رواية احببته من رواياتي الفصل الثاني 2 بقلم الكاتبة رحمة سكيكر
رواية احببته من رواياتي الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة رحمة سكيكر رواية احببته من رواياتي الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية احببته من رواياتي الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية احببته من رواياتي الفصل الثاني 2
رواية احببته من رواياتي الفصل الثاني 2
عند وتين في المخزن
وتين بضحك: هما اهلي مرنوش عليا لي استنا انا ارن
طلعت التليفون من جيبها بكل سهوله وجدت اتصالات من اخيها اكتر من 30مره اتصلت علي اخيها
وتين بفرحه: مممميييددووو انتا فين يا جدع
ميدو بخضه و سرعه: و وتين انتي فين يا حبيبتي ومكنتيش بتردي لي
وتين بضحك: اي كان صامت اي يله انتي طلعت فرفور اوي
ميدو بقلق: وتين بطلي هزار انتي فين احنا قلبين عليكي الدنيا هنا انا و علي انتي فين يا وتين
وتين ردت عليه بسهوله: مخطوفه
ميدو بفزع: مخطوفه ازي
وتين بفرحه: من فهد السيوفي
ميدو بقلق: مش دا الواد الي انتي مصدعنا منو وبتكتبو عنو هو حقيقي
وتين بفرحه: ايوه يا ميدو قمر الواد قمر يسطا والنعمه دا احلي مني
ميدو بعدم تصديق: وتين بطلي وقولي انتي فين اجي اخدك
وتين بهزار: يعم مش يمكن يأكلوني ببلاش
ميدو بعصبيه: وتين
وتين بضحك: هسبلك حته
ميدو بنفاذ صبر: وتين بلله عليكي قولي انتي فين
وتين كانت هترد لكن في حد مسك التليفون منها
محسن بعصبيه: جبتي التليفون دا منين
وتين بسهوله: دا تليفوني
محسن بعصبيه: ممحححدد
جاء محمد بسرعه
محمد: ايوه يا محسن في حاجه
محسن: التليفون دا جه منين
محمد بتذكر: بس احنا اخدنا تليفونها
محسن بعصبيه: اومال جبتو منين يا محمد
وتين بتمثيل و خفه دم: استهدو بلله كده انا ميرضنيش اخرب بيت حد واشرد العيال وتتبهدل في المحاكم ويياالللهووي وبعدين اضافت ببراءه خفيفه الظل معلش يا محسن امسحها فيا المرادي الواد طيب معملش حاجه يا راجل
محسن بشللل: خدها وديها ل رعد باشا فوق جبت اخري
وتين بفرحه: اي دا رعد كمان لا بقا
محمد بصوت عالي: يله مشي
مشيت وتين حتي خرجت من مخزن ورائت حديقه واسعه
وتين بصوت مضحك عالي نسبيا: وهنا سيداتي سادتي حديقه يبلغ طولها ثم نظرت الي طولها و اكملت مش لقينلها طول معين فيها زهور جميله
محمد: بس بس اسكتي انتي بتقولي اي
وتين ببراءه: بوصف لناس شكل العسل الي احنا فيها دي
محمد بشلل في نفسه: انا مش عارف فهد بيه خطفك لبه دا انتي مصيبه يا شيخا
ثم اكملت طريقها الي الڤيلا ڤيلا لا بل قصر قصر ملكي
وتين بتمثل العياط لما شافت القصر: عاااااااااااانتو طلعتو بره مصر وله اي عااااااااا لاالالالا بعدين اضافت بمرح يارب تكون تركيا يححح
محمد: بس بقا انتي مش بتفصلي قدامي
مشت وتين مع محمد حتي دخلت القصر من الداخل
وتين بصدمه مضحكه: ايكنشي مافيا وخطفني اموت حت زي الافلام
وتين بتذكر: محمد فين الشورما
محمد بشلل وعصبيه: لامش قادر قدامي
اكملت وتين طريقها وهي مبهوره من كل الي هي بتشوفو
وقف محمد عند باب المكتب الذي كان مصمم بطريقه رائعه جدا
تركها محمد وذهب وهي دخلت المكتب
وجدت وتين صوره كبيره لشاب وسيم جدا ذو لحيه خفيفه و عيون بنيه وشعر ناعم
وتين بفرحه: هي الناس دي كانت بتر~ضع كريمه وله اي
اتي صوت طفل من خلفها
الطفل بسعاده: ماما
نظرت وتين الي مصدر الصوت وحدت طفل يقارب الخمس سنوات
وتين بصدمه : ماما
الطفل بسعاده هز راسه بنعم
وتين وهي بتمثل ياسمين عبد العزيز في فيلم الانسه مامي: ماما ازي
احتضنعا الطفل بسعاده الطفل: ماما
وتين بفرحه فهيا تحب الاطفال جدا
وتين ببتسامه: انتي تعرفني
اجاب الطفل بنعم: ماما
وتين ببتسامه: اسمك اي يا عسل انتا
الطفل: لعد
وتين ببتسامه: رعد ثم اضافت بهزار دا انا كنت بكراش عليك يااخي
اتي صوت حاد من الباب
ررععدد
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا