رواية مليكة الرعد مليكة ورعد الفصل الحادي عشر 11 بقلم ديدا زياد
رواية مليكة الرعد مليكة ورعد الفصل الحادي عشر 11 هى رواية من كتابة ديدا زياد رواية مليكة الرعد مليكة ورعد الفصل الحادي عشر 11 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية مليكة الرعد مليكة ورعد الفصل الحادي عشر 11 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية مليكة الرعد مليكة ورعد الفصل الحادي عشر 11
رواية مليكة الرعد مليكة ورعد الفصل الحادي عشر 11
يصدح صوت صرخاتها في جميع أنحاء القصر وبكائها المتواصل
مليكه بهستريه وجنون: لاااااااااااااااا ملك ملك انت حيو"ان هقت"لو بابا مشي وملك بسببه
تقوم بتكسير جميع ما في الغرفه ليستمع لصوت صرخاتها جميع من في القصر
رعد بقلق: مليكه مليكه افتحي
مليكه بجنون وبكاء هستيري: لا لأ ملك بابا ملك هوا هوا همو"توا
لتسمع جميع صيحات الجميع من في الخارج ليكسر رعد الباب
ليتفاجأ بمنظرها ومنظر الغرفه فهي كسرتها أشلاء وهي تمسك زجاجه كبيرة في يديها وتضغط عليها
رعد بخوف عليها: مليكه انتي هتعملي اي كده حرام تنتحر"ي عشان خاطري
لتضحك مليكه بهستريه: انا وانتح"ر انا مش همو"ت ابدا غير لما اخد حقهم ثم تبدأ بالضحك
لتلمح ذلك الذي يقف قلق عليها وفي لمح البصر تنقض مليكه عليه وتحاول قت"له تحت صدمه الجميع
عمران بخوف علي اخيه: مليكه انتي اتجننتي
لترمقه مليكه بنظرة ارعبته
مليكه بصوت كفحيح الافعي: ملكش دعوه عشان متأذيش نفسك ي بابا
احمد بعصبيه: مليكه انتي اتجننتي
مليكه وهي تحاول غرس قطعه الزجاج داخل عتمان : ابقي مجنونه لو مقت"لتوش ده خد خد مل ...
ليقاطعها احمد: مليكه انتي عارفه انا مين
ليكتفها سيف ومراد
مليكه: سيبوني هقت"لك يعني هقت"لك فاااهم همو"تك ابنك ممو"تكش عشان انت ابوه
بس انت بالنسبالي شيطان وأنا هبقي جه"نم بتاعك
ثم تدفشهم بعيدا عنها بقوة مهوله وتهرول له
مليكه بهمس لعتمان وقد تغير لون عيناها الي أكثر من لون في ان واحد: افتكر الاسم مالك الشرقاوي وملك
كل هذا تحت صدمه رعد وحيرته وخوف احمد عليها وخوف الجميع منها
لتتجه مليكه نحو رعد تاركه ذاك المنصدم: رعد انت لو هتسيب حق ملك ف طلقني لان مينفعش تكون متجوز واحده هتقت"ل ابوك
ثم تتذكر كل الماضي الأليم لديها الذي حفر في عقلها منذ الصغر
رعد بصدمه: انتي مين
مليكه بضعف: انا ب..... ثم تسقط مخشاه عليها بين يديه
رعد بصوت عالي: الدكتورة حالا
لتأتي الطبيبه وتفحصها ثم تخرج لهم ويبدو علي ملامحها التوتر
رعد وهو يتصنع البرود: فيها اي
الدكتورة بخوف: المريضه لازم تتنقل المستشفي حالا دي في غيبوبه خطيره وممكن تمو"ت
احمد بقلق: غيبوبه ليه
الدكتورة: الظاهر ان هي كانت فاقده جزء كبير ومهم من ذاكرتها ولما افتكرت عقلها مستوعبش ف دلوقتي تتنقل حالتها مش مبشره
وفي لمح البصر كانت مليكه داخل مشفي الشافعي وفي رعايه اقوي طقم دكاترة وممرضين في مصر
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا