رواية ربما صدفة تالين واحمد الفصل الثامن 8 بقلم دعاء احمد
رواية ربما صدفة تالين واحمد الفصل الثامن 8 هى رواية من كتابة دعاء احمد رواية ربما صدفة تالين واحمد الفصل الثامن 8 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ربما صدفة تالين واحمد الفصل الثامن 8 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ربما صدفة تالين واحمد الفصل الثامن 8
رواية ربما صدفة تالين واحمد الفصل الثامن 8
تتجوزيني.
تالين بصدمة: احييييييييه.
حسام: اقفلي بوقك، شكلك فظيع.
أحمد مازال بيكرر: تالين سيد جابر! تتجوزيني؟
تالين لمنار اللي منشكحة على البحري: شايفة أخوكي اللي إطس في مخه.
منار: وافقي بلييز، واااافقي يالا.
معظم اللي موجودين في القاعة كانوا بيهتفوا: وافقي، وافقي.
بصت تالين لحسام تشوف تعمل أي قالها: براحتك.
تالين بزعيق: خلااااص موااافقة، اسكتوا بقى.
الناس بدأت تهني أحمد وتالين اللي وشها جاب ألوان، ومنار والباقي كانوا فرحانين جدًا.
أحمد بعد ما جه وقعد على الكرسي: أقدر أجي أتقدم امتا ياحسام.
حسام: والله الرأي رأي أبوها، لما يرجع من السعودية اتفق معاه وحدد.
تالين كانت مخطلته بمشاعر الصدمة مع الفرحة بس حاولت متنشكحش: مش خبط لزق كدا يابشمهندس، عيب.
أحمد بيقلد طريقتها: خير البر عاجله يابشدكتورة.
تالين: بس ليه قُرديحي!
أحمد بعدم فهم: قُرديحي!
تالين: اه يعني لا فيه خاتم ولا وردة ولا قعد على كوعك، ولا حتى جبتلي مصاصة أو لبانة.
أحمد بيضرب كف على كف: هتِدِرِسي لطلبة جامعة ازاي!، اي شغل المسلسلات دا!
تالين بسخرية: على أساس اللي عملته دا مش شغل مسلسلات حمضانة.
أحمد بتأفف: اللهم طولك ياروح.
تالين وهي بتقلب المحقق كونان: انت عايز تتجوزني علشان تجلدني وتعذبني وتطفي السجاير فيا علشان تنتقم مني، وأبو ابن خال ابن عمك كان بيعذبك وأنت صغير فعندك مرض نفسي، اعترف!
أحمد مقدرش يمسك نفسه من الضحك: خفي روايات شوية، مافيش شخص يمد يده على واحدة ويتصنف تحت بند الرجولة، واللي تقبل انها تتهان مرة تستاهل تتهان ألف مرة.
تالين بصتله بإعجاب وسكتت.
أحمد بجدية: أعرفيلي باباكِ راجع امتا، متنسيش.
تالين: لا أستنى سنتين تلاتة كدا أفكر، واِفتكر إني قولتلك بلاااااش.
أحمد بيأس: صبرك يااارب
______________________
سعد: وهي عملت أي!
دراعه اليمين: وافقت ياباشا.
سعد وهو بيرمي كوباية الخمرة من يده: علشان غبية.
دراعه اليمين: أخطفهالك ياباشا، وتعيش خدامة تحت رجلك لحد ما تزهق منها.
سعد سكت وكان بيفكر في حاجة وابتسم: في أقل من شهر هتكون بتمضي على عقد جوازنا برضاها قدام الناس كلها.
دراعه اليمين: ازاي ياباشا.
سعد وهو بيبتسم ابتسامة خبيثة: هقولك.
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا