رواية الامبراطور القاسي فريدة واسر الانصاري الفصل الثاني عشر 12 بقلم يمني محمد

رواية الامبراطور القاسي فريدة واسر الانصاري الفصل الثاني عشر 12 بقلم يمني محمد


رواية الامبراطور القاسي فريدة واسر الانصاري الفصل الثاني عشر 12 هى رواية من كتابة ناني رواية الامبراطور القاسي فريدة واسر الانصاري الفصل الثاني عشر 12 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الامبراطور القاسي فريدة واسر الانصاري الفصل الثاني عشر 12 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الامبراطور القاسي فريدة واسر الانصاري الفصل الثاني عشر 12




رواية الامبراطور القاسي فريدة واسر الانصاري الفصل الثاني عشر 12


اسفه على التأخير بس رجلي انكسرت
رامي وهو يتلذذ وحدفها على السرير عاريه وبمشي على جسمها الكراج بلذه ومتعه
ثم يرمي ااكرباج  عليها
وبجلس على كرسي امامها عاري. ويقول
اعرضي نفسك عليا وريني قدراتك
فريده.. بدموع معرفش معرفش
عايز تنام معايه انا قدامك اهوا بس معرفش والله
رامي.. هتعصب كده  والتعصب مش حلو علشانك
فريده.. معرفش يارامي ارحمني ونبي ارحمني
رامي.. شوفتي انا قلبي طيب أرى
بس الرحمه في السرير مش حلوه في حق الراجل
وقام شدها وعدلها ليه وانفض عليهم كان بيبرسها بطريقه سافله جدا وغبيه
وبخربش في جسمها ويترك آثار وعلامات
وهي تصرخ وتصرخ وهو يزيد في العقاب
وبتلذذ بالصراخ والدموع
انقض عليه افترسها
زي التعب لما ياكل فريستها
مسبهاش غير اما خلاص 
فقدت الوعي والدم غرق السرير
قام بنظره انتصار انه خدها من أسر وموت أسر وأهلي كملن
ونفخ وقال كده الخرب خلصت وانا الكسبان
وانتي هنا لما اشبع منك وبعذين ادافنك
ودخل ياخد شور
وفريده فاقده الوعي على السرير.
خلص  الشور وخرج لبس هدومه ونداء على كوثر وقالها
شوفها مالها وفوقها وهاتلها اكل هنا
اول لما كوثر شافتها صرخت
وقالت دي غرقانه دم. دمها هيصفي كذه
رامي.. تتصرفي معاها
وخرج وسابها
#بمني محمد
فضلت كوثر تفوق فيها
بافريده بافريده وفريده فاقده الوعي  خالص  في دنيا غير الدنيا
حاولت تفوقها  وسندتها دخلتها الحمام  وحطتها في قلب البانيو
وفريده بقت بتخرف يااسر  ياسر انا عايزه أسر
كوثر. بدموع اهدي يابنتي
فريده انا عايزه أسر ونبي
كوثر.. اهدي بس وهو هيجي دلوقتي
وفضلت تعدي فيها وتطبطب عليها ما هدت
في المستشفى
أسر كان نايم على سرير فاقد الوعي بقاله كام يوم في دنيا تانيه
كل لما يفتكر للا بيحصل يتنفض اكتر واكتر
وعبدالله جمبه
لما الدكتور جه لعبدالله وقاله الباقي لله
كان قصده على مرتضى ابو أسر
بعني ابوه وأمه ماتوا ومراته اتخطفت وهو بين الخيل والموت
بدا أسر يفوق ويحس بالا جمبه
َهو يقول فريده  فريده
ماما ياماما
ثم فجأه اتنفض وبدأ يفوق عبدالله طبعا جمبه
عبدالله. حمد الله على السلامة يا حبيبي
أسر وهو يحاول يقوم ويستجمع قوته
فريده.. وامي.
عبدالله. اهدي بس وهما بخير قوم انت بالسلامه
أسر.. أنا عايز امشي من هنا
عبدالله.. انت تعبان لسه
أسر... أنا عايز اخرج وهو يشد السلوك الا على جسمه تبع اجهزه المستشفى
عايز اخرج من هنا مراتي فين وأهلي
بجنان بطريقه خارج عن السيطره
عبدالله. استنى الدكتور جاي اهو
وشاور الممرضه تقف جمبه لحد لما يجيب الدكتور
أسر وهو ينطر للممرضه  بغضب.. عايز مسكن يسكلي الجرح مش عايز احس بحاجه فاهمه
الممرضه. حاضر
أسر. اسمعي مش عايز مهدي للاعصاب عايز أقوى مساكن عندكم لالم
الممرضه. حاضر امرك
وفعلا بدأت تجيب مسكن  ليها لما لبس اي لبس موجود قدامه
جابت المسكن وخد منه
وخد الباقي معاها. سالها عن حاله امه وابوه قالتله تعيش انت الله يرحمهم
أسر..........
محسش بنفسها غير انه بيجري زي المجنون على بيت رامي
دخل عنده الفيلا ومعاه سلاح بدون رجالته وصحته نص ونص
عبدالله طبعا لما عرف انه خرج من المستشفى بالطريقه دي اتأكد انه راح هناك
خد الرجاله وراحله على هناك
بس الكارثه بقا ان أسر كان واقف في الجنينه
فجأ لقا رامي ماسك فريده من شعرها على سطح الفيلا وببحدفها

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل 
صفحتنا على الفيسبوك من هنا



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-