رواية مثلث الحب رايا وحازم الفصل السابع 7 بقلم ايه عبدالسلام

رواية مثلث الحب رايا وحازم الفصل السابع 7 بقلم ايه عبدالسلام


رواية مثلث الحب رايا وحازم الفصل السابع 7 هى رواية من كتابة ايه عبدالسلام رواية مثلث الحب رايا وحازم الفصل السابع 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية مثلث الحب رايا وحازم الفصل السابع 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية مثلث الحب رايا وحازم الفصل السابع 7

رواية مثلث الحب رايا وحازم بقلم ايه عبدالسلام


رواية مثلث الحب رايا وحازم الفصل السابع 7


فارس وصل رايا لتحت بيتها و هى طلعت و كانت مبسوطة جدا
رايا كانت قاعدة على السرير فرحانة جدا و رنت على باباها فيديو كول
طارق بحب : حبيبت بابا عاملة ايه
رايا بسعادة : كويسة اوى يا بابا
طارق بفرح : شكلك مبسوطة انهاردة فى حاجة حلوة حصلت
رايا بإرتياح : تعرف يا بابا .. دا كان قرار سليم جدا انى اجى هنا بجد انت مش عارف انا ارتحت قد ايه لما جيت اسكندرية .. دا كفاية هواها كفيل بإنه ينسيك اى تراكمات حزن مكتومة جواك
طارق بحنان : يارب تفضلى طول العمر مرتاحة كدا و سعيدة
رايا بحب : يارب يا بابا .. بصت فى الساعة و بعدين بصتله
رايا : معلش يا بابا انا مضطرة اقفل عشان عندى كورس الصبح بدرى
طارق بحب : ربنا يوفقك يا بنتى
رايا : يارب يا بابا .. سلام و هرن عليك بكرة
طارق بإبتسامة : و انا مش هنام قبل ما اكلمك سلام و خودى بالك من نفسك
• عند حازم 
حازم لرشا : انا حددت ميعاد الفرح .. هيبقى يوم الخميس اللى بعد الجاى
امانى بصدمة : ايه ازاى تحدد ميعاد الفرح من غير ما نتفق الاول
رشا بتبريق لامانى : خير البر عاجله ولا ايه يا امانى مش المفروض تكونى مبسوطة
امانى بحزن : انا مقولتش حاجة بس مش كان المفروض انه يرجعلى الاول 
رشا لحازم و هى متجاهلة كلام امانى : سيبك منها .. المهم نتفق على المهر و المؤخر و كل حاجة
حازم ببرود : متقلقيش انا عامل حسابى على كل حاجة
رشا بطمع و فرح : ربنا يهنيكم ببعض
حازم بص عليها ببرود و سابها و مشى من غير حتى ما يبص على امانى او يكلمها
امانى بدموع لامها : شوفتى يا ماما مشى ازاى من غير حتى ما يكلمنى او يصالحنى
رشا بملل : و انتى مشوفتيش نفسك قولتى اية
امانى بعصبية : قولت اية يعنى دا هو اللى غلطان و كملت بتردد : ماما انا بفكر اسيبه
رشا بشهقة : نهارك اسود انتى اتجننتى انتى عايزة اللى اسمها رايا دى تشمت فينا
امانى بحزن : يعنى انتى يا ماما مشوفتيهوش بيعاملنى ازاى .. دا كإنى مش موجودة فى حياته
رشا : يا عبيطة ما كل دا هيتغير بعد الجواز
امانى بعدم فهم : ازاى يعنى مش فاهمة
رشا : قصدى ان الجواز غير الخطوبة .. لما يعاشرك اكتر هيحبك و يتعلق بيكى اكتر
امانى بتردد : متاكدة
رشا : اه طبعا متاكدة .. و بعدين مفيش حد يسيب خطيبته و يروح لواحدة تانية غير لما يكون بيحبها افهمى بقى
• عند رايا
كانت داخلة الشركة بس فيه حد خبط فيها جامد
رايا بعصبية : اييه مش تحاسب
ابراهيم ببرود : مخدتش بالى
رايا بغيظ : انت مش هتعتذر
ابراهيم : و اعتذر ليه
رايا بذهول و عصبية : عشان خبطت فيا
ابراهيم بإستفزاز و برود : وانتى ملحقتيش نفسك و سبتينى اخبط فيكى يعنى متعادلين
رايا فتحت بوقها بصدمة و قالت : ايه!!
 بص عليها بسخرية و برود و سابها و مشى
رايا بعد ما مشى فاقت و قالت بعصبية : بنى ادم بجح دا اذا كان بنى ادم اصلا
و كملت بغيظ : هو اللى انا بعمله فى الواد فارس هيطلع عليا ولا ايه و دخلت الشركة بنرفزة 
• بعد عشر دقايق
كانت قاعدة فى المكتب اللى هياخدوا فيه الكورس وسط زمايلها
فجأة دخل و قال : للناس الجديدة اللى اجت انهاردة ومش عارفانى انا ابراهيم و المسئول عن تدريبكم هنا
بصت عليه بصدمة و بعدين نظراتها اتحولت للغيظ و كبرياء
بص عليها بطرف عينه و ابتسم عليها بس من جواه
فضل يشرح و هى فضلت باصة عليه بقرف لحد ما وقف شرح و اتكلم
ابراهيم وهو بيشاور على رايا : الانسة اللى قاعدة هناك دى اسمها ايه
رايا بسماجة : اسمها رايا
ابراهيم بإستفزاز : بعد كدا تركزى طول ما انا بشرح يا انسة رايا عشان ممكن اسالك فى اى وقت
بصت عليه بعصبية و اتكلمت و هى بتجز على سنانها : مركزة مع حضرتك متقلقش 
وكملت بهمس و غيظ : دا انت بنى ادم مستفز و رخم
بعد شوية خلص شرح و هى خارجة قالها بإستفزار : خلى بالك لحد يخبط فيكى و انتى مش واحدة بالك
بصت عليه بكبرياء و قالت بنفس الاستفزاز : متقلقش حضرتك انا اتاكدت قبل ما اخرج ان كل اللى هنا بيشوفوا مش زى ناس تانية و مشت من قدامه بغرور
بص عليها بصدمة و اتفاجأ من ردها و قال بغيظ : يا بنت ال ماشى انا هوريكى
رايا خرجت من الشركة و هى بتكلم نفسها بهبل و صوت عالى : اووووه ياااااه و استفزيته اخيرا .. يبقى يعمل حاجة بقى بعد كدا و انا هوريه رايا هتعمل فيه ايه و فضلت تضحك بإنتصار
اخدت بالها من الناس اللى بتبص عليها و اتفاجأت لما لقت واحد بيبص عليها بشفقة و بيقول لا اله الا الله اللهم اشفيكى يا بنتى و يزيح عنك البلاء
بصتله بصدمة و احراج و ودت وشها الناحية التانية و فضلت تجرى بسرعه من نظراتهم
من الناحية التانية كان واقف و شاف كل حاجة و فضل يضحك بهستيرية
ابراهيم بضحك شديد : دى طلعت هبلة اوى
محمد صاحبه من وراه بإستغراب : هى مين و بتضحك كدا ليه
ابراهيم بضحك : لا مافيش حاجة
• عند رايا
روحت البيت و فضلت تندب غبائها 
رايا بإحراج : يعنى كان لازم يعنى انسى نفسى و اسوق الهبل الناس تقول عليا ايه دلوقتى كله بسببه
رايا لما جابت سيرته ابتسمت بهدوء و قامت غيرت و ارتاحت شوية و بعدين لبست و راحت على المكتبة
فارس بإبتسامة : جيتى على الميعاد مظبوط
رايا بغرور مصطنع : اومال يابنى دا انا راية
فارس بضحك : طب يالا ياختى عشان اعرفك هتعملى ايه
رايا بحماس : يلا
بعد شوية وقت
فارس : فهمتى هتعملى ايه
رايا : اه فهمت هارتب الكتب من القديم للجديد حسب التواريخ
فارس : بالظبط كدا .. ربنا يوفقك
فارس راح لجهة تانية عشان يخلص شغله و رايا ابتدت فى ترتيب الكتب
رايا : الله شكل الكتب حلو اوى
و محتواها كمان احلى
رايا بخضة : انت مين
الشخص بطيبة و ابتسامة بشوشة : انا محمود صاحب المكان دا
رايا بإبتسامة : اه اهلا يا عمو انا رايا 
محمود : انتى اللى فارس كلمتى عليكى
رايا : اه
محمود ببشاشة : ما شاء الله عليكى شكلك شاطرة .. و بتشتغلى بضمير
رايا بإحراج : شكرا
محمود ضحك عليها و راح لفارس
محمود لفارس : شكلها بنت محترمة و جدعة
فارس بتوهان : فعلا و طيبة اوى
محمود مشى و فارس فضل سرحان معاها لحد ما رايا اخدت بالها منه و بصتله بشك
يتبع

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل 
صفحتنا على الفيسبوك من هنا



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-