رواية عذراء بين يد مراهق جليلة وفخر الفصل الرابع 4 بقلم ضحي خالد
رواية عذراء بين يد مراهق الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة ضحي خالد عذراء بين يد مراهق الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عذراء بين يد مراهق الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عذراء بين يد مراهق الفصل الرابع 4
رواية عذراء بين يد مراهق الفصل الرابع 4
عدى اسبوع على رفضى للمره تانيه من جدة جليلة ؛ زعلت اوى انا مش وحش علشان اترفض من أهل البنت اللى بحبها ؛ انا مش فاهم ايه يعنى كبيره ؛ ما سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ؛ اتجوز ستنا خديجه وكانت اكبر منه ١٥ سنه ؛ هو ناس حصل لعقلها ايه ؛ هم بيخدو من الدين اللى على مزاجهم ..
تنهد قليل : بس انا مش عارف اعمل ايه معها اشغلها فى دور المجنون ؛ طب وبعدين انا عايزها معى بقلها وعقلها وعايز كاينها كله ...
اخطفها واتجوزها زى معتز؛ بس اساسا معتز حياتو مش جنة مها مش قادره تحبه؛ ما هو بروضوا غلطان ؛ هو ضربها وخنها وعذابها كتير وفى الاخر جى يقول بيحبها؛ انا عمرى معمل كده فى جليله؛ جليلة قلبى وروحى ؛ انا بدعى كل يوم ربنا يجعلها حلالى .... شكلى هتعب معها ؛ شكلى قدمها اساسا معندوش كرامه ؛ بس سؤال هل للحب كرامه ...
تنهد قليلا وقرر أن يذهب إلى مدرستها يتحدث معا.........
عند جليله .......
كانت جالس مع أحد أصدقائها ....
ثابت : بس بجد يا جليله لازم تجربى تطلعى معنا الرحله
جليلة : ما انت عارف مش بقدر اسيب تيته
ثابت: ياستى هاتى تيته معنا
جليلة : هبقا اشوف كده
ثابت : لا بكلمك بجد الجو فى شرم بيبقا تحفه بجد
جليلة: أن شاء الله وتيته ترضى تيجى معى ..
ثابت : اخ نسيت جمعة الياتيم اخر الاسبوع
تنهدت جليله حزن: فاكره
وضع ثابت يده على يده قائل : ربنا يرحم والديك
جليله بابتسامة: هنجهز حافله جامده للاطفال
ثابت بعفوية: ماشى يا جامده ..
احمرت جليله خجلا ؛ حمحم ثابت بحرج أيضا .
ثابت : فاضيه بعد الشغل نخرج نتغدى مع بعض ..
جليله بابتسامة: ماشى ..
دق الباب ودلف فخر ..
قام ثابت للرحيل:هستناك بعد المدرسه .....
جلس فخر بعد خروج ثابت ..
فخر بهدوء: خير هتروحى فين مع الاستاذ بعد المدرسه
جليله : وانت مالك
فخر وهو على أسنانه : جليله اتعدلى هتروحى فين بعد الزفته ..
جليله ببرود: هتغدى مع ثابت بره
فخر بغضب: نعممممممم ؛ وده بتاع ايه أن شاء الله كان من اهلك ..
خبط جليله المكتب : انت فى مدرسه مش فى السوق
قام فخر من مكان متجهه إليها ثم تحدث بهدوء: جليله حبيبتى مينفعش تخرجى مع حد انت متعرفهوش وكمان راجل الناس هتتكلم عليك
جليله بعند: ملكش دعوه بي
فخر بهدوء: متطلعيش زربينى عليك
جليله ببرود: طلع بره يا فخر ؛ بره بدل ما اطلبك الأمن ...
فخر بصدمه: الأمن ..
جليله وهى تتهرب من عينه: ايوه الأمن
فخر بهدوء: تمام يا جليله...
خرج فخر وجلست جليله ووضعت يدها على رأسها ... ....
عند معتز ومها ....
معتز: مها انا نازل
مها بهدوء: ماشى
معتز بحنان: عايزه حاجه
مها ببرود: لا
معتز : ابعتلك ملك تقعد معاك
مها : لا انا هقوم انام ..
معتز بتنهيده : تمام ...
قبل أن يخرج من الباب ..
مها: معتز
معتز بانتباه: نعم
مها بدموع: ممكن متقفلش على الباب من بره
معتز بتنهيده: علشان عايز تهربى
مها بدموع: لا وحياة ربنا مش ههرب ؛ بس مش عايزه احسن أن مسجونه مش عايزه احسن انى سلحه ماليش لزمه
قترب منها معتز مقبل راسها: ششش أهدى
مها بأمل: مش هتقفل على الباب
معتز بتنهيده: مش قادر أوثق فيك
وخرج مغلق الباب جلست معها على الأرض تبكى...
مها باكيه: بكرهك يا معتز بكرهك ...........
عند جليله ....
كانت جالسه تأكل الطعام وتتساير مع ثابت فى أمور عديده ..
جليله : هنجيب ناس ترسم على وش الاطفال علشان تتبسط ايه رايك
ثابت بابتسامة: فكره حلوه
جليله : عايزن يوم محلصش
ثابت : جليله
دق قلب جليله بقوه : نعم
ثابت بحب: تتجوزينى ...
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا