رواية الضحية البريئة وعد ورعد الفصل الاول 1 بقلم سلمي محمود

رواية الضحية البريئة وعد ورعد الفصل الاول 1 بقلم سلمي محمود


رواية الضحية البريئة وعد ورعد الفصل الاول 1 هى رواية من كتابة سلمي محمود رواية الضحية البريئة وعد ورعد الفصل الاول 1 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الضحية البريئة وعد ورعد الفصل الاول 1 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الضحية البريئة وعد ورعد الفصل الاول 1


رواية الضحية البريئة وعد ورعد بقلم سلمي محمود


رواية الضحية البريئة وعد ورعد الفصل الاول 1


دى واحددده مغتصببببه 
ازاى تقبل بكدا يابنى  
ليه تعمل فنفسك كدا 
حرام عليك 
رعد بغضب وقوه : وهو مش حرااام على ابنك 
انتى ام انتى 
دا انتى عندك ولايا حتى 
ترضى حد يعمل فيها كدا 
نرمين بخبث : هى الواحده شمال 
وراحت مع اخوك بإرادتها ويا عالم كان مع اخوك حد تانى ولا ﻷ
رعد بغضب : ما بلاش انتى يا نرمين هانم 
الكلام انتهى بالنسبالى بكرا هكتب عليها عشان انا راجل 
ومرضاش الحصل فالبنت دى يحصل ﻷختى 
ثم اقترب منها بقوه 
بس وحياه الخلقك والخلقنى لأول ما ابنك يظهر لهنسفه من على وش الأرض 
خرج رعد من قصره واتجه الى شركته الخاصه 
وعلى الناجيه الاخرى 
حراااام عليكوا هتجوزونى اخوه 
ﻷ بالله عليكى يا ماما مش عاوزه اتجوزه 
ﻷ ﻷ هيدبحنى 
هيعمل فيا زى ما اخوه عمل 
انا مش عايزاااااه مش عايزاااااه حرام بقى حرااام 
سيد والد وعد بغضب : اخرسى يا قليله الربايه 
وهتتجوزيه غصب عن عينك انتى ملكيش كلمه 
مش كفايا الفيديو بتاعك الناس شافت فيه وساختك  
وعد ببكاء مرير : ﻷ ﻷ انا معملتش حاجه والله معملتش حاجه 
يا ماما انا بموت والله 
انا تعبانه حرام عليكوا 
سناء : اخرسى خالص 
بكرا هيكتب عليكى وتغورى من هنا 
يالا بينا ياسيد 
فى شركه الرعد للمعمار
رعد بحزن : مكنتش اتمنى ان يحصل كل دا عشان 
تكون معايا يا احمد
ليه يارب كدا 
احمد : انت مؤمن بالله يا رعد 
واكيد ربنا ليه حكمه فكدا 
اهم حاجه يارعد ان البنت دى هتحتاج معامله خاصه سواء نفسيا او جسديا 
رعد بوجع: عارف يا احمد عارف 
البنت متدمرة 
احمد بتوتر :هو اننت مسحت الفيديو 
رعد بتنهيده حزن  : مسحته يا احمد مسحته 
انا ماشى
 خلى بالك من الشغل الفترة دى 
فى مساء تانى يوم كتب رعد كتابه على وعد فى منزلهم  
فاقت وعد من ذكرياتها الاليمه على جمله المأزون الشهيرة 
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما فى خير 
امسك يديها فأنتفضت وحاولت ابعادها عنه ولكنه اطبق عليها وسار بيها الى الخارج دون النطق بكلمه
وعد بخوف : سييبنى لو سمحت 
انا والله معملتش حاجه 
بالله عليك سيبنى 
رعد بثبات : اهدى خالص دلوقتى 
انا هاخدك دلوقتى على بيتى وهناك هفهمك كل حاجه 
تعالى يالا 
جلست فالسياره بعيدا عنه بمسافه 
فنظر اليها رعد مطولا ولن ينطق 
بعد قليل

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل 
صفحتنا على الفيسبوك من هنا
تعليقات



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-