رواية ضى الحمزة ضى وحمزة الفصل الخامس 5 بقلم رحمة سامي
رواية ضى الحمزة ضى وحمزة الفصل الخامس 5 هى رواية من كتابة رحمة سامي رواية ضى الحمزة ضى وحمزة الفصل الخامس 5 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ضى الحمزة ضى وحمزة الفصل الخامس 5 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ضى الحمزة ضى وحمزة الفصل الخامس 5
رواية ضى الحمزة ضى وحمزة الفصل الخامس 5
عم سعيد: ايوة امه يا بنتي... دي كانت ست شيطان*ة... كانت السبب في شلل ابو حمزة... وبعدها سابته مريض السرير وهربت مع عشيقها بعد ما اخدت معظم فلوسه.
ضئ: هو بجد ممكن حد يعمل كدا... طب وابنها ذنبه اي بس في كل دا يا بابا... حمزة لازم يتعافي من الموضوع دا بي اي شكل.
عم سعيد: حاولت معه كتير يا ضئ... بس مفيش فايدة حمزة بقي متعقد علي الاخر وبيكرهه كل الستات بسببها.
ضئ بابتسامه: سيبها عليا يا بابا... انا عارفه هعمل اي.... وحمزة هيتعالج بمزاجه او غصب عنه.
عم سعيد: خليكي بعيدة يا ضئ حمزة رغم اني مربيه بس هو شخص مؤاذي اوي في غضبه وانتي مش قدها يا حبيبتي وانا مش مستغني عنك.
ضئ وهي بتحضنه: عيب عليك يا حج دا انا بنتك يتخاف مني وميتخفش عليا... انا عارفه هعمل اي متشغلش بالك... بس اهم حاجه انت مخلف ولد اسمه حسن مش بنت اسمها ضئ فاهم يا بابا.
عم سعيد: ماشي يا حبيبتي وانا واثق فيكي... يلا بقي ادخلي نامي عشان الشغل بدري.
دخلت ضئ اوضتها عشان تنام ولسه هطفي النور تلفونها رن بصيت ولاقيت رقم حمزة ابتسمت بانتصار.
ضئ: مش قولتلك هتتصل مصدقتنيش... بس مش ملاحظ ان الوقت متاخر شوية علي الكلام في الشغل.
حمزة بغض*ب: انا مش متصل احب فيكي.... انا بس حبيت اقولك اني درست الموضوع ومعنديش مشكلة اشتغل معاكي بس هو المشروع دا وبس.
ضئ: وانا مش محتاجه غير المشروع دا وبس... شكرا يا استاذ حمزة وان شاء الله اكون قد ثقتك فيا.
حمزة: ومين قالك اني بثق فيكي.... انا حابب اثبت لنفسي ولصاحب عمري ان الستات متنفعش في حاجه... وعشان كدا وافقت بيكي... ياريت متفرحيش لانك مش هطولي بينا يلا سلام.
قفل السكه في وشها وهي ضحكت: بداية حلوة يلا استعن بالشقي علي الله بقي.
حضنت ضئ التلفون ونامت وحمزة فضل باصص في تلفونه وهو بيكلم نفسه: انا اي اللي عملته دا ازاي اوافق بيها تشتغل معايا.... ربنا يستر ومندمش علي الخطوة دي... انا لازم انام عشان اكون فايق ليها بكره.
*تاني يوم تحت بيت احمد لبس ونزل عشان يروح الشركة بس استغرب لما لاقي نسرين ساندة علي العربية بتاعته وبتلعب في تلفونها قرب منها وهو بيحاول يداري فرحته.
احمد: انتي بتعملي اي علي عربيتي... تقدري تسندي علي اي عربية تانية مش اي مش لاقية غير عربيتي يعني.
نسرين بابتسامه: طب ويراضيك اني اسند علي عربية حد غريب... وعربية حبيبي موجوده اهي والله عيب يا عم والله.
احمد بصدم*ة: عربية مين لا عيدي تاني كدا.... انا مسمعتش كويس... مين دا اللي حبيبك... انتي بتكلميني انا يا نسرين.
نسرين بدلع: امال هو انت شايف غيرك هنا.... ايوة بكلمك انت يا حبيبي.... ولا انت خلاص مبقتش تحب نسرين... لو غيرت رايك خلاص انا اسفه.
ولسه بتلف عشان تمشي احمد بسرعه مسك ايديها: انتي راحه فين يا مجنونه انتي... ومين دا اللي غير رايه دا انا ما صدقت وربنا.... تعالي اركبي بسرعه يلا مفيش وقت.
نسرين باستغراب: مفيش وقت علي اي يا مجنون انت واخدني علي فين بس فهمني اما بجد مش فاهمه حاجه.
احمد: هتعرفي دلوقتي دا انا ما صدقت انك نطقتي وقبلتي بيا تفتكري هفوت فرصة زي دي.... اقعدي يا حبيبتي ساكته وشوفي حبيبك هيعمل اي عشان يخليكي ملكه العمر كله.
*احمد ركب العربية واتحرك بسرعه عشان ينفذ اللي في دماغه قبل ما نسرين تتجنن تاني.... وضئ لبست هدوم حسن ووصلت الفيلا وجهزت الفطار وبسرعه طلعت تصحي حمزة اول ما دخلت وبتهز حمزة مسك ايديها.
حمزة: انتي طلعتي ليا منين يا ضئ... انا خايفه اوي هو معقول تكوني زايها.... انا مش قد كسر تاني.... بلاش خليكي بعيدة عني.
ضئ بدموع: حمزة يا حمزة بيه قوم احنا بقينا سبعة الصبح كفايه كدا يلا قوم بقي مش عندك شغل ولا اي.
حمزة فاق وقام واستغرب انه ماسك ايد ضئ وقال بتوتر: هو في اي يا حسن انت بتعمل اي هنا... خير عايز حاجه.
ضئ: ايوة يا بيه الفطار جاهز واستغربت انك منزلتش فقولت اجي اصحيك عشان متتاخرش علي الشركة.
حمزة بتوتر: طب كويس عملت الصح ياريت الفطار يكون جاهز انا هلبس بسرعه مش عايز الهانم تعلم عليا.
ضئ وهي بتضحك: دي شكلها هطلع عينيك اليومين دوال.... ربنا يسترها عليك يا بيه... انا هنزل تحت والفطار جاهز من بدري.
نزلت ضئ وحمزة قال: هو انا اي اللي بيحصلي دا انا ازاي عاملها حساب كدا... لا انا لازم اخلي بالي مش هينفع اغلط نفس غلطة احمد.
وبسرعه قام لبس ونزل فطر بسرعه وخرجت من غير حته ما يقول حرف وضئ عملت الاكل بسؤعه والفيلا كانت نضيفة وعشان متتاخرش جابت هدومها معاها وبسرعه غيرت هدومها وخرجت وراه حمزة.
*وصل احمد تحت بيت نسرين وهو فرحان وشدها علي فوق من غير ما يديها فرصة تتكلم واول ما خبط الباب.
ام نسرين: اي في اي انتوا بتخبطوا كدا ليه... خير يا احمد ماسك نسرين كدا ليه في اي.
احمد: دخليني بس يا حماتي انا جاية مع نسرين اهو عشان هطلب ايديها وعايز الخطوبة كمان يومين قولتي اي.
نسرين: اي السرعة دي يا احمد اهدي شوية في اي يا ابني.
ام نسرين: اسكتي انتي يا بت وانا موافقة يت حبيبي بدام شاري وداخل البيت من بابه خلينا يلا نقراء الفاتحه بقي.
قعد احمد وقراء الفاتحه وهو طاير من الفرحة ونسرين من جواها هتمو*ت لانها مكنتش حابه كدا بس لازم تسمع كلام يونس عشان تفوز بيه في النهاية ولكنها لا تعلم ما يخبيه لها القدر.
*وصل حمزة الشركة وهو مبسوط انه وصل قبل ضئ ولسه هيدخل المكتب اتصدم بصوتها جاي من وراه.
ضئ: عندك تأخير عشر دقايق يا حمزة بيه... دي بداية مش مبشرة خالص... انا قولت اجيب حاجه اشربها لحد ما حضرتك تشرف.
حمزة بغض*ب: والله شركتي واتاخر براحتي واللي مش عجبه الباب يفوت جمل... يلا خلينا نشوف الشغل ورايا علي المكتب.
ابتسمت ضئ ودخلت وراءه وبداءوا يتكلموا في الشغل وبعد شوية قامت ضئ تتحرك في المكتب وهي بتشرح الشغل وفجاه خبطت رجليها في الترابيزة حمزة بسرعه جري عليها.
حمزة: ضئ انتي كويسه حصلك حاجه... قولتلك اشرحي وانتي قاعده.... اي لازمتها الحركه الكتير دي.
بس ضئ فجاه.......
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا