رواية احببتها دون قيود ريم وطارق الفصل التاسع 9 بقلم شروق الحاوي
رواية احببتها دون قيود ريم وطارق الفصل التاسع 9 هى رواية من كتابة شروق الحاوي رواية احببتها دون قيود ريم وطارق الفصل التاسع 9 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية احببتها دون قيود ريم وطارق الفصل التاسع 9 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية احببتها دون قيود ريم وطارق الفصل التاسع 9
رواية احببتها دون قيود ريم وطارق الفصل التاسع 9
ريم يخجل وهى بتفرك ايدها : طلب ان يعنى اصورلها فيلم فية مقاطع حمي*مية مع الشاب اللى انت شوفتة
طارق بغضب: بقا بتغفلينى انا يبنت ال******
وبقا يضرب فيها وزقها على الارض
وبرجلة فى بطنها
طارق بغضب: بقا تبقى على زمتى ياع***** وتخو*نينى
ريم بدموع: انا مخنتكش انا كنت بعمل كدا علشان احافظ عليك وميقولكش الحقيقة
طارق اتصدم فيها اكتر ازاى هى بتبر افعالها الشنيعة والز**
طارق بصدمة: انتى عندك مله اصلا انتى ز*** عارفة يعنى اى
ريم بصراخ: لاااا انا كنت بعمل كل دا علشانك انت علشان بحبك
وقامت بالعافية على ايدها ورجلها وقعدت تحت رجلة
ريم ببكاء وهى ماسكة رجلة: ارجوك سامحنى يطارق انا عملت كدا علشان بحبك والله سارة دى غبية متنفعكش انا بس اللى بحبك
طارق بغضب زقها بعيد عنة: ابعدى عنى انتى اى ياشيخة شي*طااان ابعد عنى
وسابها وخرج تحت صراخها وندائها بإسمه
خرج طارق ورجع على بيت حازم دخل وارتمى على اقرب كرسى وحط راسة بين ايدية
خرج حازم لاقى طارق زي ميكون كبر 10 سنين من الحزن
حازم وطى لمستواه وقعد قدامة: مالك يصاحبى فيك اى
طارق بعيون دامعة: انا متجوز سارة انا فاقد الذاكرة
حازم بعدم فهم: مش فاهم اى اللى بتقولة دا
طارق بضياع: ولا انا فاهم انا محتاج اشوف سارة... قاطعه
_مفيش داعى انا جيتلك بنفسى
طارق قام وقف بصدمة: انتى ميين ازاى انا سبتك فى المستشفى بس لحظة انتى مش هى
انتى مين ساكتة لية وازاى انتى شبة ريم كدا
_بدموع انا حببتك
طارق بصدمة: انتى سارة بس ازاى واللى شوفتها كانت
سارة بدموع: ايوا انا سارة انا اللى كانوا حبسينها طول السنين دى كلها بفضله هو بس قدرت اخرج النهاردة شاورت على شاب واقف جمبها
طارق: خرجتى منين وهو مين انا مش فاهم حاجة ليية
سارة بدموع: انا هحكيلك كل حاجة
قبل سنتين انت عملت حادث ولما فوقت الدكتور قال ان انت حصلك فقدان ذاكرة جزئى وللاسف الفترة اللى اتجوزنا فيها انت مكنتش فاكرها بس افتكرت اول مرة شوفنا بعض فيها
قدام السنتر كنت انت جاى لصاحبك وانا كنت رايحة الدرس والكتاب وقع وكان مكتوب علية اسم ريم وانت وقتها ناديت على اسم ريم وانا رديت عليك لان الكتاب كان معايا ولاقيتك تانى يوم برضوا جاى ووقفتنى واتكلمت معايا بحجة تسألى على طريق المحطة وبعد فترة كنا صحاب وكل دا وانا ريم بالنسبة ليك
لحد ما اعترفتلى بحبك ووقتها انا قولتلك ان اسمى سارة
واتجوزنا فضلنا مع بعض 6 سنين صحيح كنا بنتخانق علشان مكنتش عايزة اخلف بس كنت خايفة مقدرش اتحمل المسؤولية وانت بعد الحادث نسيتنى ومفتكرتش غير الاسم وبس وللاسف كان اسم ريم ولما جيت ادخل باباك منعنى وريم هى اللى دخلتلك ولاننا تؤام متشابه مقدرتش تفرقنا وباباك فضل حابسنى لحد مجه محمود ساعدنى ومحمود دا كان شغال عند باباك فى الشركة وفى يوم باباك طلبة عنده فى المخزن وراحلة وطلب منه شوية ورق وانا شوفتة وقتها من الشباك حاولت انادى عليه وفعلا سمعنى واستنى شوية لحد لما باباك خرج وطبعا الحرس عارفينة قدر يدخل بسهولة وقدر يهربنى
وروحت على بيتنا بس ملقتكش مكنتش عارفة اروح فين ووقتها افتكرت حازم ولحسن الحظ لاقيتك
طارق مسك راسة وفجاءة صرخ من الوجع لحد مفقد الوعى
سارة بصراااخ: طاارق حبيبى فوق طاارق
حازم كل دا كان واقف مصدوم من الشبه اللى بينها ويين رييم هو صحيح شافها اكتر من مرة ازاى مقدرش يفرق بينهم مع ان الفرق بينهم واضح ان ريم بيضة وسارة بشرتها قمحية
وبعدها فاق على صوتها وهى يتصرخ بإسم طارق
راح جاب برفان وفوق طارق
طارق فاق بوجع فى راسة: ااه راسى
سارة بدموع: طارق حبيبى انت كويس
طارق بحب: كويس ياروحى مالك فيكى اى
سارة وحازم كانوا مصدمين وكل واحد فاتح بوقة متر كان منظرهم مضحك جدا
طارق وقف: اى يالا انت وهى فى اى سارة حببتى مالك
سارة برقت بصدمة: سارة مين انا وبتشاور على نفسها
طارق انت افتكرتنى صح
طارق بستغراب: افتكرتك اى يابت انتى اتجننتى هو انا اقدر انساكى
سارة من غير تفكير جريت وحضنتة وبكت بصوت عالى خلت حازم يدمع عليها
سارة ببكاء ونحيب: انا اتعذبت فى بعدك كتييير اووى اوعدنى متبعدش عنى تانى
طارق لف ايدة حواليها وهو مستغرب حالتها: اهدى ياعمرى اوعدك مستحيل ابعد عنك اهدى
حازم بحمحمة: احم احم طارق انت اخر حاجه فاكرها اى
طارق حط ايدة على راسة وافتكر الحادث وضم سارة لية اكتر وبقا يفتكر كل حاجه حصلت والاجهاض والخيانة وكل حاجه واعتراف ريم لية
طارق دمع: انا اسف انا مش عارف عملت كدا ازاى سامحينى ياعمرى سامحينى
سارة قربت وباستة بحركة جريئة اتصدم طارق من رد فعلها وسارة دفنت وشها فى صدره من الخجل طارق ضحك عليها بصوت عليها
طارق بهمس جانب ودانها: بعشقك
سارة بدلال وخجل : عايزة بيبى
طارق سقف بإيدة: بركاتك ياشيخ حازم
ولا يحازم مشوفكش يلا برة
حازم بصدمة: برة دا بيتى
طارق مهتمش وشال سارة وطلع بيها فوق وعاشوا حياتهم اللى افتقدوها مع بعض
بعد مرور سنتين
طارق قدر يتخلص من القيود اللى كانت منعاه يعيش حياتة سعيد مع حب عمرة و بقا معاه تؤام بنات زي القمر سلين وميرا
وطلق ريم وماتت منت*حرة
توتة توتة خلصت الخدوتة وشكرا لتفاعلكم القمر ♥
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا