قراءة و تحميل رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء pdf أحمد آل حمدان

رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء pdf هى رواية باللغة العربية رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء من تأليف الكاتب أحمد آل حمدان و رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء تندرج تحت فئة روايات رومانسية صدرت رواية عن دار نشر مركز الادب العربي للنشر والتوزيع وصدرت لأول مرة فى عام 2017 وتقييم رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء علي موقع good reads هو 3.63 ومن الجدير بالذكر ان رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء لم تكن اولي اصدارات الكاتب احمد ال حمدال بل لة العديد من الاصدارت ورواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء اولها

نبذة تعريفية عن رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء

لم أشعر أبدًا بأني أحبكِ إلا حين أفترقنا, لهذا حاولت جاهدًا أن أصل إليكِ لأخبركِ بذلك, فهذا أقل ما يجب علي فعله نحوكِ, ولكن لأنكِ رحلتي بعيدًا, ولم يعد في إمكاني أن أعلم أي الطرق ستؤدي بي إليكِ, فقد قررت أن أكتب لكِ هذه الرسالة, وأن أضع صورتي عليها, حتى إذا رأيتها على أحد رفوف المكتبة, تعرفي أن هذا الكتاب لكِ وتقرأيه, بالمناسبة أنظري إلى من يقف في الصورة خلفي, إنه طيفكِ المشاغب الذي لم يفارقني في غيابكِ لحظة, إنظري كم هو جميل وأنيق, وهو يقف خلف كتفي الأيمن, مرتديًا فستان الزفاف الأبيض الذي كان من المفترض أن ترتدينه لي قريبًا لو أننا لم نفترق

مؤلفات الكاتب احمد ال حمدان

انت كل اشيائي الجميلة

بعض الاراء عن رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء

شدني اسم الكتاب في البداية، ولفت نظري امر غريب انه مكتوب على الغلاف رواية لكن الكتاب باين انه نصوص، قرأت الكتاب بعد كم يوم على اساس اقرأ صفحتين وارجع اقرأه لاحقًا، لكن كانت الصفحات تجر بعضها مثل لعنة، كل ما اقول الصفحة الاخيرة، تقولي الصفحة الثاني اقرأيني كمان، انتهيت من الرواية بعد ساعة وخمسة واربعين دقيقة، واستغرقت ١٠ دقايق اجفف فيها دموعي، وبعدين نمت . هذا ما حدث معي لم قرأت رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء

" هناك شخص حين ننتهي من حبه لا نشعر بأنه كان يومًا هنا

وهناك شخص حين ننتهي من حبه نتعب قليلًا حتى يتسنى لنا نسيانه

وهناك من ننتهي من حبه ولا يمكننا نسيانه إلا ببديل يساعدنا على النسيان

وهناك شخص حين ننتهي من حبه .. ننتهي معه "

أي جنون هذا يا مدينة الحب ؟ الكتاب عجبني جدًا

اقتبسات من رواية مدينة الحب لا يسكنها العقلاء

في الغياب لم أفقدك يوماً

لم اشتق إليك فقط ،

بل اشتاقت إليك جميع أشيائي ،

البارحة رأيت ابتسامتك على رغوة القهوة ،

كانت جميلة مثل غيمة تسبح في سماء مدينة صيفية ساخنة .

حين انتهيت من احتساء القهوة ،

مد لي النادل منديلا كي أمسح به الرغوة العالقة على شاربي ،

و لكني لم أفعل .

و كيف لي أن أمسح شيئا رأيتك فيه ؟!

اكتشفت في هذا الغياب،

إن الفراق أحياناً يكون مفيدًا

فهو يجعلنا نشعر بقيمة أولئك الذين ما كنا نلقي اهم بالاً،

أولئك الذين فارقونا قبل أن ندرك لا نقوى على العيش بدونهم