنا لم احيا يوما كباقي الفتيات ، بل عشت معذبه مع اسرتي اعاير لاننى فتاة ولست بصبي ، لم يحتويني او يضمني احد لا اب ولا ام ولا اخ ولا اخت ، كنت وحيدة جدا اتالم وحدي وابكي وحدى حتى الضحك كنت اضحكه وحدى ولم يعرف شيء عني . عندما كبرت وبلغت الخامسة والعشرون لم أكن في الحقيقية جميلة ، وحتى لم أحصل على شهادة جامعية مرموقه بل كانت شهادتي عادية وحصلت عليها بالكاد ، أنا لست مميزة في شيء على الإطلاق كنت لا أريد شيء سوى أن أشعر بالأمان مع عائلتي والحب ، الإحتواء الذي حرمت منه لسنوات عجاف ، ولكن كان أبي قاسي القلب معي وحتى أمي لم يحبنى احد بالمنزل فكنت اعتقد باننى لست ابنتهم ولكنهم يعطفون علي فقط ، فلم اكن اشبه اختى الجميلة ذات العيون الزرقاء ولقد تزوجت قبلي بسنوات وبقيت أنا لمعايرة أمي وأبي . وما ذنبي أنا بأنني لست جميله أخبروني ، لا لم يتكلم أحد ولم يقل لي ما الذنب الذي اقترفته ، بعد انهاء دراستي كنت اعمل في شركة للمقاولات سكرتيره ، كنت احب الخروج من المنزل كثيرا حتى لا أتواجد معهم ، لم اكرههم ولم احبهم كانوا بالنسبه لي شيء عادي . كانت الوحيدة التي كنت احبها هي جدتي ، كنت احب ان ارتمى في احضانها وابكي منذ كنت صغيرة ، وكانت ملاذي بالحياة ، حتى ماتت جدتي وتركت وصيتها وكانت الوصيه هي كل اموالها كتبتها لي انا وابن عمى ، وشرط ان نتزوج . كانت الوصيه صادمة فابن عمي هذا يحب الفتيات كثيرا وله علاقات غراميه بعدد شعر رأسه ويعرف من هم أجمل منى بكثير ، فهل سيتزوج بي أنا الفتاة العادية الملامح . غضب ابي من جدتي وقرر التشكيك بالوصيه ولكن امي اقنعته بالا يفعل ، سمعتها يومها تخبره بأن يترك كل شيء كما هو حتى يتزوج ابن عمي بي فلن يتقدم احد لطلب يدى ، وبعدها يعمل ما يريد ولكن لتتزوج الفتاة اولا ، يومها اخذت ابكي بقهر لم اكن اعرف لماذا فعلت جدتي ذلك بي ووضعتني بذلك الموقف الغريب . فوجئت باليوم التالي بابن عمي ياتي لي الشركة يريد التحدث معي ، تحدثنا كثيرا ، واخبرني بانه لابد ان نتم الزيحه من اجل الارث فلن نضيع كل تلك الاموال كانت ستكون زيجة صورية على الورق . كنت اعرف باننا سننفصل ولن يستمر زواجنا ولكنني كنت اريد الحرية والاستقلال عن عائلتي ويكون لي منزل مستقل وحياة واموال لن انكر ، وافقت بالزواج منه وكان الميراث نتسلمه بعد سته اشهر نعيش فيها معا كزوج وزوجه . واسسنا المنزل وتزوجنا وعشنا معا كالاخوات ، كنا نتشارك الطعام والحديث ولكن لا نتشارك النوم ، بدانا نتحدث كان يخبرني عن مغامراته مع الفتيات وكنت استمع له واضحك فكان خفيف الظل ، حتى اعتدت على وجودة واعتاد هو ايضا على وجودى معه وذات يوما وبعد مرور السته اشهر وكنا سنستلم الارث اخبرني بانه احبني ولا يريد احد غيري كزوجه فانا الوحيدة الذي فهمته ، واستطاع التحدث معي كصديق واخت وحبيب وكل شيء وقتها كنت ساموت من الفرح لاننى ايضا تعلقت بيه واحببته ، وعشنا معا كزوجين لكم كنت محقه يا جدتي بتلك الزيجة الاجبارية التي تحولت في النهاية لزواج حب

قصص حب رومانسية 8


جميلة هي كأسمها ، رقيقة هي كحالها بديعة هي كوجهها المنير كالقمر في علاه كانت جميلة فتاة جميلة جدا كأسمها ، رقيقة الحال يتيمة الأبوين فلقد توفى والديها وهي في الثانية عشر من عمرها ، ورباها عمها لمدة عامان وبعدها اودعها في دار للأيتام وتركها هناك ، فلم تقبل زوجته الفتاة أن ترعاها رغم يتمها وكسرها .   وعاشت جميله في دار الأيتام بين عذاب القهر والحرمان ، وقسوة القلوب التي لم ترحم تلك الفتيات البريئات من الحرمان ، ليس الحرمان المادي فقط بل حرمان العطف والأمان ، حرمان السند بالحياة والدعم ، لم يكن لها سوى الله لتشكو له ضعفها وقلة حيلتها ، أمام تلك القلوب القاسية التي انعدم الضمير بداخلها .   كبرت جميله واكملت دراستها حتى حصلت على دبلوم تجارة ، ووقتها طالبتها مديرة الدار بالرحيل والبحث عن عمل ، فلن تجلس بالدار مدى الحياة فهناك من يستحق مكانها في الشارع وهي تستطيع الاعتماد على نفسها الآن ، وفرت لها غرفة للسكن فيها مع بعض زميلاتها من الدار الذين بلغوا السن ووفروا لهم العمل المناسب وتركوهم .   تركهم لقسوة الحياة لتعطيهم درسا اخر بانه لم تعد هناك الرحمه ، فلقد انتزعت من القلوب ، التحقت جميلة للعمل في احدى الشركات كسكرتيرة كان مدير الشركة يعرف ظروفها وحالها وهي فتاة من ملجأ ودار أيتام ، كان جمال وهو ابن مدير الشركة شاب وسيم ويعمل مهندس بشركة والده ، وعندما رأى جميلة اعجب بها وبأخلاقها رغم رقة ملابسها وحالها ، لم يكن يعرف عنها الكثير فاتح والده بأنه يريد أن يتزوجها ، رفض الأب بأن الفتاة من ملجأ ولن يسمح بذلك ، فقام بطرد الفتاة من العمل لم تفعل جميلة شيء ولكنها وجدت نفسها متهمه في قضية سرقه والمدير يطلب لها الشرطة ، قضت يومان بالسجن وهي تبكي وتدعوا الله فهي لم تفعل شيء .   استعطف جمال والده ان يتنازل عن المحضر ويخرج الفتاة البريئة من السجن لانها مظلومة ، اشترط الاب سوف يخرجها ولكن اشترط على إبنه الا يقترب منها ولا يفكر فيها ، وافق جمال حتى يترك والده ويتتنازل عن المحضر في قسم الشرطة .   خرجت جميله تملئها جراح الخيبة والألم ورفضت زميلاتها بالسكن أن تعيش معهم بالمنزل ، وحاولت العودة للدار ولكن مديرة دار الايتام رفضت ، فشعرت بالذل والمهانه ، قررت العودة لصاحب الشركة لتترجاه ان يعيدها للعمل ، وهناك قابلت جمال الذي اخذها بعيدا وقلبه يبكي بألم فهو السبب فيما حدث لها ، استأجر لها شقه واحضر لها وظيفه عند احد اصدقائه .   وكان يزورها من حين لاخر بالعمل ، كانت هي تعلقت بيه بشدة وتعلق بيها هو أكثر ، قرر الزواج منها سرا ، ووافقت هي وعاشا معا اجمل ايام حياتها وانجبت جميلة طفل جميل اسمه ادم ولم يعرف والد جمال بشيء ، وفي يوم انقلبت السيارة بجمال وكان بين الحياة والموت في غرفة العمليات ، وهنا اخبر والده بزواجه من جميله وبأمر أدم ابنه الذي لم يكمل العامين ووصاه على زوجته وابنه ، ومات بعدها جمال ، حزن الاب كثيرا على ابنه وندم بانه لم يسمح له بأن يتزوج ممن احبها ويعيش بسعادة معها ، وحزنت جميله عندما عرفت بخبر موت زوجها ، ذهب الاب اليها وطلب منها ان تسامحه ، وطلب منها ان تعيش معه في القصر ، ليربي ابن جمال وافقت جميلة وذهبت لتعيش مع حماها الثري ولكن بدون ابنها ، ورفضت الزواج من اخر وعاشت من اجل ابنها ادم ووالد زوجها وكانت تعامله كوالدها الذي حرمت من حنانه وعندما تقدم العديد الي الزواج منها رفضت لانها لن تستطيع ان تنسى جمال وتخرجه من قلبها وستنتظر ان تلقاه في الاخرة ،وستظل تنتظره ان يزورها في احلامها كل يوم ليطمئن عليها وعلى ابنها أدم.   سأنتظرك دائما .. رغم هطول الأمطار سأنتظرك دائما .. وقلبي يحترق كالنار سأنتظرك حبيبي وليس لي في الأمر أختيار سأنتظرك دائما.. حتى وإن كنت السراب لن أراك ولن تراني ولكني سأنتظرك فأنت جنتي في الأرض وأنت العذاب والنار سأنظرك دائما .. ولن يفرقنا إرتفاع الأسوار  سأنتظرك دائما..



قصص حب رومانسية 9


كان هناك شابا قد توفيا والديه وهو في سن الخامسة، فأخذه عمه ليتم تربيته فهو أولى شخص به، فكان يأكل من طعامه ويشرب من شرابه، وفيما يلي عرضا تفصيليا لتلك القصة نرجو أن تنال إعجابكم. حياة الفتى في بيت عمه: قد ترعرع هذا الفتى في بيت عمه وكان يساعده في أعمال الزراعة، فكان يذهب معه منذ صغره إلى العمل ليساعده في تلك الأعمال، وكان لعمه فتاة في نفس عمر ذلك الشاب، فكانا متقاربين جدا لعدم وجود أحد بجانبهما، فكبرت بينهما المشاعر حتى تحولت إلى حب من الطرفين. قرار الخطبة: فتطورت العلاقة بين الشاب والفتاة لقرب المسافة بينهما حتى تعلقوا ببعض بشدة، فكان الشاب يجلس بمفرده كثيرا يفكر كيف سيُخبر عمه بأنه يريد ابنته زوجة له، فهو فقير لا يملك شيء ولكنه يحب تلك الفتاة بشدة، ولكن مرت أيام قليلة من التفكير حتى ذهب وأخبر عمه أنه يريد خطبة ابنته وأنه يريدها زوجة له. شروط العم: فوافق العم على كلام ابن أخيه لكن كان ذلك من وراء قلبه؛ فوضع شروطا لا يستطيع ذلك الشاب تحقيقها، ووضع مهرا غاليا جدا، وكان عمه يعلم أنه لا يملك شيئا سوى الذي يعطيه له إياه، فحزن الشاب حزنا شديدا ولا يعرف ماذا هو صانع في ذلك لكي لا تضيع منه حبيبته. قرار السفر: وبعد أيام ليست بكثيرة طلب الشاب من عمه أن يجد له فرصة عمل في بلد أوربية أو إحدى بلاد الخليج لمدة ثلاث سنوات، ولكن سرعان ما وجد له عمه فرصة في بلد أوربية، فذهب الشاب وكله أمل في تحقيق المبلغ المراد في تلك الفترة ليرجع ويتزوج من حبيبته، وفي تلك البلد الأوربية ظل يعمل ليلا نهارا لجني المال ليرجع به إلى عمه، وسرعان ما مضت الأيام وانقضت المدة وقد جمع هذا الشاب أكثر من المبلغ المطلوب وقرر أن يرجع سريعا لحبيبته بعد انقضاء ثلاث سنوات. خدعة العم لابن أخيه: وعندما وصل ذلك الشاب لبلده قابله عمه ويعلو وجهه الحزن والكآبة ولكن الشاب سأله أين ابنته، فقال له عمه بعد رحيلك لقد مرضت مرضا شديدا وفارقت الحياة، وذهب به إلى قبرا خاليا وأخبر الشاب أن هذا القبر هو قبرها، فحزن الشاب حزنا شديدا كاد أن يفتك قلبه، ولكن في حين عودتهما قابلا رجلا قد كان مهاجرا إلى بلاد اليمن وعاد، فيخبر عم الشاب أن ابنته بحالة جيدة مع زوجها، وهنا كشف الشاب خدعة عمه فغضب عليه غضبا شديدا، وسأل الشاب أهل القرية فأخبروه أن عمك قد غصبها على الزواج من ذلك الثري، فقرر الشاب أن يذهب إليها. النزول في قصرها: وعندما وصل الشاب إلى اليمن نزل ضيفا عند زوجها ولم تعلم تلك الفتاة أن حبيبها هو الضيف، ولقد استغرقت تلك الضيافة أيام قليلة كان الشاب فيها يختلس النظر إليها دون أن يجعلها تراه، فكان الغرض من تلك الرحلة هو الاطمئنان عليها فقط، وعندما انقضت تلك المدة قرر الشاب أن يخبرها بطريقة ما أن حبيبها هو الضيف في قصرها، فقد كان الشاب يعلم أن الخادمة تحضر كوبا من اللبن لها كل صباح، وفي يوم الرحيل قد ترك الشاب في كوب اللبن خاتمه المفضل ورحل، وعندما حاولت الخادمة أن تسكب لها اللبن فوجدت الخاتم فتعرفت عليها الفتاة وعلمت بأن من كان هنا هو حبيبها. مرض الشاب والزيارة: وصل الشاب لقريته حزينا لا يعلم ماذا يصنع، وانقضت أيام قليلة ومرض الشاب مرضا شديدا لم يستطع أي طبيب معالجته، وهنا علمت حبيبته بمرضه فقررت أن تطلب من زوجها زيارة أبيها ووافق زوجها على ذلك، ولكن كان الهدف من تلك الزيارة هو الاطمئنان على حبيبها، وقد وصلت للقرية واجتمع الحبيب بحبيبته. الموت يجمع بينهما: ولكن سرعان ما فارق الشاب تلك الحياة التي فرقت بينه وبين حبيبته، فدفن في مقابر العائلة بعد صلاة الفجر مباشرة، فحزنت الفتاة حزنا شديدا على موت حبيبها ولم تستطع أن تأكل أو تشرب فلحقت بحبيبها في نفس اليوم وفارقت أيضا الحياة ودفنت في نفس مقابر العائلة، فقد فرقتهما تلك الحياة المريرة وجمعهما القبر في يوم واحد


قصص رومانسيه قصيرة 10

قصص رومانسيه


أسد بغيره  :  قولت مليون زفت متحطيش مكياج علي وشك وانتي خارجه .... 
ملاك بغضب طفولي :  علي فكره انت ملكش دعوه بيا  وأبيه احمد قالي اعمل اللي انا  عاوزه.... 
مسكها أسد من شعرها بعن*ف: ليلتك سوده من قرن الخروف  وانا مش قولت ليكي مش تكلمي اي راجل غيري هو انتي مش بتسمعي الكلام ليه.... 
ملاك بصراخ وهي بتمسك يده علشان تبعدها عن شعرها : ابدا والله يا ابيه انا بسمع كلامك بالحرف بس هو اللي ايجي وسلام علي مرفت وانا كنت معاها.... وبعدها سبتهم ومشيت علي طول.... 
ابعدها اسد عنه بعنف ليقول بتملك :  حسك عينك اشوفك بتكلمي راجل غيري.... او اشوفك حاطه حاجه علي وشك..... 
ملاك بدموع   : ما كل البنات صحابي بيحطوا اشمعنا انا..... 
اسد بغضب : علشان هما بنات مش كويسين وانتي بنت محترمه.....
ملاك ببراءه :  قصدك يعني ماما سحر مش كويسه..... 
أسد بغضب شديد:  ملااااااااك..... 
انفزعت ملاك من ملامحه وهي تنكمش علي نفسها حيث تحول عيناها الي الاحمر وظهرت عضلات وجهه..... ضرب أسد بيده الحائط من الخلف بغضب من نفسه وهو يرها ترتجف خوف منه.... تلك الملاك منذ صغرها وهي تركض اليه حين تشعر بالخوف فهو كان امانها ولكن الان اصبحت تخشاه.... 
ادار وجهه ليقول بعصبيه:  مفيش خروج لمده اسبوع..... 
ثم تركها وذهب الي غرفه الملاكمة يخرج طاقته السلبية بها وهو يتذكر ملامحها ذلك الميكب يظهر جمالها الفتاك وهو لا يستطيع ان يري احد جوهرته وملاكه الصغير قاطع تفكيره خبط علي الباب.. ساب الجهاز واخذ نفس :  ادخل..... 
دخلت كارما وجريت عليه وحضنته:  أسد حبيبي وحشتني.... 
ابعدها عنها ببرود:  كارما ان مش فايقلك  اي اللي جابك..... 
كارما بحزن مصطنع:  كدا اخس عليك يا وحش وانا اللي بقولك وحشتني..... 
اسد بنفاذ صبر فهو لا يطيقها:  كارماااااااا..... 
كارما بحزن مصطنع :  بابي مامي سافروا وانا مينفعش اسافر معاهم علشان الكليه فجيت اقعد مع خالتي حبيبتي اقصد سوسو هانم..... 
اسد بصرامه: هتقعدي بادبك بس وربنا لو قربتي من ملاك لهتشوفي وش مش هيعجبك ملاك خط احمر.... 
ثم تركها ورحل 
ضغطت علي اسنانها بغيظ وهي تقول بكره :  ملاك دي قلبي دانا جايه مخصوص علشانها....... 
اما عند بطلتنا الحلوه كانت منهاره في العياط رن فونها وكانت صديقها سها فتحت الفون وقصت ليها كل حاجه 
سها بغضب :  انتي حماره يا بنتي ازاي تخليه يعمل كده.. مش وقفتيه وعرفتيه حدوده معاكي ليه.. وان مينفعش يتحكم فيكي كدا... 
ملاك بدموع :  كنتي عاوزاني اعمل ايه يعني ... 
سها بنفاذ صبر  :  يا ربي اوووف منكي... انا عارفه اني بكلم نفسي... 
زادت ملاك في البكاء :  ما هو كان هيعاقبني ويضربني..... 
شعرت بالشفقه عليها لتهتف برزانه :  يا ملاك انتي لازم يكون عندك شخصيه عن كده والا هو هيفضل شايفك طفله وعمره ما هيحس بالحب اللي انتي شايله ليه ... 
مسحت ملاك دموعها بظهر يدها كالاطفال :  ايوه انتي صح ومن النهارده مش هسمع كلامه وهعمل اللي انا عاوزه..... 
سها بتشجيع:  طيب يلا يا شبح روح قوليلوا الكلمتين دول  .... 
ملاك بتردد :  ما بلاش النهارده خليها بكره.... 
سها بغضب مزيف :  ملااااااااك دلوقتي يلاااااااا..... 
تسحبت ملاك علي اقدامها الي غرفته وهي تدعو الله ان يكون غير موجود في غرفته فجأه شعرت بيد تسحبها بقوه وووووو 
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا


قصص حب رومانسيه زواج 11


هارون وهو بيدخل الاوضه.. قفل الباب ولاقاها مغطيه وشها
راح ليها وشال الغطاء واتفاجيء بجمالها وبعد كده رجع لجبروته = انتي نجمة
نجمة بخوف  : ايوه
هارون سابها وراح مسك مكنة الحلاقه اللي في الحمام وعور نفسه وجاب قماشه وعمل بأيديه وبعد دقايق خرج القماشه وبدأت الزغاريط
هارون وقف قدام نجمة : هو انتي قاعده مرتاحه كدا لي قومي قووووومي
نجمة قامت ليه بخوف : انا اسفه
هارون بكل جبروت : وانا مالي بيكي.. انا بحذرك متلمسيش السرير ده تاني وزقها علي الارض = مكانك هنا هنا وبس مفهووووم
نجمة معندهاش حل غير ان هي تعيط وبدأت في العياط هارون اتنرفز ومسكها من شعرها ضربها قلمين = اقسم بالله لو مابطلتي عياط لاكون مطلقك
نجمه بطلت بخوف وراحت غيرت هدومها في الحمام وخرجت
هارون وهو بيبص علي الارض : نامي
نجمة فهلا نزلت علي الارض وبدأت تنام
هارون : انتي لو اتعدلتي في الايام الجايه هتنامي عليها وهي فاضيه لكن لو متعدلتيش هتلاقي قطع من الزجاج عليها....
جاء الصباح علي كل البيت
الباب ببخبط عليهم..
هارون صحي وقال من جوا : ميين
الخدامه صفيه : الكل تحت مستنينكم ياهارون بيه
هارون : طيب طيب احنا نازلين
هارون قام وجاب كوبايه مايه ورماها علي نجمة واتكلم بعصبيه : هتفضلي نايمه كتير كدا
نجمة قامت مفزوعه  واتكلمت باسف : اسفه راحت عليا نومه
هارون قام وسكت شويه وبعدين مسكها من ايديها قومها ولوا ايديها ورا ضهرها : عارفه لو في يوم صحيت قبلك اي الىي هيحصل هكون مكسرك..
 متنسيش اني اتجوزتك عشان مكانتي.  يعني لازم تعرفي ان مكانتي اغلي من خلقتك... ورماها علي الارض وايديها اتعورت وراح يلبس في اوضه اللبس وهي قامت عشان متاخدش ضربه تاني ودخلت لبست في الحمام
وخرجت
هارون بكل برود : هننزل وهتتعاملي عادي  كأننا مبسوطين بجوازنا.. وانا هتعامل عادي... لو عليا مش عايز اشوف خلقتك اصلا
ومسكها من ايديها وهي بصمت تام ونزلو..
ومسكها من ايديها ونزلو في صمت تام وهما نازلين علي السلم كانت صامته تماما
هارون وهو ماسك ايديها : اضحكي احسن ماتشوفي حساب ميعجبكيش
ونزلو قعدو علي الكرسي وهما بيمثلو ان هما مبسوطين
ميار اخت هارون بخبث : مالك متضايقه كدا لي يانجمه
نجمة بارتباك: انا.. انا مش متضايقه خالص
ميار بخبث اكتر : اتبسطتي امبارح..
هارون بكل قوه : ميار اقفلي خشمك ويلا نبدأ الوكل
وخلصو فطار وعزيز ندا هارون المكتب
هارون دخل وقعد قدامه : نعم يابوي عايز اي
عزيز وهو حاطط العصايه قدامه : لو فاكر انك عتتجوزها منظره عشان المكانه والكلام الفارغ ده تبقي غلطان
هارون : يعني اي
عزيز وهو بيقوم وبيتجهه للشباك : هعطيك مهله 6 شهور لو مجبتليش حفيد انا اللي هشيلك من اللي انت فيه
هارون قام بكل عصبيه : يعني اي الحديث الماسخ ده وبعدين انتو شرطو شرط ان اتجوز وملكومش دعوه بقا... ومشي بكل جبروت ورزع الباب وطلع فوق لاقاها قاعده منكمشه جنب الدولاب وبتعيط..
هارون قرب ليها وهي قامت مفزوعه
نجمة بكل خوف : عايز مني حاجه
هارون : حضريلي خلجاتي عايز امشي ومشوفش وشك.. وياريت اجي الاقيكي مي'ته ويعني حتي اكسب ثواب ان هدفن*ك.
نجمه بكل صموت حضرتله هدومه وهو مشي وهو اول لما مشي هي راحت البلكونه وقفلت باب البلكونه عشان لو حد دخل ميسمعهاش وهي بتتكلم مع نفسها
نجمة وهي بتبص للسماء والجبروت اللي اتجوزته من يوم وليله وهو بيركب العربيه... وبتفتكر عذاب مرات اخوها ليها
فلاش باك..
رشيده وهي ماسكه المعلقه السخنه لدرجه الاحمرار وبتحطها علي دراع نجمه بغل = لو قولتي لاخوكي حاجه همو*تك
نجمه وهي بتعيط من كتر الحرقه ومش عارفه تشيل ايديها : سيبيني.. حرام عليكي
رشيده زقتها علي الارض : اخوكي جاي من السفر... ولو اتحدثتي معاه واصل والله لاند*مك
نجمه فضلت تبكي وايديها متدمره من كتر الحروق
وجريت علي اوضتها.... وهي بتحط المرهم علي ايديها وبتعيط : ااااااه
ياربي انا عملت اي عشان يحصل معايا كدا ياربي متسبنيش ارجوك
وراحت قعدت علي السرير تبكي بحرقه
..... برا في الصالون..
رشيده وهي بتتكلم ف بالتليفون :اي ياحبيبى عامل اي
المجهول : الحمد لله.. اي بق مش هتيجي انهارده
رشيده : هيهيهيهيهيهيهيهي.. جوزي جاي
المجهول : يعني مش هتيجي
رشيده : هحاول يلا هففل عشان زمانو جاي
وقامت دخلت علي نجمه لاقتها بتعيط راحت مسكت ايديها بغل وحقد : لو فكرتي تقولي حاجه ليه همو*تك بإيديا
نجمه وهي بتشد ايديها وتعيط : انتي مجنونه... انتي بتخوني جوزك بالسهوله دي... انتي انسانه معندكيش ريحه الد*م ومش هسكت وهقوله ده اخويا..
رشيدة وهي بتمسك في شعرها وتطلع حقنه سم = شايفه الحقنه  دي.. ممكن اموته بسهوله بيها... وفي ثانيه فلو قررتي تقولي انتي هتخسريه للابد
نواره زقتها : ابعدييي عني
وفي الوقت ده دخل ياسين اخو نواره = حبببتي انا...
وشاف نجمه  وهي بتزق رشيده راح مسك رشيده وضر*ب نجمة بالقلم....
باااااااااك
وفاقت تلك الحزينه علي صوت سياره هذا الجبروت... 
وفاقت تلك المسكينه علي صوت سياىه هذا الجبروت..
راحت وقفت بعيد عن الباب جمب السرير بكل خوف...
هارون دخل وقفل الباب وبصلها بقرف : انتي مالك واقفه كدا لي..
نجمة : عايز مني حاجه قبل مانام.
هارون : وهعوز اي.. وبعدين مش قولتلك مش عايز اشوف خلقتك ولا انتي مبتسمعيش الكلمه
نجمة بخوف ورعشه : انا.. انا اسفه
هارون راح اخدت الهدوم من الدولاب واخدت شاور وراح علي السرير وهي كانت كل ده  واقفه في مكانها كالتمثال...
هارون: ماتتتخمدي.. واقفه ليه
نجمة :   قولت ممكن هتعوز مني حاجه
هارون : لو هعوز حاجه مش هعوز من واحدة زيك
نجمة بعياط نامت علي الارض بسكوت...
وجاء صباح يوم جديد علي هذه الاسيره...
هارون فاق علي التخبيط علي الباب
هارون: طيب طيب نازل...
زق نجمة برجليه : قومي.. قومي يبت..
نجمة قامت بصمت ولبست هدومها ونزلو مع بعض... 
علي السفره..
كلهم مستنين عزيز...
هارون: ياما هو ابوي فين.
عزيز بكل قوه وجبروت: انا جيت ياولدي
عزيز راح قعد علي الكرسي وهو رافع راسه ووشه كله قوه وجبروت.
هارون : اهلا يابوي.. اتفضل عشان ناكل..
عزيز : في كلام مهم اقوله ونبدأ الاكل
هارون باستغراب: اي
ميار : اتفضل يابابا
حامد اخو عزيز : اتفضل ياخوي.
عزيز : البيت ده هيبقي باسم محمود ابنك ياحامد
محمود (ابن عم هارون) وهو طاير من الفرحه وبيمثل البراء : يعني اي ياعمي
هارون  وهو بيجز عي سنانه : يعني اي يابوييي
عزيز : يعني بعد 6 شهور كل املاكي اللي باسمي هتبقي باسم محمود.. وتقدرو تفطرو... وقام من علي السفره ودخل المكتب
هارون قام بسرعه وجري وراه ورزع الباب وقال بكل عصبيه : اي الحديث الماسخ ده لييييه عملت أكده لي
عزيز : املاكي وانا حر فيها
هارون : وانت املاكك تديها لاخوك املاكك اللي تعبت فيها تديها لابن اخوك
عزيز : انا قولتلك.. الشرط.. تجيبلي حفيد والكلام اللي قولته ده هيبطل..
هارون : ده اخر كلام عندك..
عزيز : ايوه
 برا في الصالون
. شالو الاكل اللي علي السفره وطبعا محدش اكل.
نجمة  قامت من علي السفره وجايه تطلع اوضتها...
سمعت محمود وهو بيتكلم في التلفون.
محمود : ايوه ياحبيبتي انتي مشي جوزك وانا هجيلك البيت..
نجمة بصت ليه بقرف. وهو بص ليها وقفل التلفون بس بص ليها بخبث وقعد يتفحص جسمها ونجمة خافت وجريت علي الاوضه وقفلت الباب وفضلت تعيط
نجمة وهي بتعيط وبتشد في شعرها وتقطع في هدومها : شكلي اهو وجسمي اهو مئ عايزه حاجه.. ااااه ااااه ياربي ياربي انا مش عايزة حاجة غير اني ارتاح حتي لو الموت فيه راحه يارب بقا
هارون قعد يخبط والباب كان مقفول
هارون من برا : افتحي..
نجمة لبست بسرعه عبايه وفتحت الباب واول مافتحت مسك زقها على السرير وقفل الباب وووووووووو..
يتبع


قصص حب رومانسيه زواج 12


رجل تزوج فتاة جميلة. لقد أحبها كثيرا ذات يوم أصيبت بمرض جلدي. بدأت ببطء تفقد جمالها. لقد حدث أن غادر زوجها ذات يوم في جولة. أثناء عودته التقى بحادث وفقد بصره. ومع ذلك ، استمرت حياتهم الزوجية كالمعتاد. لكن مع مرور الأيام فقدت جمالها تدريجياً. لم يعرف الزوج الكفيف ذلك ولم يكن هناك أي اختلاف في حياتهما الزوجية. استمر في حبها وهي أيضًا أحبه كثيرًا. ذات يوم ماتت. جلب موتها له حزنا كبيرا. أنهى جميع طقوسها الأخيرة وأراد مغادرة تلك المدينة.
نادى رجل من الخلف وقال: "الآن كيف ستتمكن من السير بمفردك؟ كل هذه الأيام اعتادت زوجتك على مساعدتك ”. قال: أنا لست أعمى. كنت أتصرف لأنها إذا عرفت أنني أستطيع رؤية حالتها الجلدية بسبب مرض ما ، لكان ذلك يؤلمها أكثر من مرضها. لم أحبها من أجل جمالها فقط ، لكنني وقعت في حب طبيعتها الحنونة والمحبة. لذلك تظاهرت بأنني أعمى. أردت فقط أن أبقيها سعيدة ".

قصص حب رومانسيه زواج 13

عندما وصلت إلى المنزل في تلك الليلة بينما كانت زوجتي تقدم العشاء ، أمسكت بيدها وقلت ، لدي شيء لأخبرك به. جلست وأكلت بهدوء. مرة أخرى لاحظت الألم في عينيها. فجأة لم أعرف كيف أفتح فمي. لكن كان علي أن أخبرها بما كنت أفكر فيه. اريد الطلاق. اثرت الموضوع بهدوء.
لم يبد أنها منزعجة من كلماتي ، وبدلاً من ذلك ، سألتني بهدوء ، لماذا؟ لقد تجنبت سؤالها. هذا جعلها تغضب. رميت عيدان تناول الطعام وصرخت في وجهي ، أنت لست رجلاً! في تلك الليلة ، لم نتحدث مع بعضنا البعض. كانت تبكي. كنت أعلم أنها تريد معرفة ما حدث لزواجنا. لكنني بالكاد استطعت أن أجيب عنها بشكل مرض. لقد فقدت قلبي لجين. لم أعد أحبها بعد الآن. أنا فقط أشفق عليها!
بشعور عميق بالذنب ، قمت بصياغة اتفاقية طلاق نصت على أنها تستطيع امتلاك منزلنا وسيارتنا وحصة 30٪ في شركتي. نظرت إليها ثم مزقتها إلى أشلاء. المرأة التي أمضت عشر سنوات من حياتها معي أصبحت غريبة. شعرت بالأسف على وقتها الضائع ومواردها وطاقتها ولكني لم أستطع استعادة ما قلته لأنني أحببت جين كثيرًا. أخيرًا ، بكت بصوت عالٍ أمامي ، وهو ما كنت أتوقع رؤيته. بالنسبة لي ، كانت صراخها نوعًا من التحرر. فكرة الطلاق التي استحوذت عليّ لعدة أسابيع بدت أكثر ثباتًا ووضوحًا الآن.

في اليوم التالي ، عدت إلى المنزل في وقت متأخر جدًا ووجدتها تكتب شيئًا على الطاولة. لم أتناول العشاء ولكني ذهبت مباشرة إلى النوم ونمت بسرعة كبيرة لأنني كنت متعبة بعد يوم حافل بالأحداث مع جين. عندما استيقظت ، كانت لا تزال على الطاولة تكتب. أنا فقط لم أهتم لذلك استدرت ونمت مرة أخرى.
قدمت في الصباح شروط طلاقها. لم تكن تريد مني شيئًا لكنها احتاجت إلى إشعار قبل شهر من الطلاق. طلبت في ذلك الشهر أن نحاول كلانا أن نعيش حياة طبيعية قدر الإمكان. كان سبب هذه الظروف بسيطًا. أجرى ابننا امتحاناته في غضون شهر ولم ترغب في تعطيله بزواجنا المكسور.
كان هذا مقبولا بالنسبة لي. لكن كان لديها شيء آخر ، طلبت مني أن أتذكر كيف حملتها إلى غرفة الزفاف في يوم زفافنا. طلبت أن أحملها كل يوم طوال الشهر من غرفة نومنا إلى الباب الأمامي في كل صباح. ظننت انها فقدت صوابها. فقط لجعل أيامنا الأخيرة معًا محتملة ، قبلت طلبها الغريب.
أخبرت جين عن شروط طلاق زوجتي. ضحكت بصوت عال، وأعتقد أنه من السخف. قالت بازدراء بغض النظر عن الحيل التي تطبقها ، عليها أن تواجه الطلاق.
لم نكن أنا وزوجتي على اتصال جسدي منذ أن تم التعبير عن نيتي بالطلاق صراحة. لذلك عندما حملتها في اليوم الأول ، بدا كلانا أخرق. صفق ابننا خلفنا ، وأبي يحمل أمه بين ذراعيه. كلماته جعلتني أشعر بالألم. من غرفة النوم إلى غرفة الجلوس ، ثم إلى الباب ، سرت معها بين ذراعي مسافة عشرة أمتار. أغمضت عينيها وقالت بهدوء: لا تخبر ابننا عن الطلاق. أومأت برأسي ، وشعرت بالضيق نوعًا ما. أنا وضعت من روعها خارج الباب. ذهبت لانتظار الحافلات للعمل. قدت السيارة بمفردي إلى المكتب.
في اليوم الثاني ، تصرف كلانا بسهولة أكبر. استندت على صدري. أستطيع شم عطر قميصها. أدركت أنني لم أنظر إلى هذه المرأة بعناية لفترة طويلة. اعتقدت أنها لم تكبر أكثر من ذلك. كانت هناك تجاعيد رفيعة على وجهها ، وشعرها شيب! وكان زواجنا له أثره على بلدها. تساءلت للحظة عما فعلته بها.
في اليوم الرابع ، عندما حملتها ، شعرت بعودة شعور الحميمية. كانت هذه هي المرأة التي أعطتني عشر سنوات من عمرها. في اليوم الخامس والسادس ، أدركت أن إحساسنا بالألفة ينمو مرة أخرى. لم أخبر جين بهذا. أصبح حملها أسهل مع مرور الشهر. ربما جعلني التمرين اليومي أقوى.
هي كانت تختار ماذا تردى هذا الصباح. حاولت ارتداء عدد غير قليل من الفساتين لكنها لم تجد الفساتين المناسبة. ثم تنهدت، كل ما عندي فساتين نمت أكبر. أدركت فجأة أنها أصبحت نحيفة للغاية ، ولهذا السبب يمكنني حملها بسهولة أكبر. فجأة ضربني. لقد دفنت الكثير من الألم والمرارة في قلبها. لا شعوريًا مدت يدها ولمست رأسها.
جاء ابننا في هذه اللحظة وقال ، يا أبي ، حان وقت حمل أمي. بالنسبة له ، أصبحت رؤية والده وهو يحمل والدته جزءًا أساسيًا من حياته. أشارت زوجتي إلى ابننا ليقترب منه وعانقته بشدة. أدرت وجهي بعيدًا لأنني كنت خائفًا من أنني قد أغير رأيي في هذه اللحظة الأخيرة. ثم حملتها بين ذراعي ، مشيتًا من غرفة النوم ، عبر غرفة الجلوس ، إلى الردهة. يدها طوقت عنقي بهدوء وبشكل طبيعي. حملت جسدها بإحكام ، كان مثل يوم زفافنا.
ولكن وزنها أخف بكثير جعلني حزينا. في اليوم الأخير ، عندما حملتها بين ذراعي ، بالكاد استطعت أن أتحرك خطوة. كان ابننا قد ذهب إلى المدرسة. أمسكت بها بإحكام وقلت ، لم ألاحظ أن حياتنا تفتقر إلى الألفة. قدت السيارة إلى المكتب وقفزت من السيارة بسرعة دون أن أغلق الباب. كنت أخشى أن يؤدي أي تأخير إلى تغيير رأيي. صعدت إلى الطابق العلوي. فتحت جين الباب وقلت لها آسف جين لا أريد الطلاق بعد الآن.
نظرت إلي ، مندهشة ، ثم لمست جبهتي. هل لديك حمى؟ قالت. أزحت يدها عن رأسي. آسف يا جين ، قلت ، لن أطلق. ربما كانت حياتي الزوجية مملة لأنها وأنا لم نكن نقدر تفاصيل حياتنا ، وليس لأننا لم نعد نحب بعضنا البعض بعد الآن. أدرك الآن أنه منذ أن حملتها إلى منزلي في يوم زفافنا ، من المفترض أن أحتفظ بها حتى يفرقنا الموت.
بدا أن جين تستيقظ فجأة. صفعتني بقوة ثم أغلقت الباب وانفجرت بالبكاء. مشيت في الطابق السفلي واقتادوه بعيدا. في متجر الزهور على الطريق ، طلبت باقة من الزهور لزوجتي. سألتني البائعة ماذا أكتب على البطاقة. ابتسمت وكتبت ، "سأحملك كل صباح حتى يفرقنا الموت".
في ذلك المساء وصلت إلى المنزل ، والزهور في يدي ، والابتسامة على وجهي ، وصعدت إلى الطابق العلوي ، فقط لأجد زوجتي في السرير - ميتة.
كانت زوجتي تقاوم السرطان منذ شهور وكنت مشغولًا جدًا بجين حتى ألاحظ ذلك. كانت تعلم أنها ستموت قريبًا وأرادت أن تنقذني من أي رد فعل سلبي من ابننا ، في حال مضينا في الطلاق. على الأقل ، في نظر ابننا - أنا زوج محب.

قصص حب رومانسيه زواج 14

قررت معلمة روضة الأطفال السماح لفصلها بلعب لعبة. طلبت المعلمة من كل طفل في الفصل إحضار كيس بلاستيكي يحتوي على القليل من البطاطس. سيتم إعطاء كل بطاطس اسم شخص يكرهه الطفل. لذا فإن عدد البطاطس التي سيضعها الطفل في حقيبته البلاستيكية سيعتمد على عدد الأشخاص الذين يكرههم.
لذلك عندما جاء اليوم ، أحضر كل طفل بعض البطاطس بأسماء الأشخاص الذين يكرههم. كان لدى البعض حبتان من البطاطس ، وحوالي 3 حبات ، بينما تناول البعض الآخر ما يصل إلى 5 حبات بطاطس. ثم قال المعلم للأطفال أن يحملوا البطاطس في الكيس البلاستيكي معهم أينما ذهبوا لمدة أسبوع. مرت أيام ، وبدأ الأطفال في الشكوى من الرائحة الكريهة التي تخرج من البطاطس الفاسدة. إلى جانب ذلك ، كان على أولئك الذين لديهم 5 حبات بطاطس أن يحملوا أكياسًا أثقل. بعد أسبوع واحد ، شعر الأطفال بالارتياح لأن اللعبة انتهت أخيرًا.
سأل المعلم: "كيف شعرت أثناء حمل البطاطس معك لمدة أسبوع؟" أطلق الأطفال إحباطاتهم وبدأوا في الشكوى من المشاكل التي كان عليهم تحملها في الاضطرار إلى حمل البطاطس الثقيلة ذات الرائحة الكريهة أينما ذهبوا.
ثم أخبرهم المعلم المعنى الخفي وراء اللعبة. قال المعلم: "هذا بالضبط هو الوضع عندما تحمل كراهيتك لشخص ما داخل قلبك. رائحة الكراهية ستلوث قلبك وستحملها معك أينما ذهبت. إذا كنت لا تستطيع تحمل رائحة البطاطس الفاسدة لمدة أسبوع واحد فقط ، فهل يمكنك أن تتخيل كيف تبدو رائحة الكراهية في قلبك طوال حياتك؟ "

قصص حب رومانسية زواج 15


انا مش فاهمه ازاى اتجوز واحد اصغر منى باربع سنين ليه  انتوا بتخرفوا صح ؛ ده عيل لسه بيدرس ؛وانا صاحبة مدرسه وبمشى كلامى على رجاله بشنبه ؛ اخد واحد اربيه مع العيال بتوع المدرسه ولا ايه ... اخد واحد يقرفنى بطيشه 
كانت هذه كلمات تفوهت بيها جليله امراءة فى سادسه والعشرين من عمرها  ؛ ياتيمة الاب والام وتعيش مع جدتها وحيده ليس لها اخوه ؛ كرثت حياتها للاهتمام بجدتها ومدرستها ... 
جليله ببعض الغضب : يا تيته عايزه تجوزينى عيل العيل ده هو اللى هيحمينى يعنى وهيحمينى على ايه انت خايفه من ايه ؛ ده كلها مدرسه والشقه دى وشوية فلوس فى البنك ... وانا قولت مش هتجوز يا تيته 
اعتماد جدتها : يابنتى يابنتى حرام عليك العمر جرى بيك عايزه افرح بيك قبل ما اموت 
جلست على عقبيها امامها وقبلة يداها بحب: بعيد إلشر عليك يا روحى انا معرفش اعيش من غيرك ثانيه واحده ؛ صدقينى مش هينفع 
اعتماد بشك بها: هو انت فى حد مشاغلك 
جليله بصدمه: تيته من امتى وانت بتفكرى فى كده 
اعتماد: ليه بترفضى فى العرسان ليه ؛ كلهم اتجوز مافيش غيرك اللى قاعد اللى. اصغر منك واكبر منك بقا معاهم عيال .. بصراحه الواد هو اللى شاور عليك ؛ ما انت عارفه هو وحيد أمه وعايزه تفرح بيه
جليله بغضب وصوت مرتفع: تفرح بيه  مع حد من سنه مش انا ؛هى ناقصه عيال 
اعتماد بغضب أيضا: هو اللى قال عايز جليله أمه رفضت بس هو صمم ؛ وانا موافقه ؛ وبعدين يا عين ستك الراجل مش بسنه ؛ الراجل بتحمل المسؤولية 
جليله بعند: وانا مش موافقه يا تيته ؛ حتى لو هيعملى جبال الشرق والغرب دهب مش عايزه  
زفرت اعتماد بضيق ؛ وطلب رقم اهل الولد وبلغتهم برفضها .....
على الناحيه الاخرى ..... 
كان يدمر كل شيى ياتى أمامه يصرخ بشده ..
والدته بخوف: يابنى أهدى هى مش موافقه هو هو بالعافيه؛ وبعدين دى كبيره عليك؛ هتعمل بيها ايه ؛ وبعدين هى مش نصيبك 
لمعت عين فخر الدين بقسوه  هاتف:هتكون لى غصب عنها 
والدتها مريم : يابنى الله يهديك ركز فى حياتك 
فخر بهوس: حياتى وتركيزى كله مع جليله
ثم أردف بقسوة : ياتكون لى يا متكونيش لحد خالص
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا


قصص حب رومانسية زواج 16


الشاب:تاخدي كام وتقضي معايا ليله
الفتاه ببتسامه سا"ذجه:نعم مش فاهمه تقصد اي حضرتك
الشاب واقتر"ب منها:متخا"فيش هد"يكي مبلغ كويس جدا 
مقابل ليله دي 
الفتاه بستغرب:مش فاهمه تقصد اي حضرتك وبتكلم علي اي
الشاب واقتر"ب منها اكثر وبحه مثيره:هفهمك انا دلوقتي اقصدي اي عشان شكلك هتغلبني معاكي 
الشاب اقتر"ب منها اكثر وسحبهامن خصر"ها واقترب من اذنيه وبهمس وبحه مثيره:صدقني هبسط"ك اوي انتي بنفسك هتطلب"ي مني بالمزيد 
فجاء شاب اقتر"ب من شفت"يها وهي"قبلهم الفتاه دفعته بعيد عنها وبتمد ايدها تفتح الباب وتخرج من المكتب لكن شخص فجاء هو فتح الباب وداخل 
الشاب:الله يخر"يبتك اي الاعملتوا دها مش هي البنت دي الاقصدي عليها دي واحده التانيه  
وفجاء دار وشه ناحيته الفتاه:احنا اسفين ياانسه كان سوء تفاهم بس وهو مش قصده حاجه و"حشه وحضرتك تبقي مين 
الفتاه:انا جنا احمد الشرقاوي 
الشاب:اها تمام احنا اسفين حضرتك صدقني انا كنت قايل لي مالك ان يختبر واحده انا بحبها فافكرك انتي معلشي جت فيكي بقا فااحنا اسفين لي حضرتك مره التانيه 
جنا ببتسامه:حصل خير 
مالك ببرود:احم احم استاذه جنا طبعا انتي عارفه ان ابويا و ابوكي صحاب من زمان بس هم مش صحاب بس هم اكتر من الاخوات فاطبعامفيش الكلام دها هنا الابوكي عشان صحاب ابويا هغفرلك اي غلطه هتعمليها لا دها بالعكس اها انا ممكن بسماح مره اتنين ثلاثه بس مش اي غلطه بعديها يعني ممكن من سبب غلطه تخليكي تخسري عملك هنا وطبعا بعد اصرار ابويا ان ادربك علي الشغل فالازم تكوني ملتزمه عشان انا اصلا بكره ادرب النساء علي الشغل وبخلي سيف صديقي هو الابيدربهم بس ابويا صر عليه ان ادربك بنفسي فالازم تكوني ملتزمه معايا في كل حاجه عشان انا بكره الاهمال مفهوم ودلوقتي سيف هياخدك وهيوريكي مكتبك
جنا:تمام حضرتك اي اومر تانيه
مالك ببرود:لا يلا ياسيف خدها وريها مكتبها 
سيف ببتسامه:حاضر يلا اتفضلي حضرتك 
وسيف اخذ جنا وريها مكتبها 
في مكتب مالك 
مالك:مش تقولي ان مش هيه ماانت مراقب كل حاجه عندك في الاب توب 
سيف:انا كنت في الحمام جيت ببص علي الاب توب لقيتك معايا واحده التانيه روحت جتلك جري والله 
مالك:المهم البت دي مش جايه النهارده عشان بتقول مامتها عملت حادثه وهي معاها دلوقتي 
سيف:تمام طب انا رايح بقا مكتبي 
مالك:ماشي
في مكتب جنا 
جنا بضحكه:زاي مابقولك كده انا كنت هموت علي نفسي من ارعب لما لقيته اقرب كده انا مش عارفه انا دفعته ازي بعيد عني 
المتصل:________________
فجاء التليفون الارضي تباع المكتب جنا رن 
جنا:طب سلام بقا ياجنه يبقا اكلمك بعدين 
جنا قفلت معاها 
جنا:الو السلام عليكم 
مالك:وعليكم السلام تعالي ياانسه جنا عايزك في مكتبي ضروري 
جنا:حاضر 
مالك قفل السكه مع جنا 
جنا:ياترا عيزيني في اي 
جنا قامت وذهبت له وتاركت الباب واستاذن له بدخول 
جنا:نعم حضرتك 
مالك:انسه جنا انا عايزك 
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا


قصص حب رومانسية زواج 17


: عاوزني أتجوز أخويا ؟؟ أنتم إتجننتوا ؟؟ 
أبوها ببرود : إسمعيني الأول يا بنتي 
هي بصدمه و عياط : أسمع إيه ؟؟ بابا إلي بتطلبه ده حر*ام ! 
أبوها بعصبيه : مش أخوكي .. أحمد مش أخوكي، أحمد ده إبن مراتي إلي ربتك .. مش أبن أمك الله يرحمها ! 
هي بتصميم : بس أنا راضعه عليه 
أبوها ببرود : محصلش .. أنتِ إلي مش عاوزه تتجوزيه .. أنتِ إلي قلبك مش شايفه غير أخ أو صديق يا أيلول 
أيلول بعياط : يا بابا حرام عليك .. بدام أنت عارف إني مش بحبه و بحارب الجوازه دي .. عاوزني أبقى مراته ليه ؟ عاوز تعيشني تعيـ*ـسه ؟؟ مع راجل أجـ.ـش و غلـ.ـيظ و قا*سي زي أحمد ! 
باباها بتنهيده : أنا خلاص حاسس إن أيامي في الدُنيا قُليله .. و أحمد ده تربية مراتي عزيزه .. و أحمد معاه فلوس و عنده شغل كويس .. ف ليه يا حبيبتي رفضاه ؟؟ 
أيلول و هي بتعيط : يا بابا مش بحبه .. ده قا*سي أوي و طريقة كلامه همـ*ـجية و مش محترم .. ده كفايه نظراته ليا و لجسمي ! إلي مش برضى أنا أحكي لحضرتك عنها 
باباها بصر*امه : أنا قولت كلمه و مش هتنيها يا أيلول .. الفرح الشهر إلي جاي .. و ده آخر كلام عندي ! 
أيلول بحسـ.ـره : بس يا بابا .. 
قاطعها بجمود و ز*عيق : مبسش يا بنت ! يلا بره .. بره 
طلعت بره و قفلت الباب لقت مرات أبوها واقفه في وشها 
أيلول مسحت دموعها و جت تعدي وقفت قُدامها ف قالت مرات أبوها بغيظ : ماله إبني يا بنت سلمى ؟ ماله ؟ ها ؟ 
أيلول ببرود : مش راجل .. و بصــباص .. و نظراته نظرات مُتحر*ش مش بني آدم طبيعي سوي .. و ضعيف الشخصيه .. و قا*سي .. و ميعرفش يعني إيه حُب .. و قلبه ده عمره ما دق .. و حياتُه عُباره عن نزو*ات قذ*ره !! عرفتي مالُه ؟؟ 
مرات أبوها من كتر الغيظ مسكتها من شعرها ف صر*خت أيلول ف كتمت مرات أبوها بوقها و قالت بغيظ : إخر*سي يا بت خااالص ! ده إبني .. إلي بتتكلمي عنه ده إبني ! ف تتلمي و تحترمي نفسك .. أبوكي المشلول ده يومين و هتلاقيه بيودع .. ف تتلمي يا أيلول معايا .. و إبني ده هيبقى جوزك ! 
قربت منها و همست في ودنها و قالت : و أبو عيالك 
هِنا أيلول إنفجرت من بجاحتها و كلامها و عضت إيدها ف صرخت عزيزه " مرات أبوها " و جريت أيلول على الأوضه و هي بتضحك .... ! 
" الصبح في المستشفى إلي أيلول دكتوره فيها .. " بقلم : #هنا_سلامه.
أيلول بحُزن : مش عارفه أعمل إيه يا عُلا .. 
عُلا و هي بتشرب الشاي بصوت رهيب : هقولك .. أنتِ إتخطبي و متهنيهوش خالص و زهقيه .. لحد ما يطفش منك و هو إلي يقول حقي برقبتي .. خصوصًا إنك بتقولي إنه بتاع نسو*ان .. و أنتِ هتبقي عنيده معاه ف مش هيطيقك .. ف هيفلسع 
أيلول بتفكير : تفتكري ؟ 
عُلا و هي بتشفط الشاي : أفتكر و نُص .. ده أنا أفكاري دي يا بنتي  .. بتنجح بنسبة 99 في الميه 
أيلول : عارفه يا عُلا .. هتنجح بنسبة 100 في الميه لو بطلتي شُرب شاي بالطريقه المُقر*فه دي ! 
بصت لها عُلا بغيظ بعدين قامت أيلول تشوف شُغلها .. إلي بتعشقه حرفيًا و بتحط طاقتها و شغفها في علاج البني آدمين .. و خصوصًا إنها في قسم الطواريء .. بتنـ*ـقذ ناس من المو*ت .. و الحر*وق .. و كُل شيء .. 
" بليل في بيت أيلول "
أحمد بخـ*ـبث : بابا فاروق ... ممكن أخُد أيلول خطيبتي و ننزل شويه ؟ 
بصت له أيلول بغيظ و سابت المعلقه من إيدها ف قالت عزيزه بإبتسامه خبـ*ـيثه : إيه رأيك يا فاروق يا حبيبي ؟ 
فاروق بتنهيده : و الله فكره حلوه .. عشان أيلول تاخد على أحمد و يتكلموا بعيدًا عن البيت .. بس في مكان عام يا أحمد و مشهور و أبقى عارف أنتم فين .. تمام ؟ 
أيلول ضغطت على شيـ.ـفتها بغيظ ف قال أحمد بمـ*ـكر و هو بيطـ.ـقطق رقبتُه : أكيد يا بابا فاروق  .. 
" في عربية أحمد " بقلم : #هنا_سلامه.
أحمد و هو بيبص لها في المرايه : قاعده في الكنبه ورا ليه ؟ سواقك أنا ؟؟ 
أيلول نفخت بضيق و نزلت قعدت جمبه بس لزقت في الشباك لإنها خايفه منه .. 
لحد ما وصلوا لمكان مقطو*ع .. و فيه أشجار كتير 
أيلول بخوف : هو ده المكان المشهور ؟؟ هو ده إلي بابا قال عليه ؟؟ 
أحمد و هو بيقفل العربيه .. إلتفت ليها و قال : حابب نتكلم في مكان هادي زي ده 
أيلول بخوف : طيب إفتح العربيه 
أحمد و هو بيقـ*ـلع الچاكيت بتاعه : ليه ؟ ما كده حلو 
أيلول بعصبيه و هي مر*عوبه من جواها : كلام إيه إلي هيتقال في مكان زي ده يا أحمد ؟؟ 
أحمد بخـ*ـبث : أحلى كلام يا قلب أحمد 
و بدون سابق إنذار مسك إيدها و قرب عليها و أيلول بتصو*ت و بتحاول تبعد و تز*قه مش قادره .. لحد ما قطـ*ـع أكمام الشيميز بتاعها ف صر*خت أكتر و عضته في كتفه ف رجع لورا بآ*لم ... و هي فتحت العربيه و خرجت منها و فضلت تجري و هي بتعيط .. و هو بيجري وراها لحد ما إتكعـ*ـبلت في الضلمه وسط الشجر ف وقعت على الأرض قدامه .. 
أحمد بضحك : ده كده قمر أوي 
فضلت أيلول تعيط و هو بيقرب عليها و بيسـ*ـحبها من رجلها لحد ما وشها بقى قدام وشه و لسه هيلمسها قالت بعياط و شحتفه : ......................................... 
أحمد بصدمه : ............................................... 
لقراءة باقي الرواية اضغط هنا

روايات و قصص رومانسيه جريئة +18 - قصص +18




حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-