رواية ملاكي الحارس نور ومروان الفصل السادس 6 بقلم شيماء رمضان
رواية ملاكي الحارس نور ومروان الفصل السادس 6 هى رواية من كتابة شيماء رمضان رواية ملاكي الحارس نور ومروان الفصل السادس 6 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ملاكي الحارس نور ومروان الفصل السادس 6 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ملاكي الحارس نور ومروان الفصل السادس 6
رواية ملاكي الحارس نور ومروان الفصل السادس 6
=مش انا الي المس واحده غصب عنها ...متقلقيش مش هقرب منك
و سابها ونام عالسرير
-انت هتنام هنا !!
=ايوه .. محطتيش النقطه دى فالشروط
- يعني كان لازم اقول كل حاجه فالشروط !
= نامي يلا عشان الوقت اتأخر و كل واحد فينا عنده شغل بدري بكرا
نور فرشت البطانيه عالارض و نامت فخلال كام ثانيه
مروان افتكرها نايمه جمبه ..مكنش شايفها عشان كان مديها ضهره
قام من النوم بعدها بساعتين عشان يصلي الفجر و اتفاجيء انها نايمه عالارض
شالها و حطها عالسرير و صلي و نزل من البيت يتمشي شويه لغايه الصبح
فالصبح نور قامت واتخضت لما شافت نفسها عالسرير بس دورت علي مروان مكنش موجود ف اي مكان
لبست و نزلت الشغل
* اول مره يعني تيجي بدري الشغل
-اه قولت اجي بدري بدل م انا متأخره دايما
*رحتلك البيت امبارح بعد م بعتيلي الرساله ومكنش فيه حد فالبيت .. كنتي فين
بزعيق-اظن يا مازن ان احنا حتي لسا متخطبناش عشان تسألني الاسئله دي
*كنت بسأل بس عشان قلقت عليكي
-معلش يا مازن اسفه اني زعقتلك ..انا بس مضغوطه شويه الفتره دي
*ولا يهمك .. ايه رأيك نتعشي مع بعض انهارده
نور فكرت و شافت انها لو اتعشت معاه و مروان عرف هيتعصب و هيطلقها و بكدا مفيش داعي تستني شهرين
-موافقه .. ابعتلي اللوكيشن
بفرحه *تمام و انهارده امشي بدري من المستشفي عشان تجهزي براحتك للعشا
-تمام
ومشيت و راحت تشوف المرضي و العمليات الي وراها
*بالليل*
كانت واقفه قدام المرايه بتحط ميكب استعدادا للعشا
مروان دخل الاوضه وقتها
-مش تخبط قبل م تدخل !! افرض كنت بلبس
اتسند عالباب
=ياريت والله
-انت مش محترم علي فكره
=محسساني شاقطك من الشارع ..انتي مراتي علي فكره
-مراتك بالاجبار
=المهم انك مراتي .. علي فكره خليت الناني تعملك اكتر اكله بتحبيها عالعشا وبعدين بقالك ساعتين بتلبسي وتحطي ميكب عشاني .. شكلك بدأتي تحبيني
-مش عشانك .. عشان مازن
اول لما سمع اسمه اتبدلت ملامحه
=مش فاهم
-عزمني عالعشا و معادنا بعد ربع ساعه
راح ناحيتها وهو بيحاول يتحكم ف غضبه
=وانتي توافقي ازاي !!
-مش هوافق ليه مثلا
ردودها المستفزه كانت بتعصبه اكتر و اكتر
= يمكن مثلا عشان متجوزه!!!
-والله يعني لو مش عاجبك طلقني
=مفيش نزول من البيت .. هتتعشي معانا و تنسي خالص انك تخرجي مع مازن
-مش هتقدر تجبرني اني افضل فالبيت و منزلش
=نور ..متعصبنيش عشان متندميش
بصت ف وشه بتحدي
- و نور مش بتندم علي حاجه عملتها يا مروان
= انا قلت الي عندى يا نور .. لو عصيتي كلامي و اصريتي تروحي تتعشي معاه يبقا متجيش تعيطيلي فالاخر
بس هي طنشته و بصت فالمرايه تاني و كملت تظبيط الميكب
اما هو ف سابها و نزل تحت و قعد عالكرسي و مامت نور كانت قاعده معاه و مستنيين نور عشان يبدأو الاكل
اول لما شافها بالفستان الاحمر الي باين عليه فستان سواريه و لا الميكب الي حلاها اكتر و اكتر و شعرها الي فارداه و واصل لنص ضهرها ( هي كانت دايما بتعمل شعرها ديل حصان او كحكه )
فضل متنح كدا فيها و مامتها ضحكت اول لما شافت رده فعله
-معلش يا ماما مش هتعشي معاكم انهارده ..رايحه اتعشي مع صحبتي
~ فيه واحده يبنتي تسيب جوزها تاني يوم جواز و تروح تتعشي مع صاحبتها ؟!
اما مروان ف قام و مسكها من دراعها جامد و اخدها للاوضه
-انت بتوجعني علي فكره !!
=يعني بردو مصره تعملي الي فدماغك
-لو راجل و فعلا عندك كب*'رياء زي الر* جاله التانيه يبقا تطلقني
=عايزه تتطلقي ؟!
-ايوه
قرب منها جامد وباسها
اما هي ف زقته بعيد
-انت بتعمل ايه !! مش قولت هتطلقني !!
=هعمل الي انتي عايزاه .. هكون زي الرجاله التانيه و هاخد حقي الشرعي من مراتي
ابتعدت عنه بخوف
-مروان انت بتهزر صح .. انت قلت مش هتلمسني غصب عني
اما هو ف كان الغضب مسيطر عليه لاقصي درجه
و راح ناحيتها و رماها عالسرير الفصل التالي من هنا
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا