رواية نيران الحب تقتلني ايلول واحمد الفصل الثامن عشر 18 بقلم هنا سلامة

رواية نيران الحب تقتلني ايلول واحمد الفصل الثامن عشر 18 بقلم هنا سلامة


رواية نيران الحب تقتلني ايلول واحمد الفصل الثامن عشر 18 هى رواية من كتابة هنا سلامة رواية نيران الحب تقتلني ايلول واحمد الفصل الثامن عشر 18 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية نيران الحب تقتلني ايلول واحمد الفصل الثامن عشر 18 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية نيران الحب تقتلني ايلول واحمد الفصل الثامن عشر 18





رواية نيران الحب تقتلني ايلول واحمد الفصل الثامن عشر 18


لقت حد بيشدها من وسطها و بيكـ.ـتم بوقها، برقت أيلول و عرفت إنه أحمد من ريحتُه !! 
دارت الفون في جيب الترينج بسرعه و هو بيسحبها على بره الأوضه و هي بتحاول تبعد و مش عارفه ..! 
لحد ما طلع بيها بره الأوضه ف داست على رجله ف صرخ و هي بعدت و هي بتقول بزعيق و عصبيه : عاوز مني إيه ؟ هاااا عاوز مني إييييه ؟؟؟ 
أحمد بجنون : إيه علاقة بالراجل ده ؟؟ هاااا ؟؟ أنتِ في بيته ليه ؟؟ بتعملي إيه هِنا ؟؟؟ 
أيلول بزعيق : ملكش فيه 
أحمد بعصبيه و هو بيلو*ي دراعها : بقولك مين ده يا أيلول ! و قاعده في بيته و لابسه ترينج رجالي .. يعني من لبسُه ! 
ده مين ؟؟
أيلول ضر*بته براسها في مناخيره ف بعد و هو بيتآلم ف إستغلت الفرصه و داست إتصال على رقم غريب .. 
أحمد من بين سنانه : و الله ما هسيبك يا أيلول .. و الله ما هسيبك ! 
" عند غريب "
لين مكنتش مصدقه نفسها لما شافته، فضلت فاتحه بوقها من صدمتها لحد ما قرب عليها و لسه هيحضنها قالت بصريخ : شبح باابااااا ! شبح باابااااا !! 
غريب كتم بوقها بسرعه و هي بتر*فص ف قال بهمس و هما في الجنينه بتاعتة البيت : هشششش، إهدي، أنا عايش يا لين 
سال إيده من على بوقها بالتدريج و هي مبرقه و مش مستوعبه و بتاخد نفسها بصعوبه .. 
لين بإرتجاف و صوت مهزوز : بابا 
قالت كده و حضنته و هي بتعيط و بتتشحتف و بتبو*س في أكتافه و هي بتقول : وحشتني يا بابا .. وحشتني 
غريب ضمها بأقوى ما عنده و فضل يطبطب عليها و هو بيقول بدموع : و أنتِ أكتر يا قلب و عيون بابا .. 
ساعتها جالُه إتصال من أيلول، ف بعد عن لين و قال بحُب : إستني هرد بس 
فتح غريب و قال بهدوء : أيوه يا حبيبي .. أيلول ! أيلول !! 
سمع صوتها و هي بتصرخ بإسمه و بتعيط، قام وقف بعد ما كان قاعد على ركبه قدام ليان و قال بصدمه : أيلول ! أيلول ! 
لين إتخضت من زعيقه و خوفه ف قفل السكه مع أيلول و قال بتوتر : لين متخفيش .. و متقوليش لأي مخلوق إني عايش يا لين .. أنا راجع .. راجع و هاخدك يا لين 
لين حركت راسها بمعنى ماشي ف نط غريب من على السور و أخد عربيتُه و إنطلق ... 
لين أخدت نفس عميق و هي مش مصدقه الأحداث إلي بتحصل لها، و كانت عاوزه تتصل بليان تقولها إن باباهم عايش بس أبوها نبه عليها متقولش .. و كل ده و لين فاكره إن ليان بايته عند واحده من صحابهم .. لإنها قالت لها إحتمال بعد المدرسه تروح لواحده صاحبتهم .. و للآسف متعرفش إن أختها عملت حد*ثه بسبب أشرف ! 
إتنهدت لين بحرارة و لمت ورق الرسم و الألوان بتاعتها و شالتهم و قامت .. بس لقت في وشها فجأه أشرف و راسه مفتوحه و بطنه بتجيب د*م و منظره صعب و مُقر*ف !! 
و قميصه غر*قان د*م .. 
لين بقرفه و صدمه : إيه ده !!! أنت عامل كده ليه أنت ؟؟ 
" عند أيلول " بقلم : #هنا_سلامه.
أيلول بعياط : يا إبن ال**** إبعد عناااااي !! 
دخلت المطبخ و مسكت سك*ينه و قالت بصريخ و إنهيار : و الله العظيم أشر*حك ! و الله العظيم ما هسكتلك خلااااااص ! 
قرب عليها و لو*ى دراعها إلي في السك*ينه لحد ما رمى السكينه من إيدها ف رفصته في بطنه و جريت منه و لسه هتدخل الأوضه طلع أحمد سلا*حه و بدون وعي منه إداها طل*قه في رجلها ف وقعت على الأرض 
أيلول بقهره : لا لا لا ! ااااااه يا إبن الكـ*ـلب .. ااااااه 
كانت بتنز*ف و هو مصدوم من د*مها .. هو أجبن من إنه يقتل أو يضرب نار و كان واخد المُسدس عشان يهوش مش أكتر بس ساعات ردود أفعالنا بتبقى خطر و مش محسوبه 
كانت رجليه بتخبط في بعضها، و دماغه إتشلت عن التفكير و كل ده أيلول بتزحف لحد ما فتحت باب الحمام و رمت نفسها جواه و قفلت الباب .. و هي بتعيط و جسمها بيترعش و بتنزف 
جت تدور على فونها لقيته و*قع من الترينج ف فضلت تلطم و أحمد بيحاول يفتح الباب بتاع الحمام ! 
أيلول و هي بتضرب راسها في الباب : عااااوز إيه يا شيخ حرام عليك بقى ... حرااااام عليك .. يا ناكر الجميل .. واكل مع أبويا عيش و ملح و هو إلي مرابيك و في الآخر تعمل كده ؟؟ إمشي بقــــى ! فووووق و إمشي !!
أحمد كان لسه هيكسر الباب عليها لقى باب الشقه إتكسر، و دخل غريب مِنُه و هو معاه سلا*حُه .. 
غريب بشر : جيت لي تحت رجلي .. إستحمل بقى 
أحمد إتصدم و وقف و هو بيترعش من الخوف، ضربه غريب رصاصه في كتفه و في رجله ف صرخت أيلول من صوت ضرب النار 
غريب من بين سنانُه : مراتي .. أيلول فاروق .. لا .. نو .. مراتي نو ! 
قال كده و بدأ يضرب فيه، و أحمد بقى بينزف من كُل مكان تقريبًا، و مش قادر ياخُد نفسُه من الضرب .. 
لحد ما وقف غريب ضرب فيه و رماه بره الشقه، و قميصه بقى عليه د*م .. 
راح يفتح باب الحمام ف لقاه مقفول ف قال بقلق : إفتحي يا أيلول .. إفتحي أنا غريب 
همست أيلول : غريب .. 
و فقدت الوعي، و هي لسه رجلها بتنزف، ف قلق غريب و خوفه زاد ف كسر الباب .. لقاها على الأرض و بتنز*ف 
غريب بآلم : أيلول !! 
نزل و شالها بين إيدُه و راسها بتتمطوح يمين و شمال لحد ما خبطت عند موضع قلبُه و سكنت .. 
" عند هيدي و أشرف في الڤيلا "
هيدي بصريخ : بنتي !! علمت كده في بنتي !! لييييه !! يا مريض ليه ؟؟؟؟
أشرف بعصبيه : كنت عاوزاها تفضـ*ـحنا يعني ؟؟
هيدي بزعيق و إ*نهيار : دخلتها ليه في اللعبه دي ؟؟ هاااا ؟؟ 
أشرف بضيق : أووووووف، خلاص يا ستي ده بنتك دي قطه بسبع أرواح أصلًا 
هيدي بخوف : طب طب .. طب وديني ليها .. هي أصلًا كانت هتخاف تفضـ*ـحنا ده غير إن كلام، الناس مش هتصدق بدون دليل 
أشرف بخُ*بث : خلاص إلبسي نروح نشوفها 
هيدي كانت لسه هتطلع على السلم لقت لين في وشها، و لين ماسكه كاميرا، كاميرا خاصه ب ليان و بس لإنها بتحب التصوير 
لين بصدمه و دموع : إيه القر*ف إلي على الكاميرا ده ! فهميني !!
هيدي بصدمه : كاميرا إيه ؟؟ أنا مش فاهمه حاجه !! 
أشرف قرب على لين من ورا و ........! 
" عند يزن و غاليه " بقلم : #هنا_سلامه.
دخلوا شقة غاليه لقوا بس د*م قُدام التلاجه و أشرف مش موجود و الغا*ز مقفول ! 
غاليه من بين سنانها : يخربيته .. ده مش بيمو*ت 
يزن بتنهيده : تفتكري هيكون فين دلوقتي ؟ 
غاليه بتوتر : معرفش .. بس ليان .. ليان أكيد في خط*ر هي و لين 
يزن بثقه : يبقى يلا نروح على المُستشفى ليها
غاليه بتأييد : صح عندك حق يلا بينا يلا .. 
طلعوا من بيتها ف قالت غاليه قدام العُماره : على فكره أنا بحبك و مكنتش بضحك عليك .. حاجات كتير حصلت غصب عني يا يزن، مو*ت غريب كان صدمه بالنسبة ليا و .. 
قاطعها يزن و قال حاجه نزلت عليها زي الساعقه : غريب لسه عايش ممتش يا غاليه 
غاليه إتصدمت و يزن واقف قُدامها، لسه هتتكلم يزن لاحظ حركه غريبه في الشجر ف إستغرب، بس لمح سلا*ح قنا*ص  من بين الشجر 
ف وقف بسُرعه ما كان غاليه و غاليه إتصدمت و لسه هتتكلم لقت د*م على وشها و يزن بيقع عليها !!!!!!
" في المُستشفى "
أشرف بصدمه : يعني إيه مش موجوده ؟؟ مين خادها ؟؟ 
هيدي بصدمه : أيوه مين عمل كده ؟؟ 
فجأه لقوا دكتوره طالعه و بتقول برقه و د*لع : مساء الخير، أقدر أساعدكُم ؟ 
أشرف بإبتسامه : أوي أوي 
هيدي نغز*ته في دراعُه : أشرف ! 
الدكتوره بنفس نبرة الدلع : إزاي ؟؟ 
أشرف حمحم : عاوز أكشف على مراتي 
الدكتوره بإبتسامه هاديه : مفيش مُشكله .. إتفضلي يا مدام 
هيدي بعصبيه و زعيق : أنا مش جايه أكشف أنا جايه أشوف بنتي 
أشرف ببرود : هتبقى بنت إن شاء الله، يلا بينا 
الدكتوره : لا هي لواحدها يا فندم 
أشرف بتمثيل للزعل : ليه بس كده يا دكتوره ؟ ليه بس كده يا دكتوره ... 
سكت و هو بيقرأ إسمها بصعوبه ف قربت من ودنُه و همست : أيلول .. هو صعب فعلًا 
أشرف بتنهيده : أوي يا دكتوره .. هي جامعة طب بقت كده من إمتى ؟ أنا ظابط دكتور على فكره 
لفت أيلول شعرها على صابعها و دخلت بهيدي و أول ما دخلت همست بقر*ف : ظابط منبه عليه و على خل*قتُه 
هيدي دخلت بس لقت راجل واقف بضهرُه ف قالت أيلول بغيظ : يلا عشان نكشف يا مدام يا جميله أنتِ 
هيدي بصدمه : هنكشف إزاي و في راجل هِنا ؟؟ 
إبتسمت أيلول ببرود : لا ما هو عادي .. يلا 
هيدي بعصبيه : إزاي يعني !! 
أيلول ببرود : .................................. 
هيدي حست إن في صعقه نزلت عليها و برقت !!!! 


انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل 
صفحتنا على الفيسبوك من هنا



حجم الخط
+
16
-
تباعد السطور
+
2
-