معاينة و تحميل كتاب 36 لايك و 12 كومنت pdf احمد عاطف مجاهد
كتاب 36 لايك و 12 كومنت pdf هو كتاب من تأليف الكاتب احمد عاطف مجاهد و كتاب 36 لايك و 12 كومنت pdf يندرج تحت فئة كتب الأدب الساخر و قد صدر كتاب 36 لايك و 12 كومنت pdf في عام 2012 عن دار الرواق للنشر و التوزيع وعدد صفحات الكتاب هو 152 صفحة و تقييم الكتاب هو 4.10 : 5.00
اسم الكتاب : 36 لايك و 12 كومنت
اسم الكاتب : احمد عاطف مجاهد
الفئة : الأدب الساخر
سنة النشر : 2012
دار النشر : الرواق
عدد الصفحات : 152
نبذة تعريفية عن كتاب 36 لايك و 12 كومنت
من واقع حسابات الفيس بوك المصرية
يتحدث الكتاب عن موضوعات متعددة جميعها تتعلق باستخدام المصريين للفيس بوك، ومن أكثر الأجزاء المضحكة فى الكتاب هو تصور وجود الفيسبوك فى عصور ما قبل الفيسبوك، وفيها يتخيل الكاتب أحداثا تاريخية مشهورة فى سياق فيسبوكي، مثل تخيل أن محمد على باشا أقام إيفينت لمذبحة القلعة والمماليك قاموا بعمل أتندينج فيه، أو أن فى العصر الفرعوني تظهر صفحات “شهداء معركة قادش” و”لا لتغيير اسم مدينة منف إلى ممفيس” مع تخيل تغيير شعار الفيسبوك عبر كل مرحلة وأمثلة كثير مضحكة أخرى.
ويستعرض آخر جزء فى الكتاب أمثلة سريعة لنوع الحوارات الشائعة اللي تدور فى المحادثة على الفيس بوك بين الأولاد والبنات.
من واقع حسابات الفيس بوك المصرية
يتحدث الكتاب عن موضوعات متعددة جميعها تتعلق باستخدام المصريين للفيس بوك، ومن أكثر الأجزاء المضحكة فى الكتاب هو تصور وجود الفيسبوك فى عصور ما قبل الفيسبوك، وفيها يتخيل الكاتب أحداثا تاريخية مشهورة فى سياق فيسبوكي، مثل تخيل أن محمد على باشا أقام إيفينت لمذبحة القلعة والمماليك قاموا بعمل أتندينج فيه، أو أن فى العصر الفرعوني تظهر صفحات “شهداء معركة قادش” و”لا لتغيير اسم مدينة منف إلى ممفيس” مع تخيل تغيير شعار الفيسبوك عبر كل مرحلة وأمثلة كثير مضحكة أخرى.
ويستعرض آخر جزء فى الكتاب أمثلة سريعة لنوع الحوارات الشائعة اللي تدور فى المحادثة على الفيس بوك بين الأولاد والبنات.
نبذة تعريفية عن الكاتب احمد عاطف مجاهد
كاتب ومترجم مصري معاصر، يتميز بإنتاجه الأدبي المتنوع الذي يشمل الكتابة الروائية والمقالة الأدبية والترجمة. يُعتبر أحمد عاطف مجاهد من الأسماء البارزة في الأدب المصري المعاصر، وله مساهمات مميزة في مجالات الأدب والفكر.
أحمد عاطف مجاهد وُلِد في مصر في منتصف القرن العشرين. حصل على شهادته الجامعية في الأدب أو العلوم الإنسانية، واهتم منذ وقت مبكر بالأدب والفلسفة. كان له دور في التفاعل مع الفكر العربي والعالمي، وتمكن من دمج هذا الاهتمام في أعماله الأدبية التي تتميز بالعقلانية والعمق الفكري.
يشتهر أحمد عاطف مجاهد بأسلوبه المميز الذي يجمع بين الجمال الأدبي والعمق الفلسفي. يكتب بلغة عربية فصيحة، لكن تمتاز نصوصه بسلاسة وسهولة في التفاعل مع القارئ العادي، إلى جانب غنى الفكر والفلسفة. تتنوع مواضيع أعماله بين الرواية، المقالة الأدبية، والنقد الأدبي، وغالبًا ما تتطرق إلى قضايا الوجود، الإنسان، والهوية الثقافية.
على الرغم من أن أحمد عاطف مجاهد قد لا يكون قد حقق نفس الشهرة الواسعة التي حققها بعض الكتاب المصريين الأكثر شهرة، إلا أنه يبقى من الكتاب الذين أثروا الساحة الأدبية بشكل كبير، حيث قدم مجموعة من الأعمال الأدبية التي لاقت إعجاب النقاد وقراء الأدب العربي.
لديه أعمال روائية يتناول فيها موضوعات إنسانية وفكرية تتعلق بالشخصية المصرية والعربية، بالإضافة إلى قضايا الهوية والمجتمع.المقالات: أحمد عاطف مجاهد كتب أيضًا مجموعة من المقالات الأدبية والفكرية التي تُظهر قدرته على تحليل الواقع العربي والاجتماعي بأسلوب نقدي وحاد.الترجمة: مجاهد أيضًا معروف بترجماته الأدبية من اللغة الإنجليزية إلى العربية، حيث قام بترجمة العديد من الأعمال الأدبية والفكرية التي أثرت في الفكر العربي المعاصر.أهم الموضوعات في أعماله:الهوية الثقافية: كان لموضوع الهوية أهمية كبيرة في أعماله، حيث سعى لاستكشاف كيفية تأثير الثقافات الغربية والعربية على الإنسان والمجتمع في العصر الحديث.التجربة الإنسانية: يعكس العديد من أعماله الاهتمام بقضايا الإنسان وأزماته الوجودية، مثل الصراع الداخلي، والبحث عن المعنى، وقضايا الحرية.الفكر والفلسفة: استلهمت رواياته ومقالاته العديد من الفلسفات الغربية والعربية، وناقش في أعماله التحديات الفكرية في المجتمع العربي، وأزمة الثقافة والتقدم.خلاصة:أحمد عاطف مجاهد هو كاتب ومترجم مصري مميز، جمع بين الأدب والفكر في أعماله الأدبية المتنوعة. يتسم أسلوبه بالعقلانية والعمق، ويناقش في أعماله قضايا الوجود والهوية والتقدم في المجتمع العربي. يُعتبر من الكتاب الذين أسهموا في إثراء الأدب والفكر العربي المعاصر
كاتب ومترجم مصري معاصر، يتميز بإنتاجه الأدبي المتنوع الذي يشمل الكتابة الروائية والمقالة الأدبية والترجمة. يُعتبر أحمد عاطف مجاهد من الأسماء البارزة في الأدب المصري المعاصر، وله مساهمات مميزة في مجالات الأدب والفكر.
أحمد عاطف مجاهد وُلِد في مصر في منتصف القرن العشرين. حصل على شهادته الجامعية في الأدب أو العلوم الإنسانية، واهتم منذ وقت مبكر بالأدب والفلسفة. كان له دور في التفاعل مع الفكر العربي والعالمي، وتمكن من دمج هذا الاهتمام في أعماله الأدبية التي تتميز بالعقلانية والعمق الفكري.
يشتهر أحمد عاطف مجاهد بأسلوبه المميز الذي يجمع بين الجمال الأدبي والعمق الفلسفي. يكتب بلغة عربية فصيحة، لكن تمتاز نصوصه بسلاسة وسهولة في التفاعل مع القارئ العادي، إلى جانب غنى الفكر والفلسفة. تتنوع مواضيع أعماله بين الرواية، المقالة الأدبية، والنقد الأدبي، وغالبًا ما تتطرق إلى قضايا الوجود، الإنسان، والهوية الثقافية.
على الرغم من أن أحمد عاطف مجاهد قد لا يكون قد حقق نفس الشهرة الواسعة التي حققها بعض الكتاب المصريين الأكثر شهرة، إلا أنه يبقى من الكتاب الذين أثروا الساحة الأدبية بشكل كبير، حيث قدم مجموعة من الأعمال الأدبية التي لاقت إعجاب النقاد وقراء الأدب العربي.
لديه أعمال روائية يتناول فيها موضوعات إنسانية وفكرية تتعلق بالشخصية المصرية والعربية، بالإضافة إلى قضايا الهوية والمجتمع.
المقالات: أحمد عاطف مجاهد كتب أيضًا مجموعة من المقالات الأدبية والفكرية التي تُظهر قدرته على تحليل الواقع العربي والاجتماعي بأسلوب نقدي وحاد.
الترجمة: مجاهد أيضًا معروف بترجماته الأدبية من اللغة الإنجليزية إلى العربية، حيث قام بترجمة العديد من الأعمال الأدبية والفكرية التي أثرت في الفكر العربي المعاصر.
أهم الموضوعات في أعماله:
الهوية الثقافية: كان لموضوع الهوية أهمية كبيرة في أعماله، حيث سعى لاستكشاف كيفية تأثير الثقافات الغربية والعربية على الإنسان والمجتمع في العصر الحديث.
التجربة الإنسانية: يعكس العديد من أعماله الاهتمام بقضايا الإنسان وأزماته الوجودية، مثل الصراع الداخلي، والبحث عن المعنى، وقضايا الحرية.
الفكر والفلسفة: استلهمت رواياته ومقالاته العديد من الفلسفات الغربية والعربية، وناقش في أعماله التحديات الفكرية في المجتمع العربي، وأزمة الثقافة والتقدم.
خلاصة:
أحمد عاطف مجاهد هو كاتب ومترجم مصري مميز، جمع بين الأدب والفكر في أعماله الأدبية المتنوعة. يتسم أسلوبه بالعقلانية والعمق، ويناقش في أعماله قضايا الوجود والهوية والتقدم في المجتمع العربي. يُعتبر من الكتاب الذين أسهموا في إثراء الأدب والفكر العربي المعاصر
ملخص كتاب 36 لايك و 12 كومنت
ويعد من الأعمال الأدبية المعاصرة التي تتناول بشكل غير مباشر تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الحياة الاجتماعية والنفسية للأفراد في العصر الحديث.
الكتاب يعكس تأثير العصر الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي على حياتنا اليومية، وكيف أصبحت هذه الوسائل جزءًا أساسيًا من التواصل الاجتماعي، وباتت تُحدد طريقة تفاعلنا مع الآخرين. "36 لايك و12 كومنت" هو سرد روائي يركز على تجربة شخصية لشخص يعيش في عالم متشابك من التقنيات الحديثة والشبكات الاجتماعية، حيث تُقاس قيمة الفرد واهتمام الآخرين به من خلال الأرقام (مثل عدد اللايكات والتعليقات التي يحصل عليها في منصات مثل فيسبوك، إنستجرام، تويتر، وغيرها).
تدور أحداث الكتاب حول شخصية رئيسية يجد نفسه مشغولًا طوال الوقت بتفاصيل حياته الرقمية، متأثرًا بالأرقام التي تحققها منشوراته على الإنترنت، سواء كانت لايكات أو تعليقات أو حتى المشاركات. يبدأ بطرح الأسئلة حول مدى تأثير هذه "المؤشرات" الرقمية على علاقاته الشخصية وعلى فهمه لذاته. الكتاب ليس مجرد نقد لظاهرة "المجتمع الرقمي"، بل هو تأمل في تغير مفهوم القيمة الشخصية في عصر التواصل الاجتماعي، وتزايد انغماس الناس في عالم الافتراضات الرقمية على حساب التواصل الواقعي.
التأثير الاجتماعي لوسائل التواصل الاجتماعي: الكتاب يعكس التأثير العميق لوسائل التواصل الاجتماعي على الفرد والمجتمع، حيث يتم قياس نجاح الإنسان اليوم ليس فقط من خلال إنجازاته الواقعية، بل من خلال مدى تفاعله مع متابعيه على الإنترنت. الأرقام مثل "اللايكات" و"الكومنتات" تتحول إلى معايير للحكم على الشخص.
الكتاب يتناول كيف أن هذا الانغماس في الحياة الرقمية يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصحة النفسية للفرد، حيث يشعر الشخص بالضغط الدائم للحصول على الإعجاب والقبول من الآخرين. كما أن التفاعل الزائف والمحتوى السطحي قد يحول العلاقات الإنسانية إلى مجرد أرقام.
بطل الكتاب يمر بتجربة شعورية متزايدة من فقدان الهوية الذاتية، حيث يُقيّم بناءً على تفاعلاته الرقمية، فيظل في حالة بحث دائم عن التقدير الاجتماعي من خلال التفاعل عبر الإنترنت، مما يؤدي إلى تدهور هويته الحقيقية التي كانت تعرفه قبل دخول عالم الإنترنت.
المفارقة بين الحياة الواقعية والعالم الافتراضي: الكتاب يقدم مفارقة لافتة بين واقع الشخص وحياته الرقمية، حيث غالبًا ما يكون ما يُقدمه الإنسان على الإنترنت بعيدًا عن واقعه الحقيقي. الحياة الافتراضية تصبح بمثابة "واجهة" بينما تظل الحياة الحقيقية مليئة بالأسئلة والشكوك.
الانتقاد للمجتمع المعاصر: من خلال هذا الكتاب، يقوم الكاتب بنقد المجتمع المعاصر الذي أصبح يتقيد بالأرقام والمعايير الرقمية لتقييم الأشخاص والمواقف. الكتاب يطرح تساؤلات حول ضرورة العودة إلى الإنسان الحقيقي في عالم شديد التعلق بالظاهر والمحتوى الزائف.
"36 لايك و12 كومنت" هو كتاب نقدي فلسفي، يعكس التأثير العميق لوسائل التواصل الاجتماعي على الشخصية الاجتماعية والنفسية للأفراد في العصر الرقمي. أحمد عاطف مجاهد يسلط الضوء على كيف أن القيم التقليدية للإنسانية تآكلت بسبب الانشغال بالأرقام والمتابعات والتفاعلات على الإنترنت. الكتاب يطرح أسئلة كبيرة حول معنى "النجاح" و"التقدير" في عصر باتت فيه التفاعلات الإلكترونية تتجاوز العلاقات الواقعية.
في النهاية، يعكس الكتاب الصراع الداخلي الذي يعيشه الفرد في عالم رقمي، والبحث المستمر عن التقدير الذاتي من خلال العالم الافتراضي على حساب نفسه الحقيقية
ويعد من الأعمال الأدبية المعاصرة التي تتناول بشكل غير مباشر تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الحياة الاجتماعية والنفسية للأفراد في العصر الحديث.
الكتاب يعكس تأثير العصر الرقمي ووسائل التواصل الاجتماعي على حياتنا اليومية، وكيف أصبحت هذه الوسائل جزءًا أساسيًا من التواصل الاجتماعي، وباتت تُحدد طريقة تفاعلنا مع الآخرين. "36 لايك و12 كومنت" هو سرد روائي يركز على تجربة شخصية لشخص يعيش في عالم متشابك من التقنيات الحديثة والشبكات الاجتماعية، حيث تُقاس قيمة الفرد واهتمام الآخرين به من خلال الأرقام (مثل عدد اللايكات والتعليقات التي يحصل عليها في منصات مثل فيسبوك، إنستجرام، تويتر، وغيرها).
تدور أحداث الكتاب حول شخصية رئيسية يجد نفسه مشغولًا طوال الوقت بتفاصيل حياته الرقمية، متأثرًا بالأرقام التي تحققها منشوراته على الإنترنت، سواء كانت لايكات أو تعليقات أو حتى المشاركات. يبدأ بطرح الأسئلة حول مدى تأثير هذه "المؤشرات" الرقمية على علاقاته الشخصية وعلى فهمه لذاته. الكتاب ليس مجرد نقد لظاهرة "المجتمع الرقمي"، بل هو تأمل في تغير مفهوم القيمة الشخصية في عصر التواصل الاجتماعي، وتزايد انغماس الناس في عالم الافتراضات الرقمية على حساب التواصل الواقعي.
التأثير الاجتماعي لوسائل التواصل الاجتماعي: الكتاب يعكس التأثير العميق لوسائل التواصل الاجتماعي على الفرد والمجتمع، حيث يتم قياس نجاح الإنسان اليوم ليس فقط من خلال إنجازاته الواقعية، بل من خلال مدى تفاعله مع متابعيه على الإنترنت. الأرقام مثل "اللايكات" و"الكومنتات" تتحول إلى معايير للحكم على الشخص.
الكتاب يتناول كيف أن هذا الانغماس في الحياة الرقمية يمكن أن يؤدي إلى تدهور الصحة النفسية للفرد، حيث يشعر الشخص بالضغط الدائم للحصول على الإعجاب والقبول من الآخرين. كما أن التفاعل الزائف والمحتوى السطحي قد يحول العلاقات الإنسانية إلى مجرد أرقام.
بطل الكتاب يمر بتجربة شعورية متزايدة من فقدان الهوية الذاتية، حيث يُقيّم بناءً على تفاعلاته الرقمية، فيظل في حالة بحث دائم عن التقدير الاجتماعي من خلال التفاعل عبر الإنترنت، مما يؤدي إلى تدهور هويته الحقيقية التي كانت تعرفه قبل دخول عالم الإنترنت.
المفارقة بين الحياة الواقعية والعالم الافتراضي: الكتاب يقدم مفارقة لافتة بين واقع الشخص وحياته الرقمية، حيث غالبًا ما يكون ما يُقدمه الإنسان على الإنترنت بعيدًا عن واقعه الحقيقي. الحياة الافتراضية تصبح بمثابة "واجهة" بينما تظل الحياة الحقيقية مليئة بالأسئلة والشكوك.
الانتقاد للمجتمع المعاصر: من خلال هذا الكتاب، يقوم الكاتب بنقد المجتمع المعاصر الذي أصبح يتقيد بالأرقام والمعايير الرقمية لتقييم الأشخاص والمواقف. الكتاب يطرح تساؤلات حول ضرورة العودة إلى الإنسان الحقيقي في عالم شديد التعلق بالظاهر والمحتوى الزائف.
"36 لايك و12 كومنت" هو كتاب نقدي فلسفي، يعكس التأثير العميق لوسائل التواصل الاجتماعي على الشخصية الاجتماعية والنفسية للأفراد في العصر الرقمي. أحمد عاطف مجاهد يسلط الضوء على كيف أن القيم التقليدية للإنسانية تآكلت بسبب الانشغال بالأرقام والمتابعات والتفاعلات على الإنترنت. الكتاب يطرح أسئلة كبيرة حول معنى "النجاح" و"التقدير" في عصر باتت فيه التفاعلات الإلكترونية تتجاوز العلاقات الواقعية.
في النهاية، يعكس الكتاب الصراع الداخلي الذي يعيشه الفرد في عالم رقمي، والبحث المستمر عن التقدير الذاتي من خلال العالم الافتراضي على حساب نفسه الحقيقية
معاينة و تحميل كتاب 36 لايك و 12 كومنت pdf احمد عاطف مجاهد
حفاظا لحقوق الملكية الفكرية للكتاب ودار النشر لا تتوفر نسخة الكترونية بصيغة pdf من كتاب 36 لايك و 12 كومنت في الوقت الحالي
حفاظا لحقوق الملكية الفكرية للكتاب ودار النشر لا تتوفر نسخة الكترونية بصيغة pdf من كتاب 36 لايك و 12 كومنت في الوقت الحالي