رواية ندمان اني حبيت الفصل الثاني 2 بقلم اسراء ابراهيم
رواية ندمان اني حبيت الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة اسراء ابراهيم رواية ندمان اني حبيت الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ندمان اني حبيت الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ندمان اني حبيت الفصل الثاني 2
رواية ندمان اني حبيت الفصل الثاني 2
وصلت عزه المدرسة لكي تأتي بابنها ولكن وقفت مصدو*مة ورجليها لم تحملها على الو*قوف.....
فكان يوجد حر*يقة في المدرسة والأطفال في الداخل يصر*خون من الخو*ف.
وكانت الأهالي في الخارج يصيحو*ن ويريدون أن يدخلوا لأولادهم.
جنى بخو*ف من المنظر قالت: ماما ماما أخويا فين؟
عزه بخو*ف شديد وقـ ـلق ذهبت للأمن وقالت: هاتولي ابني عايزه ابني.
الأمن: ابعدِ يا أستاذه عشان نعرف نشوف شغلنا وهنحاول نخرجهم.
خرج أحد رجال المطافي وقال بذ*عر: في أطفال ما*توا جو بس مش كلهم ولكن أكثرهم أطفال في أولى وتانية عشان كانوا جنب المكان اللي حصل فيه الحر*يق.
عزه مبقتش قاد*ره تقف أكثر على ر*جليها وو*قع أغمـ ـى عليها لأن من الممكن أن ابنها يكون منهم.
بعض الناس جلست بجوارها يفو*قوها وبنتها ماسكة إيدها وبتـ ـعيط وبتنادي عليها: ماما قومي عشان نجيب أخويا ونروح.
عند شريف ونرمين كانوا بيتغا*زلوا في بعض.
نرمين بد*لع: حبيبي ما تطلع تشوف عزه عملت أكل إيه وخليها تجيب لينا عشان ننام شوية.
شريف وهو يضع قبـ ـلة على خدها قال: عيوني.
خرج شريف من الغرفة ولكن وجد موبايله بيرن وكان صديقه وابن خالته.
شريف: أيوا يا حاتم يعني دا وقت ترن عليا فيه.
حاتم بضـ ـيق: والله معندكش د*م يا بار*د يعني أنا ضميري مأ*نبني عشان كنت شاهد على زواجك
يعني بالله عليك حد يسيب مراته الطيبة عزه أم الكرم ويبص برا.
شريف بضـ ـيق: ياعم مش ناقصة محاضراتك وبعدين يا سيدي ما أنت عارف اللي فيها عايز أعيش قصة حب وعيشتها واتجوزت اللي حبيتها وبعدين يعني عزه بردوا على عيني وراسي مش هقـ ـلل منها أبدًا.
حاتم: بردوا يا عم أنا بعتبرها زي أختي وز*علان عشانها يعني زمانها دلوقتي مجر*وحة.
شريف: يابني هتتعود عالوضع واحده واحده يعني أنا لا أول ولا ر*اجل يتجـ ـوز على مراته متكبرش الموضوع وبعدين نرمين بردوا طيبة وبعدين يعني يرضيك نفضل أنا ونرمين نحب بعض كدا في السـ ـر ونعذ*ب نفسنا.
بقلمي إسراء إبراهيم
حاتم: ياعم براحتك قولي بس هى عزه عملت إيه؟
شريف: ز*عقت شوية وز*علت وهصالحها عادي بكلمتين وأراضيها وهى يعني بتتصالح بسرعة.
وبعدين خليك في حالك عايزني أبقى زيك وأفضل أحب في واحده متجوزة وكمان معها ولد.
حاتم: أنا بحبها من قبل ما تتجوز يا شريف أكيد يعني مش هبص لو*احدة متجوزة وأروح أحبها بس أنا اللي حبيتها والمفروض تبقى ليا أنا وهتبقى ليا.
شريف: افضل احلم كدا كتير لغاية ما تعـ ـجز وهى عايشة حياتها يعني أكيد مش هتسيب جوزها وابنها وتتـ ـطلق عشان خاطر الحب بتاعك.
حاتم: كفاية يا شريف ملكش دعوة بموضوعي أنا هعرف أخليها ليا وبكرة تقول إن قد كلمتي سلام بقى.
شريف بسـ ـخرية: سلام يا أخويا بيدور على ماضي ملوش وجود وخليك تتعذ*ب طول حياتك وعيش في و*هم.
(حاتم أحد أبطال الرواية بيعيش في حلم غير واقعي يبلغ من العمر 30 عامًا لم يتزوج بعد لأنه مُصر على إن حبيبته هترجعله في يوم من الأيام ويعيشوا قصة حبهم، ذو شعر طويل وابتسامته هادية بتحسسك بالأمان وحبه صادق ومتمسك به ولكن ليس في صالحه.
يكون ابن خالة شريف ويعرفوا أسرار بعض وهنعرف الباقي بعدين)
دخل شريف المطبخ لكي يبحث عن عزه لأنها مش ظاهرة في البيت.
فبص في ساعته وعرف إن دا وقت خروج ابنه من المدرسة واتصل عليها يشوف هتتأخر ولا إيه ويعرف ليه مقالتش ليه إنها خارجة.
اتصل شريف عليها ولكن أتاه صوت شخص آخر.
قال شريف باستغراب: حضرتك مين وموبايل مراتي بيعمل معك ايه؟!
ولكن شريف اتصد*م بعدما أخبره ما حدث وعرف خبر ابنه خرج بسرعة وهو يجري دون أن يعرف نرمين وكان قد أخذ مفاتيح عربيته
وساق بأقصى سرعة ولكن جاءت سيارة أخرى بسرعة أمامه وحدث........
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا