رواية ابن عمي هدي وياسين الفصل السابع 7 بقلم ميرفت محمد
رواية ابن عمي هدي وياسين الفصل السابع 7 هى رواية من كتابة ميرفت محمد رواية ابن عمي هدي وياسين الفصل السابع 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ابن عمي هدي وياسين الفصل السابع 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ابن عمي هدي وياسين الفصل السابع 7
رواية ابن عمي هدي وياسين الفصل السابع 7
هدي: مش عايزه اعرف، في حاجه عايزاك انت تعرف انك دلوقتي متجوز علشان ودي حاجه انا مش هقولها يا ياسين
ياسين بخوف: يعني اي
هدي بحزن: يعني طلعنا يا سليم
ياسين بصدمه: اطلقك!! عايزه تطلقي ياهدي
هدي: ايوه عايزه اطلق انا مش هفضل عايشه كده لو كنت اتحوزتني عشان انا يتيمه خلاص انا بعفيك من كده روح لمراتك وطلقني مش انت كنت هتجيب المأزون علشان تطلقني.. طلقني
ياسين: ايوه بس انا غيرت رأي ومجبتش المأزون
هدي: ماهو مش بمزاجك تطلقني مش تطلقني مش برأيك انت
ياسين غضب: لا برأي لانك كلك ملكي انتي فااهمه
هدي لا مش فاهمه مش فاهمه ومش عايزه افهههم كل اللي انا عيزاه انك تطلقني طلقني
ياسين بغضب اعمي: انتي طا'لق
لحظه توقفت عندها الانفاس ياسين اللي مصدوم هو ازاي قالها ازاي طلقها ازاي سمع كلامها وهو عارف انها اكيد من ورا قلبها اما هدي كأن الزمن توقف عند الكلمه دي هي صحيح عيزاها بس مكنتش تتوقع كده هي بتحبه مشي ياسين من الاوضه بينما ظلت هدي تبكي علي حظها دخلت عليها سعديه الشغاله( هي ست كبيرة في السن وهدي بتعتبرها زي مامتها وبتحكلها مشاكلها
سعديه: بتعيطي ليه ياحبيبتي
هدي ببكاء:: طلقني يادادة طلقني
سعديه بشهقه وصدمه: ييلهووي طلقك ليه
هدي: ا انا اللي طلبت منه كده
سعديه : ليه كده يابنتي مدام بتحبيه
هدي: حتي لو بحبه ازاي هفضل معاه وهو اتجوز عليا حتي لو بحبه يادادة مش هقدر فين كرامتي
سعديه: متزعليش مني يابنتي هو مش بيحبك
هدي: وانا مش هخسر كرامتي اكتر من كده خلاص هنساه
سعديه: طب افرضي انتي عايزه تنسيه وهو قاعد معاكي في نفس البيت
هدي بحيرة: مش عارفه
سعديه: يابنيت ماتدي نفسك فرصه واديها هو كمان مش ممكن ترجعوا لبعض
هدي: ازاي بس يادادة الحب من طرف واحد مش بيكسب ابدا
سعديه: خليه انتي من طرفين
هدي: ازاي
سعديه: شوفي اللي قلبك عايز اي وراحته فين
هدي: اللي فيه الخير يقدمه ربنا بس طول ماهو متجوز السلعو*ه دي انا مش طيقا"ة
سعديه بضحك: طب ماتطفشيها
هدي: هو انا هسيبها لانا لاهي في البيت ده
سعديه: وريني شطارتك
بقلمي ميرفت سعيد
عند ياسين قاعد زعلان من اللي وصل ليه هو وهدي هو اعترف انه حبها وكان عايز يبدأ معاها حياة جديده بس بسمه ظهرت وعرضت عليه انه يتجوزها عشان يساعدها علشان اهلها مش يخدوها وتسافر بلدها وهو وافق عشان يساعدها بس هو اعترف انه مكنش بيحبها هو كان معجب بيها بس فترة وعدت عرف انه عمره ما حب غير هدي بس هو طلقها حس لما قال الكلمه دي كأن روحه اتسحبت منه تعب من اللف في الشارع وروح
بقلمي ميرفت سعيد
في البيت وخصوصا في اوضه الاب
محمد: اي ياهدي اللي سمعته ده
هدي: ايوه ياعمي صح
محمد: وانتم عدمته وجودي معرفش
هدي: مش قصدنا والله باعمي بس اختيار حضرتك اننا نكون لبعض غلط انك تجوز اتنين مش بيحبوا بعض ده غلط
محمد بحنيه: بس انتي بتحبيه يابنتي
هدي بدموع: حتي لو حب من طرف واحد مش هينفع
بعد شويه دخل ياسين البيت ولكن شاف اللي صدمه
ياسين بغضب: هددددددي
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا