رواية رد حق جهاد والضابط حسام الفصل 16 و 17 بقلم زينب مجدي
رواية رد حق جهاد والضابط حسام وزينب وعمر الفصل 16 و 17 هى رواية من كتابة زينب مجدي رواية رد حق جهاد والضابط حسام وزينب وعمر الفصل 16 و 17 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية رد رد حق جهاد والضابط حسام وزينب وعمر الفصل 16 و 17 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية رد حق جهاد والضابط حسام وزينب وعمر الفصل16 و 17
رواية رد حق جهاد والضابط حسام الفصل 16 و 17
هب عمر واقفاً من على السرير وقال
إيه ده أنا مش بحلم ولا ايه
أمه بضحك علي حالته..... إنت واقع أوي كده ربنا يتمملك على خير يارب
عمر..... ماما إنتي بتتكلمي بجد ولا بتهزري
والدة عمر...... هو ده فيه هزار معلهش يا إبني لو جيت عليك الفترة إللي فاتت
عمر..... ولا يهمك ياست الكل المهم إنك وافقتي يا احلى أم في الدنيا
والدة عمر...... طيب يلا علشان هنروح نتقدملها انهارده أنا خت ميعاد من أبو زينب
عمر..... إنتي بتتكلمي بجد
أنام واصحي كده ألاقي الدنيا اتبدلت سبحان الله سبحان الله
والدة عمر..... طيب يلا البس
عمر...... هو إحنا هنروح دلوقتي
والدة عمر....... أيوه أبو زينب عنده سهرة بنته بالليل ومش هنعرف نروح .وابوك وأخواتك بيلبسو البس يلا
عمر..... فريره دقيقة واحدة واكون قدامك
بعد وقت قليل جداً خرج عمر
والدته..... إيه ده مش دي البدله إللي إنت شاريها علشان فرح أيمن
بقلمي زينب مجدي فهمي
عمر...... ماما أنا رايح أخطب يعني لازم البس أحلي حاجه عندي .قال فرح أيمن مش لما ألبسها في فرحي أنا الأول
اخت عمر..... بس إنت وشك نور يا عمر أنا كده هغير من العروسه
اخو أيمن..... البت دي عينها وحشه ياعمر مش هناخدها معانا
هتبوظلك الجوازه
اخت عمر...... أنا كمان عيني وحشه يا أبو عين صفرا
فاكر لما ماما شالت مرتبه السرير لوحدها وقولت ماما صحتها أحسن مني....إيه إللي حصل
أمك وقعت بالمرتبة ورجليها اتكسرت
وفاكر لما بابا جاب بدله جديده وقولت البدله دي حلوه أوي
رجل البنطلون شبكت في حاجة وهو ماشي وجه البيت كان ماشي برجل ورجل ومن ساعتها متلبستش تاني
وفاكر لما قولت عمر شغال في شركة حلوه أوي ومرتبها حلو أوي
اترفد من الشركه في نفس اليوم
أخو عمر.... كل دي صدف يا جاهله
بقلمي زينب مجدي فهمي
أخت عمر...... صدف برضه .
خرج والد عمر من غرفته بعدما أرتدي ملابسه وقال
والله إنتو مجانين حد يروح يتقدم لحد بدري كده
أخو عمر....... سيبك إنت من الكلام ده كله لابس الحته الزفره وعمر لابس الحته الزفره ومتشيكين على الآخر
الله يسهلكم
عمر...... قل أعوذ برب الفلق . آدم بالله عليك خلي اليوم يعدي علي خير أنا مش ناقص
قبل ما تشوف أي حاجة تقول بسم الله ماشاء الله اللهم بارك
آدم.....بمزاح. يعني أنا هحسدكم يا أخويا طب يلو
نزلو جميعاً من المنزل واتجهو صوب العربية الخاصة بوالد عمر. كان عمر ووالدة في المقدمه. تفاجئو بالمياه فوق رؤوسهم فقد كانت إحدى الجيران تقوم بسكب الماء من الاعلي ولم تنتبه لهم كانت مياه غير نظيفة فاتسخت ثيابهم
نظر عمر إلي آدم وقال
بركاتك يا سي آدم
آدم..... والله إنتو جهله دي كلها صدف
كانت اخت عمر تبكي من كثرة الضحك هي ووالدتها
قام والد عمر وعمر بتغيير ملابسهم ونزلو للأسف
وجد آدم وأخته وأمه ما زالو يضحكون
ركبو السيارة وانطلقو الي منزل والد زينب
وعندما اقتربو من المنزل نظر والد عمر إلي آدم وقال
إنت يا يالا إنت عارف لو فتحت بوقك هناك ولا اتكلمت كلمه واحده .مش عارف هعمل فيك إيه
وتقول ما إنت قاعد تقول بسم الله ماشاء الله اللهم بارك
كان آدم يضحك بشدة فهذه النصيحه يقولها والده كل مره يذهبون فيها إلي أي مكان
وصلو إلي المنزل واستقبلهم والد زينب وزوجته بالترحاب الشديد
جلسو وقال والد زينب .... أنا مقولتش حاجه لجهاد زي ما اتفقنا يا أبو عمر
أبو عمر...... الله ينور عليك ... طيب ناديلها بقي نسلم عليها.
دخلت والدة زينب تنادي عليها
خرجت جهاد وهي لا تعلم شئ طلب منها والد زينب الجلوس .
تعرفت جهاد إلي والدة عمر وقالت في نفسها أن هذه السيده
آلتي كانت تستجوبها في الفرح ولم تنظر تجاه الرجال
بقلمي زينب مجدي فهمي
مال آدم على عمر وقال
علشان كده كنت مش طايق نفسك يوم شيل الحاجة بتاع أيمن لما لقتني واقف معاها ا.. تاري الحب كان مولع في الدره
عمر...... أخرس بقي هتفضحنا
قال والد عمر..... إحنا يشرفنا يا أبو زينب أننا نطلب منك أيد بنتنا. جهاد لإيد إبني عمر
اتفاجأت جهاد بما تسمع ونظرت تجاه الرجال ووجدت عمر فأخفضت عينها .ولكنها لم تستطع أن تمنع ابتسامتها
فأكمل والد عمر وهو ينظر إلي جهاد آلتي تموت حرجا
أنا يشرفني يا بنتي إنك تكوني فرد من عيلتنا المتواضعه
واتأكدي إن لو حصل نصيب ووافقتي هتكون منزلتك
نفس منزلة بنتي بالظبط . قوليلي يا بنتي ايه رأيك
لم تستطع أن ترد جهاد من فرط كسوفها
فأكملت والدة عمر ...... واللي إنتي عايزاه يا بنتي هنعملهولك
إحنا المهم عندنا سعادة عمر
أخت عمر ..... وياريت توافقي علشان ألاقي حد اتصاحب عليه علشان أنا ماليش صحاب وأنا حبيتك من أول ما شوفتك
كانت جهاد في عالم آخر من السعادة
هل ما يحدث هذا حقيقة أم أنها استرسلت في خيالها
هل كل هؤلاء يحايلونها حتي توافق هل هذه حقيقة أم خيال
فقال والد زينب ليخرجها من افكارها ... إيه رأيك يا بنتي قولتي إيه
حاولت جهاد أن تنطق لكن لسانها عقد عن الكلام .ومن فرط كسوفها لم تستطع أن ترد
فقال والد زينب...... قولي يا بنتي الناس مستنيه ردك
قالت جهاد .... موافقه وخرجت من الغرفة سريعاً
أتفق والد زينب ووالد عمر علي كل شئ
وقال والد عمر أنه متكفل بكل شئ ولا يريد سوي جهاد فقط ولا يريد شي اخر
واتفق أن يكون الفرح بعد شهر واحد فقط
وكتب الكتاب سيكون غدا في فرح أيمن وزينب
وتعالت الزغاريد داخل البيت وحضنت جهاد زينب بسعادة
فقد بدأت الفرحه تدق بابها
وهاهي جهاد تفتح لها الباب بكل سرور
طلب عمر أن يجلس مع جهاد وجلست معه جهاد
عمر..... ألف مبروك
كانت خدود جهاد شديدة الحمار من فرط كسوفها
ولم ترد
فقال عمر...... إحنا حددنا الفرح بعد شهر الميعاد ده يناسبك
لم ترد جهاد أيضا
فقال عمر...... والله أنا متوتر يمكن اكتر منك فحاولي تردي عليا
لم ترد جهاد أيضا ولكن خدودها تزداد احمرار
فقال عمر ...حيث كده يبقي السكوت علامه الرضا
كتب كتبنا بكره ويبقي نتكلم براحتنا جهزي ورقك وكل حاجه
واي حاجه تحتاجيها قوليلي عليها
لم ترد جهاد فقال عمر..... يا بنتي هما وكلوكي سد حنك انهارده ولا ايه . ردي عليا بأي كلمة
ولكن تحكم بها كسوفها ولم ترد عليه
ابتسم عمر على خجلها واستأذن هو وأهله ورحل
كانت فرحه البيت فرحتين فغدا دخله زينب وكتب كتاب جهاد .استعدو لسهرة اليوم وجهزو كل شيء
وعاد عمر وعائلته إلي منزلهم وعندما نزلو من السيارة ظلت والدة عمر تزغرد وتخبر الناس أن عمر خطب وكتب كتابه غدا.
حضنه أيمن وقال ....... مبارك مبارك انا وإنت مع بعض في كل حاجه حتي في الجواز ورا بعض
عمر وملامحه تنطق بالسعادة...... ربنا يجعل أيامنا كلها فرح يارب
بقلمي زينب مجدي فهمي
استأذن عمر من الناس وطلع إلي غرفته توضأ وقام بالصلاة
وظل يشكر الله ويحمده . ويطلب من الله أن يتم له فرحته علي خير . وعندما انتهى من صلاته ابدل ملابسه ونزل إلي الفرح في الاسفل يقف إلي جوار صديقه
كان كل المدعويين في الفرح يباركون لعمر وأيمن
وقضو يوماً سعيداً جدا من أسعد أيامهم
وانتهي اليوم وبدأ اليوم التالي يوم الفرح وكتب الكتاب
كان جميع البيوت يقفون على قدم وساق فهذا يوم غير عادي
يوم انتظره عمر كثيرا وأخيراً قد اتي
ويوم يجتمع فيه من كان حبهم سرا بينهم
ليصبح علنا أمام الناس ويشهدون عليه أيضاً
ويوم انتظره قلبا ارهقه الألم والضغوطات ليخرج من دائرة الحزن إلي دائرة الفرح الذي ظل يحلم به طوال حياته
ويكون الاسره السعيده آلتي طالما حلم بها
واتي ميعاد كتب كتاب جهاد وعمر وكتب المأذون الكتاب وأصبحت جهاد حرم الباش مهندس عمر رسمي وتحمل إسمه
انفجر البيت بالزغاريد وكان عمر قد أشتري خاتم إلي جهاد بمناسبة خطوبتهم فألبسها إياه وعلي البيت بالتصفير والتصفيق . وعندما انتهو من كتب الكتاب
حضنت زينب جهاد ووالدها ووالدتها واخوتها تودعهم فقد حان وقت زفتهم
كانت فرقه اسلاميه بسيطه لكنها كانت جميله
امتلئت العربات بالمعازيم وانطلقو الي منزل أيمن يزفون العروسه . وعندما وصلو دخل العريس والعروسه إلي المنزل
وقف الناس أمام الباب يرددون بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
وانتهى فرح زينب وأيمن. وسوف يبدأ فرح جهاد وعمر
استيقظت زينب وأيمن على خبط على الباب وصوت الزغاريد يملأ البيت. فتح أيمن الباب وجد والدته أمام الباب
والدة أيمن...... صباحيه مباركه ياعريس ألف مليون مبروك
لولولولولولولي
أيمن..... الله يبارك فيك يا ماما اتفضلي
أم أيمن..... لأ يا حبيبي الضهر أذن هات عروستك وانزل اتغذي مع أبوك
أيمن...... حاضر يا ماما هننزل وراكي اهه
نزلت والدة أيمن وهي تزغرد وقالت ...
بت يا نورا حضري الأكل اخوكي وعروسته نازلين
بعد نص ساعة نزل أيمن وهو يمسك في يده زينب
دخلو سلمو على كل من في البيت وجلسو تناولو معهم وجبه الغداء .شعرت زينب بالألفه بينهم سريعاً وجلست تتحدث معهم كان النساء في الداخل يحضرون الطعام لأهل زينب
وبعد العصر حضر أهل زينب وامتلأ البيت بالزغاريد استقبلتهم زينب بفرحه شديدة . كانت سعيدة للغاية برؤيتهم
وسلمت علي جهاد سلام حار وجلسو يتحدثون
قدم لهم أهل أيمن واجب الضيافة وجلسو قليلاً ورحلو
وأثناء رحيلهم نادي عمر علي جهاد
عمر..... ازيك يا جهاد عامله ايه
جهاد..... تمام الحمد لله
عمر...... إنتي هتروحي فين دلوقتي هتقعدي في بيت زينب ولا هترجعي المزرعه
جهاد..... أنا كنت عايزه ابات انهارده في بيت أبو زينب ومن بكره أرجع المزرعه
عمر..... بصي بقى بصراحه أنا مش عايزك تباتي عند بيت زينب ولا عايزك ترجعي المزرعه تاني
. جهاد..... آمال عايز إيه
عمر..... أنا عايز أأجرلك شقه الشهر ده لحد الفرح
جهاد..... أنا مش هعرف أقعد في شقه لوحدي وبعدين هو كله شهر هقضيه في المزرعه
عمر...... بصي باتي انهارده في بيت والد زينب وأنا هفكر في حل لحد الصبح
جهاد.... ماشي أنا همشي بقي
عمر..... ماشي مع السلامه مش عايزه تطلعي تشوفي شقتك
جهاد بسرعه.. لأ ومشيت سريعاً صوب العربات وركبت ورحلت معهم
وأثناء وهي في العربيه اتتها رساله
بقلمي زينب مجدي فهمي
هو احسن مني في إيه علشان تواففي عليه وترفضيني
نظرت في مرايه العربية وجدت معاذ ينظر إليها وينتظر اجابه لسؤاله
أغلقت الهاتف ونظرت بعيداً عنه وكأن شيئاً لم يكن
ولكن في داخلها كانت خائفة جداً وعزمت في نفسها أن تعود إلى المزرعه في الصباح الباكر ولن تعود إلى هنا ثانياً
واتي الصباح وعادت جهاد إلي المزرعه ومرت الايام وفي كل يوم يحدثها عمر ويخبرها ماذا أشتري
وكل يوم يرسل لها صورا تختار من بينهم اختارت غرفة نوم وغرفة اطفال جميله للغايه واختارت سفره وغرفة معيشة
وعدا 15يوم بعد فرح أيمن وزينب ورنت جهاد على عمر تخبره أنها تريد أن تشتري جهازها
عمر..... شوفي إنتي عايزه إيه وابعتي الصور بتاعته وأنا اجبهولك
جهاد.... لأ إنت تجبهولي إيه جهازي أنا إللي هشتريه بنفسي وبفلوسي
عمر..... فلوسي وفلوسك إيه ياجهاد وبعدين أنا متكفل بكل حاجه
جهاد.... لأ والله أنا معايا فوق 30الف جنيه هشتري بيهم ولو احتجت فلوس تاني هضطر اخد من الفلوس اللي ورثتها من شريف .في فلوس كتير جدا في البنك
عمر...... أولا متنطقيش إسمه تاني على لسانك
ثانياً أنا لو هعيش عمري كله من غير حاجة في شقتي
مش عايز حاجه من فلوس طليقك ده ماشي
جهاد..... دي فلوسي دلوقتي أي نعم أنا مش حابه اخد منهم حاجه بس في الأول والآخر هما فلوسي
عمر..... جهاد سلام دلوقتي علشان مشغول
أغلق معها الهاتف ونار الغيره اشتعلت في قلبه
نظرت جهاد إلي الهاتف وقالت .... إيه ده هو قفل في وشي لي انا عملت حاجه
وأثناء تفكيرها وجدت هاتفها يرن برقم هبه
فتحت الهاتف وهي سعيده وقالت
استاذه هبه وحشتيني عامله ايه
هبه...... أنا تمام الحمد لله إنتي إللي عامله ايه
أنا برن عليكي علشان أقولك إني رايحه أولد بكره وعايزاكي تدعيلي أنا بتفائل بدعوتك ولو عرفتي تيجي تقفي معايا
اكون شاكره ليكي . علشان الدكتور قلقان من وضعهم الصحي
وخايفه علي ولادي أوي
جهاد..... إن شاء الله ربنا يقومك بالسلامه وتفرحي بيهم
أخذت منها جهاد عنوان المستشفى وقامت بالاتصال على عمر وأخبرته أنها تريد أن تذهب لهبه وحكت له كم ساعدها زوج هبه . حتي وافق عمر وقال أنه سوف يذهب بها إلي المستشفي ثم يعود ويأخدها
ظلت طوال الليل جهاد تصلي وتدعو الله أن يفرح قلب هبه
حتي حل عليها الصباح واتي عمر وأخذها إلي المستشفي
دخلت جهاد عليهم المشفي وسلمت عليهم وجلست بجوار هبه تطمئنها .كان هبه قلقه للغايه وكان حسام قلف جدا
ويجلس بجوار هبه يحاول أن يبث الطمأنينة في قلبها
حتي اتي ميعاد ولادة هبه
ظل الجميع خارج غرفة العمليات يدعون لها حتي سمعو صراخ الطفل جلس حسام على الأرض ساجداً يشكر الله ..
وبعد ساعه خرجت هبه من غرفة العمليات ووضعوا الاطفال داخل حضانه اطفال
وعندما فاقت هبه طلبت رؤية أطفالها
حسام..... في الحضانه يا حبيبتي بس شوفناهم زي القمر
جهاد..... ربنا يحفظهوملك يارب زي القمر
وبعد وقت دخل الطبيب ليطمأن على هبه فقالت له هبه
ولادي عاملين ايه يا دكتور
الدكتور..... تمام تمام اتجدعني إنتي بس وشدي حيلك علشان تقومي للبيبي بتاعك .
ونظر إلى حسام وقال .... عايزك دقيقة واحدة يا حسام باشا
خرج له حسام فقال الدكتور
بص هي الأعمار بيد الله في طفل من الاتنين مات فياريت تيجي علشان تاخده تدفنه وحاول توصل المعلومة لأمه براحه علشان نفسيتها
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا