رواية طفلة العاصم حور وعاصم الفصل الخامس عشر 15 بقلم ندي احمد

رواية طفلة العاصم حور وعاصم الفصل الخامس عشر 15 بقلم ندي احمد


رواية طفلة العاصم حور وعاصم الفصل الخامس عشر 15 هى رواية من كتابة ندي احمد رواية طفلة العاصم حور وعاصم الفصل الخامس عشر 15 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية طفلة العاصم حور وعاصم الفصل الخامس عشر 15 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية طفلة العاصم حور وعاصم الفصل الخامس عشر 15


رواية صغيرة العاصي حور وعاصي بقلم ندي احمد


رواية طفلة العاصم حور وعاصم الفصل الخامس عشر 15


حور كانت واقفة فوق فى الشباك مستنية فهد 
و انصدمت لما شافت مين الضابط ده كان عاصم 
حور اول  ما شافت عاصم غصبا عنها ابتسمت و فجأة اختفت ابتسمتها و افتكرت موضوع كارما و انه اكيد اتجوزها 
و عاصم قعد مع فهد و جم يخرجوا بره فى الجنينة كانت حور واقفة تعيط و نفسها تدخل لعاصم بس رجعت  افتكرت كارما و حمزة ابنه و قالت خلاص كده احسن هو تلاقيه نسيها اصلا 
و عاصم و فهد فى الجنينة فهد قام علشان ناده عليه 
حور صوت عيطها كان واضح و عاصم سمعه بدا يقرب من الصوت 
و حور لما حسيت بكده جريت تستخبى 
عاصم لمح ضهرها قال فى باله اكيد اخت عاصم الأحسن انه يقعد مكانه و بلاش يعمل حاجة ممكن فهد يفتكر انه بيبص على أخته و كده 
حور استخبت و لسه هتطلع لقيت عاصم جاله تلفون 
عاصم : ايوة يا كارما حمزة كويس وحشنى اووى ..... و انتى كمان  ... خلى بالك منه و قفل 
حور واقفة مصدومة و بتعيط و قلبها ان*كسر لما سمعته بيكلم كارما 
و فضلت قاعدة مستخبية 
و فهد طلع لعاصم و قعدوا يتكلموا شوية 
عاصم : احكيلى بقى مالها البنت اللى قولتلى عليها 
فهد : تحسها ملاك نازل من السما يا عاصم البت زينة فى كل حاجة اذا كانت اخلاق ولا تربية ولا شكل و كمان شاطرة فى دراستها 
عاصم : كل ده يا عم فيها ده انت وقعت و محدش سمى عليك 
فهد : والله ايوة يا عاصم اسرتنى بعيونها 
عاصم : طب فين اهلها او محاولتش تعرف هربت من ايه 
فهد : مش بترضى تتكلم و مش عايز اضغط عليها لسه صغيرة و باين ان وراها حاجة كبيرة مخبيها 
عاصم : طب ما انت لازم تعرف ممكن تكون هربانة و أهلها  بيدوروا عليها او عاملة عاملة و بتستخبى عندك 
فهد : لاء يا عاصم هى مش كده شكلها و طريقتها عمرهم ما يقولوا كده 
عاصم : ده ايه يا بنى كل الرومانسية ديه اومال لو كانت كبيرة شوية كنت عملت ايه 
فهد: كنت كتبت عليها و بقيت مراتى مستنية تكبر بفارغ الصبر يا عاصم 
حور كل ده بتسمع و هى مش عارفة تعمل ايه و مشاعرها متلغبطة جدا و لسه هتطلع اوضتها  
اتكعبت و رجلها اتف*حت حور غصبا عنها صرخت من الالم 
فهد اول ما سمع الصوت قام بخضة 
فهد بخضة : حور انتى كويسة ايه اللى جابك هنا 
عاصم بيبص و انصدم 
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل 
صفحتنا على الفيسبوك من هنا



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-