قراءة و تحميل كتاب العودة سائحا إلى كاليفورنيا pdf غازي عبد الرحمن القصيبي

كتاب العودة سائحا إلى كاليفورنيا pdf هو كتاب باللغة العربية كتاب العودة سائحا إلى كاليفورنيا من تأليف الكاتب غازي عبد الرحمن القصيبي و كتاب العودة سائحا إلى كاليفورنيا يندرج تحت فئة كتب تشويقية صدر كتاب العودة سائحا إلى كاليفورنيا عن دار نشر الساقي للنشر والتوزيع وصدر لأول مرة فى عام 2007 وعدد صفحات كتاب العودة سائحا الي كاليفورنيا هو 62 صفحة تقريبا وتقييم كتاب العودة سائحا الي كاليفورنيا علي موقع good reads الشهير هو 3.54

نبذة تعر يفية عن كتاب العودة سائحا إلى كاليفورنيا

متأبطاً جوازات السفر ووثائق "العفش"؛ يعود هذه المرة إلى كاليفورنيا، ومع حملة قوامها الزوجة والإبنة والأولاد الثلاثة و-صدق أو لا تصدق-الحماة... ويعود بأسلوبه المعهود إلى سطوره التي تسجل من خلال العبارة اللّماحة حيناً، والغمزة واللمزة والهمزة أحياناً، ومن خلال منولوج داخلي مُتنَاثِرات نُظُم حياتية كاليفورنية وبالأحرى أميركية... تبدّى للقارئ على وقع نفحات لحنه القصصي الساخر حيناً من تلك الحضارة، والمقدر لها أحياناً أخرى لينقل ومن خلال التفاتة ذهنية إلى مرابع الوطن، إلى نقد ذاتي لما يفتقده هذا الوطن من مظاهر حضارية بنّاءة، على الرغم من الإمكانيات المتاحة. تتنقل مع القصيبي من خلال كلماته لتعلن معه الحقيقة فيما يقول... أو لتغالطه... أو لدور معه في أفق كاليفورنيا لتصبح واحداً من أفراد عائلته لتقف معهم أمام موظف الجوازات... ترقب بعيني القصيبي وتسمع بأذنيه أقاصيص إدوار الأول (سائق التاكسي) وتحاول الإفلات معه من قبضة الإعلانات وتدور كطفل معه في أحضان المملكة الساحرة (ديزني لاند)... وكأنك في نفس الوقت جليساً تسمع أحاديثه الممهورة بحس قصيبي ساخر آخر

لمحة عن كتاب العودة سائحا الي كاليفورنيا

بعد حوالى عشرين عاماً على تخرّجه من ولاية كاليفورنيا في الولايات المتحدة، يعود إليها غازي القصيبي سائحاً مع عائلته. عين الكاتب والسائح معاً تدفعه إلى ملاحظةالتغييرات الحاصلة في الأمكنة والناس والحياة. ويصف شعوره عندما زار جامعته وسكنه السابقين. وبأسلوبه الساخر والممتع، يقارن بين المجتمعين الأميركي والسعودي، منتقداً افتقاد مجتمعه إلى مظاهر حضارية بنّاءة رغم الإمكانات المتاحة.

اقتباسات من كتاب العودة سائحا الي كاليفورنيا

لا !! منذ زمن بعيد أدركت أنّه من العبث أن تشرح أوزان الشعر لأصمّ ، ومعنى العشق لحاقد محترف .

الطوابير لم تنجح إلّا لوجود العقلية التى تتقبل أن تنتظر دورها .

قلائل أولئك الذين يستطيعون منح السعادة للآخرين. وأقل منهم أولئك الذين ينثرونها نثراً على الجموع.

بدأت أنسى كيف كان الناس يتعاملون مع بعضهم قبل قدوم الكومبيوتر، كانت الحياة أبطأ قليلاً فهل كانت أسعد قليلاً؟

إن اهتمام الصغار بتاريخ ما قبل التاريخ ضئيل جداً.

"نحن أنا و زوجتي لا نسمح للأولاد بمشاهدة أفلام الرعب لأنها علاوة على ما قد تثيره من كوابيس ليلية كثيراً ما تكون سخيفة سخفاً متناهياً.

بعض الاراء عن كتاب العودة سائحا الي كاليفورنيا

هذه الرواية, وعلى الرغم من قصرها, تركت أثراً لا أستطيع أحيانا وصفه. جلّ ما أريد قوله أن ساعتي الرحلة في الطائرة علقت في ذاكرتي وللأبد. لا أنسى التفات ذلك الرجل السمين صوبي إثر ضحكاتي المبلومة وأنا أتابع المواقف للأسطورة الراحل غازي القصيبي. العودة ساحئاً إلى كاليفورنيا قريبة جدا مني حيث أنها حكت قصتي قبل سنين وبنفس الدرجة من المتعة, الإثارة, الدهشة.. والفكاهة..

لا بد ان نقرأ هذا الكتاب مرات عديدة لانه هزلي ومفيد في نفس الوقت. وكلام الكاتب صريح ويعكس فعلا كل شيء في أمريكا. انا عن نفسي انزعج جدا في المطارات الامريكية وقد تنقلت في معظمها (ضرورات العمل) وكل واحد منها مختلف في تفاصيل التعجيز وكلها تصب في مصب واحد إن المسافر مجرم ولا بد من تعذيبه. كمثال على غباء المطارات (استغربت من هذه النقطة بالذات). بعد ١١ سبتمبر كانت الشخصية المسافرة من اي مكان اتت، تعاني الامرين ولكن لنتوقف هنا قليلا، ندخل مطار نيويورك ونذهب لاخذ امتعتنا ثم نخرج من المطار وندخل المطار الداخلي. هنا العجب العجاب!! لا تخضع حقائبنا للتفتيش مرة اخرى. ماذا لو انتظرنا شخص واخذ الشنطة المفحوصة ووضع بدلها شنطة بها متفجرات؟ لن يلاحظ احد ذلك ابدا

يااااااه المرة الأولى لي في قراءة جانب آخر من شخصية د. غازي القصيبي -رحمه الله- حيث لم أقرأ له إلا "حياة في الإدارة" وأستطيع الجزم وربما على عكس الكثير من الناس أن جانب الساخر وجانب أديب الرحلات من الدكتور لاقى إعجابا كبيرااا مني مقابل جانب الوزير والمدير بمرااااااااحل!!!